مهم من السفارة الأمريكية في الأردن للراغبين بالحصول على تأشيرة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
بدءا من الأول من أيار المقبل سيتطلب إحضار ورقة تأكيد طلب الفيزا وورقة تأكد موعد
أعلنت السفارة الأمريكية في عمان عن إجراء تغيير في الوثائق التي يتطلب تقديمها للمتقدمين للحصول على تأشيرة لغير المهاجرين.
اقرأ أيضاً : الملك لبايدن: الأردن لن يكون ساحة لحرب إقليمية
وقالت السفارة في بيان، إنه اعتبارا من الأول من أيار/مايو المقبل سيتطلب إحضار ورقة تأكيد طلب الفيزا DS-160 (ورقة تأكيد طلبك)، وورقة تأكيد موعد الـ USTravelDocs.
وأكدت أنه يجب أن يكون لكلا ورقتي التأكيد نفس رقم "الباركود"، "وفي حال لم يتطابقوا، لن تتمكن من متابعة مقابلتك. ستحتاج إلى إعادة جدولة ملف تعريف الـ USTravelDocs.com الخاص بك وتحديثه برقم الـ DS-160 الصحيح".
وأوضحت أنه يتم حجز جميع المواعيد في USTravelDocs.com، مشيرة إلى أنه بإمكان المتقدمين تغيير الموعد حتى ثلاث مرات دون أي رسوم إضافية.
ودعت المتقدمين إلى تذكر الموعد والتحقق مرة أخرى من الوثائق للحفاظ على خطط السفر في المسار الصحيح.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: السفارة الأمريكية أمريكا الولايات المتحدة العاصمة عمان تأشيرات
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإعلام»: يوم زايد للعمل الإنساني تأكيد على نهج العطاء
أبوظبي: وام
قال محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، إن يوم زايد للعمل الإنساني يمثل مناسبة نجدد فيها الوفاء لإرث المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل العطاء نهجاً ثابتاً وأرسى نموذجاً عالمياً في العمل الإنساني؛ إذ أصبحت رؤيته منظومة متكاملة من المشاريع والمبادرات التي أحدثت تغييراً إيجابياً في حياة ملايين البشر، ورسّخت مكانة الإمارات كدولة تحتضن قيم الخير والتسامح.
وأضاف، أن قيم الشيخ زايد لا تزال حاضرة في مسيرة الإمارات، حيث بات العمل الإنساني مكوناً أساسياً من هويتها ونهجاً تتبناه الدولة بمبادراتها ومشاريعها التنموية التي تصل إلى أكثر من 100 دولة حول العالم.
وأكد أن هذا النهج عزز مكانة الإمارات ضمن أكبر الدول الداعمة للعمل الإغاثي والتنموي، ليعكس التزامها الدائم بمساندة الشعوب ودعم استقرارها وازدهارها.
وأردف أن يوم زايد للعمل الإنساني تأكيد على استمرارية رسالة الخير التي أرسى دعائمها المؤسس، وترسيخ لمبادئ التعاون، حيث تواصل الإمارات دورها الريادي في نشر قيم التسامح والعطاء، ليظل اسمها رمزاً للعمل الإنساني وأيقونة للخير تمتد آثاره إلى أرجاء العالم المختلفة.