“الصناعة والتجارة” تضبط ثلاثة آلاف و202 مخالفة خلال شهر رمضان وأيام العيد
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
الوحدة نيوز/ ضبطت فرق الرقابة الميدانية التابعة لوزارة الصناعة والتجارة ومكاتبها في أمانة العاصمة والمحافظات ثلاثة آلاف و202 مخالفة خلال شهر رمضان وإجازة عيد الفطر.
وأوضح مدير العمليات المركزية بوزارة الصناعة نجيب العذري لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن الحملة الميدانية المكثفة التي نفذتها الوزارة ومكاتبها خلال شهر رمضان ضبطت ألفين و237 مخالفة، فيما ضبطت اللجان المناوبة خلال أيام إجازة عيد الفطر 965 مخالفة.
وأشار إلى أن أمانة العاصمة تصدّرت المرتبة الأولى من حيث ضبط المخالفات بألف و157 مخالفة خلال الشهر الكريم و515 مخالفة خلال أيام إجازة عيد الفطر، تليها محافظتي الحديدة وعمران بـ 169 مخالفة لكل محافظة خلال شهر رمضان، فيما جاءت صعدة بالمرتبة الثانية خلال أيام عيد الفطر بـ 66 مخالفة والحديدة ثالثاً بـ 55 مخالفة.
ولفت العذري إلى أن معظم المخالفات خلال شهر رمضان تمثلت في عدم إشهار الأسعار، فيما كانت معظم المخالفات خلال أيام العيد رفع أسعار اللحوم.
وبين أن خطط الرقابة الميدانية وصلت خلال شهر رمضان إلى مناطق نائية وفق آليات الرقابة الجديدة المقرة من قيادة وزارة الصناعة والتجارة، في حين استهدفت الرقابة خلال أيام إجازة العيد محال بيع اللحوم والمقاصف ومنافذ البيع المختلفة في الحدائق والمتنفسات لحماية المستهلك من الغش والاستغلال.
وأفاد مدير عمليات وزارة الصناعة بأن كافة مكاتب الوزارة استأنفت عمليات الرقابة اليومية مع بدء الدوام الرسمي على الأسواق والرفع يوميا بتقارير عن نتائج الحملات.
وذكر أنه يتم تقييم أعمال الفرق الميدانية والأوضاع السعرية والتموينية في أمانة العاصمة والمحافظات أولا بأول بإشراف وكيل الوزارة لقطاع التجارة الداخلية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي خلال شهر رمضان مخالفة خلال عید الفطر خلال أیام
إقرأ أيضاً:
“قلق على مستقبل إسرائيل”.. آلاف المستوطنين بدأوا هجرة عكسية إلى كندا
الجديد برس:
ذكر موقع “والاه” الإسرائيلي، أن الآلاف من المستوطنين الإسرائيليين هاجروا إلى كندا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأوضح الموقع، في تقريره، أن كندا تمنح الإسرائيليين “تأشيرة إنسانية”. وبحسب التقديرات، استغل آلاف الإسرائيليين الفرصة فعلاً، وغادروا إلى هناك.
ونقل الموقع عن ميشال هاريل، التي انتقلت إلى كندا قبل نحو 5 أعوام، وتدير موقعاً يساعد الإسرائيليين على الهجرة، قولها إن كندا “توفر حياة مريحة، ومجتمعاً تعددياً، ونظاماً صحياً عاماً، وتعليماً ممتازاً، وأفقاً اقتصادياً للأجيال المقبلة، إلى جانب الطبيعة الخلابة”.
وأشار الموقع إلى وجود برنامج كندي خاص باستقبال المهاجرين الإسرائيليين، موضحاً أن البرنامج، الذي أُعلن بداية العام، تم تمديده في الأيام الماضية عاماً آخر، بحسب ما يرى البعض، بسبب التصعيد في الشمال.
وتم إطلاق مشروع يمنح الإسرائيليين تأشيرة عمل لمدة 3 أعوام في كندا، يمكن خلالها تقديم طلب للحصول على الإقامة الدائمة، أو المواطنة الكاملة.
ولدى سؤالها عن “الانتماء الوطني إلى إسرائيل”، ردت هاريل بأن هناك “حالات منعزلة من ردود فعل أقل سروراً في الشبكات، لكن الجميع سعداء بالمشروع، وبمساعدة الإسرائيليين الذين يحتاجون إلى الراحة”.
وذكر الموقع أن كندا كانت دوماً “وجهة مفضلة للهجرة لليهود من جميع أنحاء العالم”، وأن اليهود يتمتعون في كندا بحياة مريحة وهادئة، وخالية من مظاهر معاداة السامية.
وبحسب التقديرات لآخر إحصاء في 2021، يعيش في كندا نحو 400 ألف إسرائيلي، معظمهم في تورونتو، يُضاف نحو 2000-3000 إسرائيلي إليهم سنوياً، لكن من المحتمل أن يكون عددهم زاد بصورة ملحوظة منذ بداية الحرب.
ومنذ بداية الحرب، تحدث الإعلام الإسرائيلي عن عدد كبير من الإسرائيليين الذين غادروا الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكشف ازدياداً كبيراً في “الهجرة” العكسية اليهودية.
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا