برعاية خادم الحرمين ونيابة عنه.. أمير الرياض يحضر حفل تسليم جائزة الملك فيصل العالمية الاثنين المقبل
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ونيابة عنه - حفظه الله ـ، يحضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، حفل تسليم جائزة الملك فيصل العالمية للفائزين بها في دورتها السادسة والأربعين يوم الاثنين القادم بالرياض.
وكانت أمانة الجائزة قد أعلنت في وقت سابق أسماء الفائزين بالدورة السادسة والأربعين 2024، إذ مُنحت جائزة خدمة الإسلام، بالاشتراك: لجمعية مسلمي اليابان، وللأستاذ محمد السماك ـ لبناني الجنسية، ومُنحت جائزة الدراسات الإسلامية للدكتور وائل حلاق ـ أمريكي الجنسية، فيما حجبت جائزة اللغة العربية والآدب.
أما جائزة الطب، فمُنحت للدكتور جيري روي ميندل ـ أمريكي الجنسية، فيما فاز بجائزة العلوم الدكتور هاورد يوان-هاو تشانغ ـ أمريكي الجنسية.
يذكر أن جائزة الملك فيصل مُنحت للمرة الأولى عام 1979، وفاز بها أكثر من 295 عالماً، ينتمون إلى 45 دولة، حاز عدد من الفائزين بها على جوائز عالمية رفيعة فيما بعد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خادم الحرمين جائزة الملك فيصل العالمية
إقرأ أيضاً:
أمير الرياض يرعى فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع بمحافظة الحريق مطلع يناير المقبل
المناطق_واس
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، تنطلق فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع الذي تنظمه الشركة الوطنية للخدمات الزراعية في محافظة الحريق ابتداءً من 1 إلى 10 يناير 2025م بهدف دعم تسويق منتجات المزارعين، وعرض أجود أنواع الحمضيات المختلفة، بالإضافة إلى المنتجات الزراعية الأخرى.
أخبار قد تهمك أمير الرياض يستقبل أمين المنطقة 14 نوفمبر 2024 - 3:34 مساءً أمير الرياض يستقبل مدير التعليم بالمنطقة 29 أكتوبر 2024 - 3:45 مساءً
وأعلنت الشركة الوطنية للخدمات الزراعية عن فتح باب التسجيل للراغبين بالمشاركة في المهرجان من المزارعين، والنحالين، والأسر المنتجة، بعد استيفائهم شروط التسجيل، مشيرةً إلى أن آخر موعد لاستقبال طلبات التسجيل يوم الخميس الموافق 28 من شهر نوفمبر الجاري.
وأكدت الشركة أن مهرجان الحمضيات السنوي بمحافظة الحريق يسهم في تعزيز المنتج المحلي من خلال دعم وتحفيز المزارعين لعرض منتجاتهم وفق أفضل الأساليب التسويقية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر