بعدما تسببت الامطار بوقوع ضحايا.. الخارجية تعرب عن تضامنها وتعاطفها مع سلطنة عمان
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية عن "تضامنها وتعاطفها مع سلطنة عمان الشقيقة، جرّاء السيول والأمطار الغزيرة التي اجتاحت ولاية المضيبي، وتسببت بوقوع عدد من الضحايا والجرحى والمفقودين".
وتقدمت الوزارة في بيان "بخالص التعازي وأصدق المواساة لسلطنة عُمان قيادة وحكومة، وشعباً، في هذا المصاب الأليم سائلة الرحمة لنفوس الضحايا، والصبر لذويهم، والشفاء العاجل للمصابين، وعودة المفقودين سالمين إلى أسرهم، مع تمنياتنا للسلطنة وشعبها بدوام الرخاء والازدهار".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
«المقريف» يزور محافظة الداخلية في سلطنة عمان
زار وزير التّربية والتّعليم المكلف بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور “موسى المقريف”، مدرسة أم الفضل للتّعليم الأساسي للبنات بِولاية نزوى في مُحافظة الدّاخلية بِسلطنة عُمان.
ورافق الوزير في الزيارة مُستشار وزيرة التّربية والتّعليم لشؤون مُديريات التّربية والتّعليم العمانية الدّكتور “علي الجابر”، ومُدير عام مُديرية التّربية والتّعليم بمحافظة الدّاخلية الدّكتور “علي الحارثي”، ومُديرة المدرسة الدّكتورة :”انتصار الرقيشية”.
وتضمّن برنامج الزيارة “تعرّف الوزير والوفد المرافق له، على المبادرات التّربوية للمدرسة، واستراتيجيات التّقييم الدّاخلي للأداء التّعليمي، وجولة في مرافقها المتنوعة مثل مختبر الحاسوب، وقاعة العلوم، ومركز دعم الطلاب ذوي الصعوبات التّعليمية، وقد اِستمع خلالها إلى عُروض قدّمتها مجموعة من الطالبات، شملتْ مشاريع بيئية وتقنية، وعروضاً ثقافية وفنية، أظهرت إمكانات المدرسة في تعزيز الإبداع والتّعلم الشامِل”.
كمَا شمل “البرنامج زيارة الوزير لِمُتحف “عُمان عبر الزمان” بولاية منح، وكان في اِستقباله مدير عام المُتحف المُهندس “يقظان الحارثي”، واطّلع الوفد خلال الجولة على قاعات المتحف التي تعكس تاريخ عُمان وثقافتها، والتّطوّر الحضاري الذي شهدته السلطنة عبر العصور”.
واختُتِمتْ الزيارة “بجولة في مدينة نزوى القديمة، التي تضم مجموعة من المعالِم التاريخية والتراثية البارزة، مثل قلعة نزوى الشهيرة وسوقها التّقليدي”.
وتأتي هذه الزيارة في “إطار التّعاون التّعليمي بين سلطنة عُمان وليبيا، وحِرص الطرفين على تبادل الخبرات التّعليمية وتطوير العلاقات بين البلدَين”.