أمير منطقة تبوك يستقبل رئيس وأعضاء الجمعية التعاونية الاستهلاكية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، بمكتبه بالإمارة اليوم، رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية الاستهلاكية بمنطقة تبوك عبدالعال بن محمد النجار، وأعضاء مجلس الإدارة، الذين قدموا للسلام على سموه, بمناسبة صدور قرار تأسيس الجمعية بالمنطقة وتشكيل مجلس إدارتها.
أخبار قد تهمك أمير منطقة تبوك ينوه بالجهود والإمكانيات التي سخرتها القيادة الحكيمة لخدمة ضيوف الرحمن 16 أبريل 2024 - 12:56 مساءً أمير منطقة تبوك يستقبل وكلاء ومنسوبي الإمارة بمناسبة عيد الفطر المبارك 15 أبريل 2024 - 3:37 مساءً
وفي بداية اللقاء رحب سموه, برئيس وأعضاء الجمعية, متمنيًا للجميع التوفيق والنجاح.
ونوه سموه بما يلقاه قطاع الجمعيات التعاونية بالمملكة من دعم واهتمام من القيادة الحكيمة، مشيداً بأهداف ورسالة الجمعية التي تأتي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقد استمع سموه خلال اللقاء إلى شرح عن أعمال وبرامج الجمعية وخططها ومستهدفاتها خلال الفترة القادمة، مؤكداً دعم جميع أعمال الجمعية من قبل إمارة المنطقة، والجهات الحكومية وتسخير الإمكانات كافة لإنجاح أعمالهم.
من جانبه قدم النجار باسمه وباسم أعضاء مجلس الإدارة الشكر والتقدير لسمو أمير منطقة تبوك، على توجيهاته في سبيل تطوير عمل الجمعية، ودعم سموه للجمعيات التعاونية في المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة تبوك أمیر منطقة تبوک
إقرأ أيضاً:
السيسي يستقبل رئيسة الجمعية الوطنية لسلوفينيا ويشيد بتطور العلاقات بين البلدين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، "أورشكا كلاكوتشار زوبانيشيش"، رئيسة الجمعية الوطنية لجمهورية سلوفينيا، وذلك بحضور الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس مجلس النواب.
وصرّح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين مصر وسلوفينيا، حيث أشاد الرئيس بالتطور الملحوظ الذي شهدته العلاقات الثنائية في الفترة الأخيرة، مشيرا إلى الدور المحوري الذي تضطلع به المؤسسات البرلمانية في البلدين لتعزيز هذا التعاون، خاصةً في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يسهم في تحقيق التواصل بين الشعبين الصديقين.