«التصديري للصناعات الغذائية» يحقق 1019 مليون دولار حجم صادرات في أول شهرين من 2024
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أحرز المجلس التصديري للصناعات الغذائية تقدما لافتا في حجم الصادرات الغذائية في غضون شهرين من بداية عام 2024 بما تبلغ قيمته حوالي 1019 مليون دولار، محققة نمو بلغت قيمته 265 مليون دولار مقارنة بصادرات نفس الفترة من عام 2024 والتي كانت قد بلغت حوالي 755 مليون دولار، وتعد تلك أعلى قيمة صادرات يحققها القطاع خلال تلك الفترة مقارنة بالبيانات التاريخية المسجلة.
وبلغت صادرات شهر يناير 2024 حوالي 479 مليون دولار بنسبة نمو في القيمة 30% مقارنة بصادرات شهر يناير 2024 والتي بلغت 368 مليون دولار، كما بلغت صادرات شهر فبراير 2024 حوالي 540 مليون دولار بنسبة نمو في الصادرات 40% مقارنة بصادرات شهر فبراير 2023 والتي بلغت 387 مليون دولار.
الدول العربية تستحوذ على أكبر صادرات الصناعات الغذائيةوتربعت الصادرات إلى الدول العربية قائمة أهم المجموعات الدولية المستوردة للأغذية المصنعة المصرية خلال أول شهرين من عام 2024 بقيمة 564 مليون دولار تمثل 55% من إجمالي الصادرات الغذائية محققة نسبة نمو في القيمة 29%، يليها الاتحاد الأوروبي بقيمة 207 مليون دولار بنسبة نمو 71%% وتمثل 20% من إجمالي الصادرات، الدول الافريقية غير العربية بقيمة 78 مليون دولار وتمثل 8% من إجمالي الصادرات وحققت نسبة نمو في قيمة الصادرات بلغت 18%، الولايات المتحدة الامريكية بقيمة 48 مليون دولار وتمثل 5% من إجمالي الصادرات محققة نسبة نمو بلغت 35%، باقي المجموعات الدولية بقيمة 123 مليون دولار والتي تمثل 12% من إجمالي الصادرات الغذائية المصرية خلال نفس الفترة.
السعودية أكبر الدول المستوردة من قطاع الصناعات الغذائية المصريأما بالنسبة لأهم دول العالم المستوردة للصناعات الغذائية خلال أول شهرين من عام 2024 فقد احتلت المملكة العربية السعودية على المركز الأول بقيمة صادرات 91 مليون دولار بنسبة نمو قدرها 6%، يليها ليبيا بقيمة 58 مليون دولار ونسبة نمو 25%، فلسطين بقيمة 57 مليون دولار ونسبة نمو 32%، السودان بقيمة 54 مليون دولار ونسبة نمو 140%، الولايات المتحدة الامريكية بقيمة 48 مليون دولار ونسبة نمو 35%، الجزائر بقيمة 43 مليون دولار محققة نسبة نمو 44%، هولندا بقيمة 42 مليون دولار محققة نسبة نمو 97%، إسبانيا بقيمة 41 مليون دولار ونسبة نمو 185%، المغرب بقيمة 41 مليون دولار ونسبة نمو 131%، الاردن بقيمة 39 مليون دولار ونسبة نمو 21%، وفى المركز العاشر إيطاليا بقيمة 34 مليون دولار ونسبة نمو 46% بالمقارنة بصادرات نفص الفترة عام 2023.
احتلت السودان قائمة أهم الدول التي حققت أعلى قيمة نمو في الصادرات خلال الفترة يناير وفبراير من عام 2024 مقارنة بنفس الفترة من عام 2023 بقيمة صادرات 54 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 32 مليون دولار، يليها إسبانيا بقيمة صادرات 41 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 27 مليون دولار، المغرب بقيمة صادرات 41 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 23 مليون دولار، هولندا بقيمة صادرات 42 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 21 مليون دولار، فلسطين بقيمة صادرات 57 مليون دولار وقيمة نمو 14 مليون دولار، الجزائر بقيمة صادرات 43 مليون دولار وقيمة نمو في الصادرات 13 مليون دولار، أمريكا بقيمة صادرات 48 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 12 مليون دولار، ليبيا بقيمة صادرات 58 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 12 مليون دولار، إيطاليا بقيمة صادرات 34 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 11 مليون دولار، وفى المركز العاشر الصومال بقيمة صادرات 16 مليون دولار وقيمة نمو بلغت 9 مليون دولار بالمقارنة بصادرات نفس الفترة من عام 2023.
صادرات منتجات الدقيق والنشا تستحوذ على أكبر الصادراتوكانت أهم السلع الغذائية المصدرة خلال شهري يناير وفبراير 2024 فقد تصدر القائمة صادرات الدقيق والنشاء بقيمة 106 مليون دولار وبنسبة نمو 192% مقارنة بصادرات نفس الفترة من عام 2023 يليها مركزات المشروبات الغازية بقيمة 98 مليون دولار ومحققة نسبة نمو 2%، الزيتون المخلل والمصنع بقيمة 53 مليون دولار ونسبة نمو 141%، السكر بقيمة 53 مليون دولار ونسبة تراجع 7%، الخضار المجمد بقيمة 51 مليون دولار ونسبة نمو 33%، زيوت طعام بقيمة 48 مليون دولار ونسبة نمو 140%، الفراولة المجمدة بقيمة 48 مليون دولار ونسبة نمو 5%، العصائر بقيمة 44 مليون دولار ونسبة نمو 117%، محضرات من الحبوب وبسكويت بقيمة 42 مليون دولار ونسبة نمو 24%، محضرات غذائية متنوعة بقيمة 38 مليون دولار ونسبة نمو 4%، محضرات خضر بقيمة 36 مليون دولار ونسبة نمو 21%.
اقرأ أيضاًالسودان في المركز الأول.. «التصديري للصناعات» يرصد الدول العربية الأكثر استيرادا للمنتجات المصرية
«الأعلى في تاريخها».. 14% ارتفاعا بصادرات الصناعات الغذائية عام 2023
«التصديري للصناعات الغذائية» يعلن عن بعثة تجارية إلى كينيا من 15 لـ 19 يناير 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المجلس التصديري للصناعات الغذائية الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن التصديري للصناعات الغذائية ملیون دولار وقیمة نمو فی الصادرات ملیون دولار وقیمة نمو بلغت ملیون دولار ونسبة نمو ملیون دولار بنسبة نمو بقیمة 48 ملیون دولار من إجمالی الصادرات للصناعات الغذائیة التصدیری للصناعات بقیمة صادرات نسبة نمو فی صادرات شهر من عام 2024 ینایر 2024 شهرین من عام 2023
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.