بايدن يعترف بحفيدة غير شرعية "أمها راقصة"
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بايدن يعترف بحفيدة غير شرعية أمها راقصة، بغداد اليوم متابعة أشارت صحيفة People إلى أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اعترف علنا بحفيدته البالغة من العمر أربع سنوات، وهي الابنة غير .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن يعترف بحفيدة غير شرعية "أمها راقصة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم- متابعة
أشارت صحيفة People إلى أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اعترف علنا بحفيدته البالغة من العمر أربع سنوات، وهي الابنة غير الشرعية لابنه هانتر.
ونقل البيت الأبيض عن بايدن قوله: "ابننا هانتر ولاندن (والدة الطفلة نافي) ينظمان علاقتهما سوية، على نحو يصب في مصلحة ابنتهما".
يشار إلى أن لاندن (والدة نافي جوان روبرتس البالغة من العمر 4 سنوات)، من مواليد أركنساس، وقد رفعت دعوى قضائية ضد هانتر بايدن، الذي رفض الاعتراف بابنته، ورفض إعالتها.
لدى جو بايدن أربعة من الأبناء وسبعة أحفاد، خمسة منهم مع هانتر. الحفيدة الكبرى هي نعومي كينغ بايدن، وتبلغ من العمر 29 عاما، وقد تزوجت في عام 2022، في حفل زفاف أقيم في البيت الأبيض.
يذكر أن بايدن وإدارته يواصلون تجاهل الأسئلة حول حفيدة الرئيس الأمريكي الجديدة الابنة غير الشرعية من ابنه هانتر البالغة من العمر 4 سنوات، والتي تنظر محكمة أركنساس في قضية نسبها.
ويدور الحديث عن نافي جوان روبرتس، وهي ابنة هانتر بايدن من راقصة الإغراء، لاندن ألكسيس روبرتس.
تنظر محكمة أركنساس حاليا في قضية نفقة إعالة الطفلة، حيث تتهم والدة الفتاة نجل الرئيس الأمريكي بإخفاء دخله، كما أن روبرتس تطالب بحق ابنتها باستخدام اسم "بايدن"، وفي يونيو 2023، اتفق الوالدان على حجم نفقة إعالة نافي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بايدن يعترف بحفيدة غير شرعية "أمها راقصة" وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس الأمریکی بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
خبراء: دعم قطر لإدارة الشرع يمنحها شرعية ويفتح آفاقا للتعاون
أجمع خبراء على أهمية الزيارة التي أجراها أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني إلى العاصمة السورية دمشق، واعتبروها تمثل نقطة تحول في مسار سوريا الجديدة وإعادة دورها الإقليمي والدولي.
ورأى الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات لقاء مكي، أن زيارة أمير قطر تحمل رسالة أساسية تتمثل في إضفاء الشرعية الإقليمية والدولية على الإدارة الجديدة في سوريا.
وأشار مكي في حديثه لبرنامج "مسار الأحداث" إلى أن توقيت الزيارة بعد ساعات من تنصيب أحمد الشرع رئيسا لسوريا يعكس دعما قطريا قويا للقيادة الجديدة.
وفي نفس السياق، قال محمد حسام حافظ الدبلوماسي السوري السابق وأستاذ القانون الدولي، إن "الدعم السياسي من الدول العربية، وخاصة قطر التي اتخذت موقفا أخلاقيا ثابتا، سيساهم في تحسين وضع الإدارة الجديدة على المستويين السياسي والاقتصادي".
وتشهد سوريا مرحلة انتقالية حاسمة بعد الإعلان عن انتصار الثورة السورية في مؤتمر احتضنته دمشق الأربعاء، إذ اتخذت خلاله قرارات مصيرية، أبرزها: تنصيب الشرع رئيسا للبلاد خلال المرحلة الانتقالية، وتفويضه بتشكيل مجلس تشريعي لإدارة المرحلة الانتقالية.
كذلك، تم إلغاء العمل بدستور 2012 وحل مجلس الشعب (البرلمان)، إضافة إلى حل الأجهزة الأمنية السابقة وتشكيل مؤسسة أمنية جديدة، وحل حزب البعث وأحزاب الجبهة الوطنية التقدمية.
إعلان
تحديات المرحلة
وحول التحديات التي تواجه المرحلة الجديدة، أوضح حافظ أن أبرزها "يتمثل في إدارة شؤون الدولة اليومية في ظل البنية التحتية المدمرة والوضع الاقتصادي المتردي"، مؤكدا ضرورة إصدار إعلان دستوري يوضح الجدول الزمني للمرحلة الانتقالية وينظم عمل المؤسسات.
وأكد مكي أن "الشرعية الثورية وحدها لا تكفي، بل يجب أن تقترن بآلية لبناء الشرعية الدستورية"، مشددا على أهمية بناء المؤسسات وتحقيق مطالب الثورة في الحرية والكرامة.
من جانبه، أشار المحلل السياسي نور الدين البابا إلى أن "هناك أغلبية مرحبة بالقرارات رغم وجود تحفظات من بعض الأطراف"، مؤكدا أن "المطلوب هو مزيد من التوضيح للآليات التنفيذية".
وبشأن الوضع المعيشي، أكد الخبراء أن التحسن الطفيف في سعر الليرة السورية مع زيارة أمير قطر يعطي مؤشرات إيجابية، إذ أكد البابا أن "التحديات الاقتصادية تتطلب تعاونا وتفاهما بين الشعب والحكومة"، مشددا على أهمية التعاون الإقليمي والدولي.
وخلال المحادثات، أكد أمير قطر على دعم بلاده لوحدة سوريا وسيادتها، في حين أشار الرئيس الشرع إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تعاونا إستراتيجيا بين البلدين، وكشف وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني عن مناقشة إطار شامل لإعادة الإعمار.
وأجمع الخبراء على أن عودة سوريا إلى الحضن العربي ستفتح آفاقا جديدة للتعاون الإقليمي والدولي، إذ أعرب حافظ عن قناعته بأن "الانفتاح على المكونات المختلفة والابتعاد عن سياسة المحور الواحد سيعزز القبول الإقليمي والدولي لسوريا الجديدة".