تغيرات مرتقبة في عدن تطال قيادات (الأسماء)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تغيرات مرتقبة في عدن تطال قيادات (الأسماء) الجديد برس| تغيرات مرتقبة في عدن تطال قيادات (الأسماء)|
الجديد برس|
كشفت حكومة بن مبارك، الثلاثاء، ترتيبات للإطاحة بمحافظ شبوة في خطوة قد تعقد الوضع مع الامارات التي ترى في المحافظة النفطية مكسب من الحرب على اليمن ..
وافادت مصادر في مكتب بن مبارك بان السفير السعودية وجه رشاد العليمي بتعيين محافظ جديد للمحافظة بدلا عن عوض العولقي، موضحة بأن العليمي بدا خطوات اقالة العولقي بتعيين الخليفي وكيل اول جديد لشبوة على أن يتم تعين عبد القوي لمروق المحسوب على الإصلاح محافظا لشبوة.
والقرار المرتقب بتعين محافظ لشبوة بدلا عن العولقي الذي تتذرع السعودية بمرضه قد يعمق الخلافات مع الامارات خصوصا وانه يتزامن مع خطوات تهدف لتقليص نفوذها جنوب اليمن بما في ذلك الغاء اتفاقية ابرمتها مع معين عبدالملك، رئيس الحكومة السابق، تستحوذ بموجبها على قطاع الاتصالات.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
مناورات عسكرية مرتقبة بين فرنسا والمغرب تشغل غضبا في الجزائر
أدانت الجزائر بشدة المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر/أيلول المقبل، ووصفتها بأنها "استفزاز". ومن شأن هذه الخطوة أن تؤدي إلى تفاقم العلاقات الهشة أصلاً بين الجزائر وفرنسا.
يوم الخميس 6 مارس/آذار، أعربت الجزائر عن استيائها من باريس بسبب المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر/أيلول 2025 في مدينية الرشيدية قرب الحدود الجزائرية.
وأعلنت وزارة الشؤون الخارجية في حكومة الرئيس عبد المجيد تبون أنها استدعت السفير الفرنسي لإبلاغه بـ "خطورة المناورات المزمع إجراؤها" . واعتبرت الجزائر هذه المبادرة "عملاً استفزازياً"، مؤكدةً أن هذه المناورات لن تؤدي إلا إلى"تأجيج الأزمة" القائمة أصلاً بين البلدين.
منذ استقلال الجزائر في عام 1962، اتسمت علاقاتها مع وفرنسا بتوترات عميقة الجذور، مرتبطة أساسا بقضايا الذاكرة وإنهاء الاستعمار.
وقد اتخذت هذه التوترات أبعادًا جديدة مع سياسة فرنسا الداعمة للمغربفي قضية الصحراء الغربية. ففي عام 2021، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن دعمه لخطة الحكم الذاتي التي اقترحتها الرباط للصحراء الغربية، وهو الإقليم الذي تدعمه الجزائر في كفاحه من أجل تقرير المصير.
كما تفاقمت الأمور بعدسجن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، والذي انتقد علنًا بعض جوانب السياسة الجزائرية.
وترتكز نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى على مسألةالهجرة والطرد. إذ عارضت الجزائر بشدة دخول العديد من مواطنيها المطرودين من فرنسا إلى أراضيها. وقد تفاقم هذا الوضع بعد الهجوم القاتل الذي وقع في ميلوز، حيث كان المشتبه به الرئيسي من أصل جزائري.
وتشكل المناورات العسكرية الفرنسية المغربية الأخيرة مصدرًا إضافيا للتوتر. وترى الجزائر في هذا التعاون العسكري تحالفًا يهدد استقرارها الاستراتيجي والجيوسياسي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كيف تسهم الموانئ الرئيسية في الجزائر: عنابة وجن جن وبجاية في دفع النمو الاقتصادي طريق الوحدة الإفريقية... مشروع واعد يربط الجزائر بخمس دول لتعزيز التبادل التجاري تصاعد الزلازل في إسبانيا والبرتغال.. خبراء يحذرون من مخاطر كبرى الجزائرفرنساالمغربالصحراء الغربية