رئيس جامعة بني سويف يرأس عددا من الاجتماعات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، اجتماع وحدتي المجلات العلمية و إدارة تطوير مشروعات التعليم العالي، ومركزي تطوير الأداء الجامعي، والطباعة والنشر، بحضور الدكتور جمال عبدالرحمن نائب رئيس الجامعة لقطاع التعليم والطلاب، والدكتور سامح المراغي نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع، والدكتور طارق علي نائب رئيس الجامعة لقطاع الدراسات العليا، والدكتورة مها أحمد مدير وحدة المجلات، والدكتور هاني النشار مدير وحدة تطوير مشروعات التعليم العالي، والدكتورة عبير معوض مدير مركز تطوير الأداء الجامعي، والدكتور ناجي رضوان مدير مركز الطباعة والنشر، وأعضاء مجلس الإدارة.
استهل رئيس الجامعة اجتماع وحدة المجلات العلمية بالتهنئة بتدشين وإتاحة المجلة التي تصدرها كلية التمريض والمجلة التي يصدرها معهد الليزر على بنك المعرفة، والمجلة التي تصدرها كلية الطب على دليل DAOJ العالمي، والتهنئة بحصول مجلة بحوث الخدمة الاجتماعية على المركز الأول على مستوى المجلات المتخصصة في العلوم الاجتماعية والسادس على مستوى الوطن العربي في قواعد بيانات دار المنظومة.
وخلال اجتماع وحدة إدارة تطوير مشروعات التعليم العالي استعرض رئيس الجامعة تقرير رفع البيانات الإحصائية المرتبط بوحدات الجامعة، ومناقشة ما يتعلق بالإختبارات الإلكترونية وتجديد اعتماد مركز التحول الرقمي لفترة جديدة.
وخلال اجتماع مركز تطوير الأداء الجامعي تمت الموافقة على عقد دورة الاقتباس العلمي لمدة يومين أون لاين للوافدين والقاطنين خارج محافظة بني سويف، وعقد ورش عمل علمية متخصصة ينظمها المركز بالتعاون مع كليات ومعاهد الجامعة بدايةً بمجال الرنين النووي المغناطيسي، كما تم عرض تقرير مكتب التعاون والعلاقات الخارجية بشأن التعاون الدولي مع الهيئات الأجنبية داخل مصر.
وخلال اجتماع الطباعة والنشر، تم استعراض تقرير عن مجمل أعمال المركز خلال الفترة الماضية، وكذلك مناقشة التجهيز لإمتحانات الفصل الدراسي الثاني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اجتماعات التعاون الدول التحول الرقمي الدكتور منصور حسن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف المغناطيسي الفترة الماضية رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
توقيع الخطابات المُتبادلة للمنحة الكورية لربط جامعة بني سويف التكنولوجية بالصناعة
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، مراسم توقيع الخطابات المُتبادلة للمنحة الكورية للمرحلة الثانية لمشروع "تعزيز القدرات التعليمية وربط الجامعة بالصناعة بجامعة بني سويف التكنولوجية"، لصالح وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بقيمة إجمالية تبلغ 8 ملايين دولار.
ووقع على الخطابات المُتبادلة كل من الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، و كيم يونج هيون، سفير جمهورية كوريا لدي جمهورية مصر العربية، وبحضور تشانج وون سام، رئيس وكالة التعاون الدولي الكورية (كويكا).
وعلى هامش التوقيع، قالت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي إن الاتفاق الجديد بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية كوريا، يأتي ضمن الجهود المستمرة لتعزيز التعليم التكنولوجي وربطه بالصناعة، ما يُسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتوفير فرص عمل واعدة للشباب، كما أنه يعكس التعاون الوثيق بين الحكومة المصرية ونظيرتها الكورية، ويؤكد الالتزام المشترك بدعم التعليم التكنولوجي كركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأضافت الدكتورة رانيا المشاط: تأتي الاتفاقية استمرارًا للشراكة البناءة مع الجانب الكوري، واختيار جمهورية كوريا لمصر كشريك إستراتيجي في جهود التعاون الإنمائي بمنطقة الشرق الأوسط، مُوضحةً أن هذا التعاون يعكس أولويات الحكومة المصرية لدعم جهود التنمية البشرية، وربط التعليم بسوق العمل بما يُحقق التنمية الاقتصادية الشاملة.
وتابعت "المشاط" أن هذه المنحة تُعد استكمالاً للمرحلة الأولى التي تم توقيعها عام 2016 بقيمة 5.8 مليون دولار أمريكي، والتي استهدفت تأهيل الشباب وتلبية احتياجات السوق الصناعية، حيث تضمنت المرحلة الأولى إنشاء كلية مصرية كورية في جامعة بني سويف التكنولوجية، وتم افتتاحها في عام 2019 وضمت برامج متميزة في تكنولوجيا المعلومات والميكاترونكس.
واستطردت: تستهدف المرحلة الثانية، تشغيل مُستدام للجامعة، ووضع خطة رئيسية متوسطة وطويلة الأجل لاستدامة وتشغيل الجامعة وفق المعايير العالمية للتميز، مع اعتماد جودة التعليم لمدة 4 سنوات، وإنشاء مناهج مُتخصصة للصناعة، وتطوير برامج بكالوريوس مُبتكرة تمتد لأربع سنوات في مجالات مثل "الميكاترونكس"، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، و"الأوتوترونيكس"، وتكنولوجيا السكك الحديدية، فضلًا عن تعزيز التعاون بين الجامعة والصناعة، من خلال تنشيط منظومة التعاون بين الجامعة وسوق العمل لتعزيز قابلية توظيف الخريجين، مع التركيز على دعم الطالبات وتمكينهن اقتصاديًا.