بوابة الوفد:
2024-10-02@10:12:31 GMT

فيلم "ع الماشي".. حصيلة إيراداته بالسينمات أمس

تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT

حقق فيلم “ع الماشي”، بطولة الفنان علي ربيع، آية سماحة، أمس الإثنين، إيرادات بلغت 310 آلاف جنيه، وذلك ضمن قائمة الأعمال المنافسة في موسم عيد الفطر. 

 

أقيم العرض الخاص لفيلم “ع الماشي” يوم الثلاثاء الماضي في سينما أركان بلازا، بحضور فريق العمل وعدد من رجال الصحافة والإعلام.

 

 تحدثت الفنانة آية سماحة، أنها متحمسة للغاية فالفيلم كوميدي وممتع، فالأهم لديها هو المشروع، فلقد قرأت السيناريو وأعجبت به بشدة ووافقت على الفيلم والكواليس كانت لذيذة وكوميدية، فكل فريق العمل متعاون جدا.

 

 وكشفت عن دورها في الفيلم حيث تجسد شخصية مدربة جيم تجمعها قصة حب مع علي ربيع.

فيلم عالماشيتفاصيل فيلم ع الماشي

وكشف الفنان علي ربيع، إن الفيلم قصته ممتعة للغاية فهي تدور في إطار كوميدي فانتازي، حيث تبدأ أحداثه مع شاب يدعى هادي والذي يجسد شخصيته، يواجه أزمة صحية في حياته، تجبره على المشي دائما، بعدما يصاب بمرض نادر يجعله مجبر على الحركة والسير، وتبقى حياته في خطر شديد إذا توقف لـ لحظة.

 

تابع علي ربيع أن الجمهور سوف يرى كوميديا جديدة لم يقدمها من قبل من خلال الفيلم، والذي ستجعله من أهم أفلام عيد الفطر المبارك.

فيلم عالماشي

وأكد علي ربيع، أن التحضيرات للفيلم أخذت سنة بالكامل، والدور صعب لأنه يعتمد على الحركة طوال الوقت فكانوا يصورون حوالي ١٤ ساعة في اليوم وأكثر.

 

أكمل علي ربيع حديثه أن الشخصية صعبة ولها تحولات كثيرة كما أن التصوير كان مرهقا للغاية ولكن الكواليس كوميدية مثل قصة الفيلم بالظبط.

 

أبطال فيلم ع الماشي

الفيلم من بطولة علي ربيع، آية سماحة، كريم عفيفي، صلاح عبدالله، تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، إنتاج يوسف الطاهر وإخراج محمد الخبيري.

فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة .. حصيلة إيراداته بالسينمات أمس

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم عالماشي إيرادات فيلم عالماشي علی ربیع فیلم ع

إقرأ أيضاً:

اليونيسف : أوضاع الأطفال متردية للغاية في قطاع غزة

القدس"أ ف ب":حذر جوناثان كريكس المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في الأراضي الفلسطينية لدى عودته من مهمة استمرت أسبوعا في قطاع غزة، من أوضاع متردية للغاية يعيشها الأطفال هناك في ظل الحرب المستمرة منذ حوالى سنة بين إسرائيل وحركة حماس.

وتواصل اسرائيل شن غارتها الإرهابية على القطاع المدمرعلى الرغم من نقل الاحتلال تركيزه العسكري على حزب الله في لبنان.

سؤال: ما الذي لفتك بصورة خاصة في قطاع غزة؟

جوناثان كريكس: "نرى أطفالا في كل مكان، بما أنهم لم يعودوا إلى المدارس ويترتب عليهم المساهمة في تأمين معيشة عائلاتهم. نرى العديدين منهم يحملون صفائح بلاستيكية صفراء متسخة بعضها سعته 25 ليترا، رأيت حتى طفلا يدفع صفيحة على كرسي نقال مكسور. يحاولون جلب المياه (لعائلاتهم) إذ تبقى صعوبة الحصول على المياه مشكلة كبرى. نرى أيضا أطفالا يحاولون العثور على طعام.

أخيرا، وهو ما لم يسبق أن رأيته في أي وقت قبل الحرب، رأينا أطفالا صغار السن عمرهم خمس أو ست سنوات، يسيرون وسط أكوام هائلة من النفايات محاولين التقاط ما أمكنهم، ولا سيما كرتون لإشعال نار من أجل الطهي. الواقع أننا نرى أطفالا لا يعيشون حياة أطفال، وهذا مقلق جدا من أجل مستقبلهم.

