الخارجية الألمانية: إيران تلعب بالنار وتشعل التوترات بالمنطقة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أكدت أنالينا بيربوك، وزيرة الخارجية الألمانية، أنه على إسرائيل أن تعمل مع الأمم المتحدة لزيادة المساعدات إلى قطاع غزة.
وأضافت "بيربوك"، خلال مؤتمر صحفي مع وزير خارجية الأردن، اليوم الثلاثاء، أنها ستبحث اليوم في إسرائيل زيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشددة على ضرورة وقف اندلاع عنف المستوطنين في الضفة الغربية.
وتابعت وزيرة الخارجية الألمانية، أن الهجوم الإيراني على إسرائيل غير مسبوق وستكون له تبعات، مؤكدة أن إيران تلعب بالنار وتشعل التوترات بالمنطقة ويجب الحد من تقنياتها العسكرية.
وأردفت، أنه تم تخصيص 20 مليون يورو لبرنامج الأغذية العالمي و5 ملايين يورو إضافية لوكالة أونروا لتعزيز أوضاع اللاجئين في الأردن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الضفة الغربية الخارجية الالمانية برنامج الأغذية العالمي وزيرة الخارجية وزير خارجية الأردن المساعدات الانسانية وزيرة الخارجية الألمانية الهجوم الإيراني على إسرائيل المساعدات إلى قطاع غزة تدفق المساعدات عنف المستوطنين
إقرأ أيضاً:
صحيفة (يسرائيل هيوم) تكشف الفجوة بين إسرائيل و(حماس) في المفاوضات
#سواليف
أفادت صحيفة (يسرائيل هيوم) الإسرائيلية، اليوم الإثنين، بأن #حركة_المقاومة_الإسلامية ( #حماس ) وافقت على إطلاق سراح خمسة #محتجزين، في حين تصر إسرائيل على الإفراج عن 11 محتجزًا أحياءً، بالإضافة إلى إعادة الجثث، كشرط لوقف إطلاق نار مؤقت، بينما تؤكد (حماس) تمسكها بإنهاء #الحرب و #إعادة_إعمار قطاع #غزة.
وأوضحت الصحيفة، أن استئناف القتال ووقف المساعدات الإنسانية إلى غزة دفعا (حماس) إلى إبداء بعض المرونة، إلا أن هناك فجوة كبيرة لا تزال قائمة بين موقفها والمقترح الذي قدمه المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف #ويتكوف.
وأضافت الصحيفة أن “الخلاف لا يقتصر فقط على عدد المحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم، بل يشمل أيضًا شروط الإفراج عنهم”. مشيرة إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة، خلافًا لما قد يوحي به الانطباع بأن (حماس) وافقت بالفعل على إطلاق سراح المحتجزين، وأن القرار الآن بيد إسرائيل.
مقالات ذات صلةوبحسب الصحيفة، فإن اقتراح ويتكوف الأساسي تضمن وقف إطلاق النار لمدة 40 يومًا مقابل إطلاق سراح 10 أو 11 محتجزًا أحياء، على أن تستمر المحادثات لاحقًا لإنهاء الحرب وفق شروط تشمل نزع سلاح قطاع غزة وإبعاد (حماس) عن السلطة، إلا أن قيادة حماس تصر على وقف إطلاق نار يفضي بشكل حتمي إلى إنهاء الحرب وإعادة إعمار القطاع.