كشف المهندس محمد فوزى بالحجر الزراعي المصري، أنه تم إنشاء منظومة المعامل الموحدة في المنافذ الجمركية، لتوحيد كل جهات الرقابة والإشراف في مكان واحد، حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية بخفض زمن الإفراج الجمركي عن البضائع المستوردة أو المصدرة.

وأضاف فوزى أنه تم إنشاء منظومة المعامل الموحدة في المنافذ الجمركية، وتوحيد كل جهات الرقابة والإشراف في مكان واحد، الأمر الذي أدى إلى تقليل زمن الإفراج إلى 48 ساعة أو أقل حسب نوع السلعة مع الربط الإلكترونى بالمعامل المتخصصة بتحليل العينات، وتم اتباع نظام الإفراج المسبق عن بعض السلع، وأيضاً تطبيق نظام الإفراج تحت التحفظ تسهيلاً للإجراءات وتخفيفاً من الأعباء.

أوضح انه تم أيضا تطوير منظومة التحول الرقمي للحجر الزراعي في اطار دعم التحول الرقمي في قطاع الزراعة، حيث تم التعاقد مع وزارة الإنتاج الحربي لانشاء منظومة التحول الرقمى للعمل بها داخل الحجر الزراعي، والتي استهدفت تيسير تعامل المصدرين والمستوردين على المنظومة بعيدا عن الأوراق والمستندات وتوفير الوقت والجهد والتكلفة، وإتمام جميع عمليات الفحص والدفع الإلكتروني لكل الرسوم المستحقة عن العملية.

وتابع: فضلاً عن تقليل زمن الإفراج الجمركي للسلع المصدرة والمستوردة، مشيرا إلى أنه تم تدعيم منظومة الحجر الزراعي بعدد من العمالة المتخصصة ويتم العمل على تدريبهم على كل متطلبات الصحة النباتية واشتراطاتها وآلياتها وصولاً إلى الارتقاء الدائم بمستوى المنظومة.

اقرأ أيضاًالزراعة تتلقى طلبات المشاركة في النسخة 91 لمعرض زهور الربيع

الزراعة تشهد افتتاح موسم حصاد القمح في سيناء

«الزراعة» تتابع عمليات تجهيز وتوزيع بذرة القطن موسم 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة الزراعة الحجر الزراعي المنافذ الجمركية الإفراج الجمركي منظومة التحول الرقمي الحجر الزراعي المصري زمن الإفراج

إقرأ أيضاً:

الصحة الأوغندية تُعلن شفاء 8 مرضى بفيروس إيبولا ومغادرتهم المستشفى

أعلنت وزيرة الصحة الأوغندية، أنه تم السماح بخروج ثمانية أشخاص من المستشفى بعد شفائهم من فيروس إيبولا، في حين أن 265 شخصا على الأقل من المخالطين لا يزالون تحت الحجر الصحي.

وأعلنت الدولة الواقعة في شرق أفريقيا عن تفشي المرض النزفي شديد العدوى والمميت في كثير من الأحيان في أواخر الشهر الماضي بعد وفاة رجل ممرض في مستشفى مولاجو الوطني في كمبالا، حسبما أورد موقع زون بورس الإخباري الفرنسي.

وقالت وزيرة الصحة جين روث أسينج في مؤتمر صحفي، إن ثمانية أشخاص آخرين تلقوا العلاج وجميعهم في حالة جيدة ومن المقرر أن يغادروا المستشفى اليوم.

وأضافت أنّ 265 مخالطًا لا يزالون تحت الحجر الصحي والمراقبة الصارمة في العاصمة كمبالا، وكذلك في جينجا ومبالي، وهما مدينتان في شرق أوغندا.

وقالت أسينج لم تظهر أي أعراض على أي من هؤلاء المخالطين حتى الآن على الرغم من أنهم سيبقون تحت الحجر الصحي لمدة 21 يومًا.

وكان سبب تفشي فيروس إيبولا الأخير في أوغندا هو سلالة الفيروس السودانية.. ولا يوجد حاليًا لقاح لهذه السلالة على الرغم من أن برنامج الاختبارات قيد التنفيذ.

واللقاحات الحالية مخصصة لسلالة الإيبولا الزائيرية، التي تسببت في تفشي المرض مؤخرًا في جمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة.

وتشمل أعراض الإيبولا الحمى والصداع وآلام العضلات.. وينتقل الفيروس عن طريق ملامسة سوائل وأنسجة الجسم المصابة.

اقرأ أيضاً«فيروس إيبولا» يعود من جديد للتفشى في عاصمة أوغندا

يشبه الإيبولا.. تحذيرات من فيروس جديد مهيئ للانتقال إلى البشر

مقالات مشابهة

  • هكذا يتم تعويض أسعار القهوة
  • مدينة الحجر الأسود.. جرحٌ مفتوح جنوب دمشق
  • وزير الاقتصاد يزور عدداً من المصانع في محافظة صنعاء
  • قطاع التجارة في سوريا يعاني وسط حبس السيولة والبضائع المنافسة
  • نشرة التوك شو| ترامب يهين زيلينسكي.. ومفاجأة بشأن الملابس المستعملة المستوردة
  • شعبة الملابس تكشف مفاجأة بشأن الملابس المستعملة المستوردة من الخارج
  • اقتصاد السوق الحر… بوابة الانضمام للأسواق الدولية ودخول الاستثمارات الخارجية
  • الصحة الأوغندية تُعلن شفاء 8 مرضى بفيروس إيبولا ومغادرتهم المستشفى
  • دورتان تدريبيتان للتعريف ببرنامج وخدمات نظام النافذة الواحدة للتخليص الجمركي
  • عمر محمد رياض يكشف لـصدى البلد عن كواليس مشاركته بمسلسل قلع الحجر