ما لاحظته أيضا أن وجوه الأطفال واجمة جدا، حزينة جدا. إنهم لا يبتسمون. هؤلاء الأطفال متأثرين جدا جراء العنف وقوة القصف وانعدام الاستقرار الذي يعيشونه منذ عام.

سؤال: عمّ تكلمت مع الأطفال؟

جواب: التقيت على سبيل المثال فتى في العاشرة اسمه أحمد. سألني أولا من أين أنا آت، أجبته أنني بلجيكي. عندها ذكر إيدن هازارد وتيبو كورتوا (لاعبي كرة قدم بلجيكيين دوليين) وتحدثنا عن كرة القدم.

ثم انتقل بسرعة للكلام عن عائلته: والداه ما زالا على قيد الحياة، ويعيشون جميعا في مخيم في خان يونس، مع أشقائه وشقيقاته. وقال أمورا لا ينبغي أن يقولها طفل في العاشرة، كيف يمزق الجسد أشلاء، ويسقط الرأس بعيدا عنه.

من الصعب للغاية سماع هذا من طفل في العاشرة. في نهاية المطاف، سألني متى سأعود إلى بلجيكا، وإن كان بإمكانه أن يأتي معي، وأخد يردد "الخروج الخروج".

سؤال: كيف يعيش الأطفال أو يستمرون؟

جواب: ثمة عدد كبير من الأطفال الذين خسروا فردا من عائلتهم، أحد الوالدين أحيانا، وأحيانا أخرى الوالدين. من الصعب جدا الحصول على أرقام، لكننا نلتقي الكثير من الأطفال في هذه الأوضاع. وتقدر اليونيسف بـ19 ألفا عدد الأطفال غير المصحوبين بذويهم أو المنفصلين عنهم.

وضع المدارس كارثة تامة: 85% من المباني دمرت. كل الأطفال في سن الدراسة لم يحضروا ساعة صف واحدة خلال الأشهر الـ12 الماضية.

وحين نرى أطفالا، المذهل أنهم يريدون أن يذهبوا إلى المدرسة ويلعبوا مع رفاقهم ويروا معلميهم ويتعلموا. ولماذا؟ لأن التعليم والتدريب يبعثان الأمل. أطفال غزة حاليا ليس لديهم هذا الأمل.

سؤال: ما هي المخاطر الصحية؟

حين يقترن الاكتظاظ الشديد مع كثافة سكانية كبيرة جدا وشروط صحية رديئة للغاية ووصول محدود إلى دورات المياه، فهذه الصيغة المثالية لظهور أمراض، ولا سيما بين الأطفال.

وبالتالي، يمرض العديدون ويحتاجون إلى رعاية صحية، لكن معظم المستشفيات خارجة عن الخدمة، وتلك التي تعمل بلغت أقصى قدراتها. هناك إذا في غالب الأحيان تأخير في معالجة هذه الأمراض التي تصيب الأطفال.

التقينا كذلك في الشمال، في مستشفى كمال عدوان، أربعة أطفال مصابين بالسرطان أو اللوكيميا أو مشكلات في القلب. هؤلاء الأطفال بحاجة إلى إجلاء طبي فوري، وإلا لن ينجوا. يجب إذا معالجتهم خارج قطاع غزة، لأنه لا يمكن معالجتهم بالطريقة الصحيحة في أي مكان في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • صحيفة الثورة 29 ربيع اول 1446 – 2 اكتوبر 2024
  • آخر إيرادات فيلم عاشق بالسينمات
  • الجمهور ينتظر بفارغ الصبر عرض الأفلام الجديدة بالسينمات قريبًا
  • صحيفة الثورة الثلاثاء 28 ربيع أول 1446 – الموافق 1 اكتوبر 2024
  • اليونيسف : أوضاع الأطفال متردية للغاية في قطاع غزة
  • رحل سيد الجهاد في زمن الانحطاط
  • حسن نصر الله .. لن يخيبَ ظنُّك في أنصار الله
  • 27 ربيع اول 1446 – 30 سبتمبر 2024
  • آخر إيرادات فيلم عنب بالسينمات المصرية
  • رسميّاً... حزب الله نعى الشيخ نبيل قاووق