تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، موعد انطلاق فعاليات المؤتمر الأول لكلية الآداب قسم المكتبات والمعلومات، والمنتظر عقده يوم الأحد 21 إبريل الجاري بكلية الآداب (مبنى ب) الدور الأرضي الساعة العاشرة صباحا، تحت عنوان :"تطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي وأخلاقيات التعامل معه ".

يقام المؤتمر تحت رعاية الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وإشراف تنفيذي الدكتور عادل السعدني عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية، والدكتور أحمد فايز رئيس قسم المكتبات والمعلومات.

كما أشار الدكتور  ناصر مندور إلى أهمية تناول موضوعات هامة كالذكاء الاصطناعي كمحور أساسي في جميع الأبحاث بالمؤتمرات الطلابية بالجامعة.

وأوضح الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن المؤتمر يضم محاضرة بعنوان تطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي وأخلاقيات التعامل معه للدكتورة أمانى جمال مجاهد أستاذ المكتبات والمعلومات جامعة المنوفية، عضو لجنة أخلاقيات البحث العلمي بالاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات.

وأضاف الدكتور عادل السعدني عميد كلية الآداب جامعة القناة أن المؤتمر يضم ثلاث أوراق عمل أولها ورقة عمل مقدمة من الدكتور أحمد فايز تحت عنوان " تطبيقات الذكاء الاصطناعي: الفرص والتحديات "، والثانية مقدمة من المعيدة هايدي علي تحت عنوان "تقنيات معالجة اللغة الطبيعة في البحث العلمي "، والثالثة مقدمة من المعيدة سلمى الصايغ تحت عنوان " تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المكتبات الجامعية"

كما أشار الدكتور أحمد فايز أستاذ مساعد تكنولوجيا المعلومات ورئيس قسم المكتبات والمعلومات إلى أهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المكتبات لفهرسة المحتوى، وتوجيه القراء وتحليل البيانات والكفاءة ودقة عمليات المكتبة، تحسين تجربة المستخدمين وتوفير خدمات متقدمة لهم.

يأتي المؤتمر بإشراف الدكتورة سهير محفوظ الأستاذ المتفرغ ورئيس القسم الأسبق والمشرف العلمي عليه، و الدكتور أحمد شعبان ، الدكتور حسن الحناوي ، الدكتوره هبه خالد ، والمعيدين آيه عادل ، هايدي علي ،  سلمى الصايغ، و محمد طايع .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التعليم والطلاب الدكتور ناصر مندور العاشرة صباحا تطبیقات الذکاء الاصطناعی فی المکتبات والمعلومات البحث العلمی الدکتور أحمد تحت عنوان

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي في يد الهاكرز.. ديب سيك R1 يمكنه تطوير برامج الفدية الخبيثة

كشف باحثو الأمن السيبراني، عن كيفية استغلال نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني من ديب سيك Deepseek-R1، في محاولات تطوير متغيرات من برامج الفدية والأدوات الرئيسية مع قدرات عالية على التهرب من الكشف.

ووفقا لتحذيرات فريق Tenable، فأن النتائج لا تعني بالضرورة بداية لحقبة جديدة من البرامج الضارة، حيث يمكن لـ Deepseek R-1 "إنشاء الهيكل الأساسي للبرامج الضارة" ولكنه يحتاج إلى مزيدا من الهندسة الموجهة ويتطلب إخراجها تعديلات يديوية لاخراج الشيفرة البرمجية الضارة بشكل كامل. 

"مانوس" هل ينافس "تشات جي بي تي" ..تطبيق صيني جديد يثير الجدل بعد " ديب سيك"|ما القصة؟بعد رفضها ديب سيك.. شراكة بين أبل وعلي باباديب سيك R1 يساهم في تطوير برامج الفدية الخبيثة

ومع ذلك، أشار نيك مايلز، من Tenable، إلى أن إنشاء برامج ضارة أساسية باستخدام Deepseek-R1، يمكن أن يساعد "شخص ليس لديه خبرة سابقة في كتابة التعليمات البرمجية الضارة" من تطوير أدوات تخريبية بسرعة، بمل في ذلك القدرة على التعرف بسرعة على فهم المفاهيم ذات الصلة.

في البداية، انخرط ديب سيك في كتابة البرامج الضارة، لكنها كانت على استعداد للقيام بذلك بعد أن طمأن الباحثين من أن توليد رمز ضار سيكون "لأغراض تعليمية فقط".

ومع ذلك، كشفت التجربة عن أن النموذج قادر على تخطي بعض تقنيات الكشف التقليدية، على سبيل المثال حاول Deepseek-R1 التغلب على آلية اكتشاف مفتاح Keylogger، عبر تحسين الكود لاستخدام Setwindowshookex وتسجيل ضربات المفاتيح في ملفات مخفية لتجنب الكشف من قبل برامج مكافحة الفيروسات.

وقال مايلز إن النموذج حاول التغلب على هذا التحدي من خلال محاولة “موازنة فائدة السنانير والتهرب من الكشف”، اختار في النهاية مقاضاة Setwindowshookex وتسجيل ضربات المفاتيح في ملف مخفي.

وقال مايلز: “بعد بعض التعديلات مع ديب سيك، أنتجت رمزا لمفتاح Keylogger الذي كان يحتوي على بعض الأخطاء التي تطلبت تصحيحا يدويا”.

وأضاف أن النتيجة كانت أربعة "أخطاء في إيقاف العرض بعيدا عن مفتاح التشغيل الكامل".

في محاولات أخرى، دفع الباحثون نموذج R1 إلى إنشاء رمز الفدية، حيث أخبر Deepseek-R1 بالمخاطر القانونية والأخلاقية المرتبطة بإنشاء مثل هذا الكود الضار، لكنه استمر في توليد عينات من البرمجيات الخبيثة بعد أن تأكد من نوايا الباحثون الحسنة.

على الرغم من أن جميع العينات كانت بحاجة إلى تعديلات يدوية من أجل التجميع، تمكنا الباحثون من إنشاء عدة عينات، وقال مايلز إن هناك احتمالية كبيرة بأن يسهم Deepseek-R1 في المزيد من تطوير البرمجيات الضارة التي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي من قبل مجرمي الإنترنت في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: البحث العلمي يمكنه حل مشكلات المجتمع
  • أيام أقل لتدريب الموظفين الجدد بفضل الذكاء الاصطناعي
  • إيران.. إطلاق منصة وطنية لـ«الذكاء الاصطناعي»
  • النمو السريع في سوق الذكاء الاصطناعي يعقّد مهمة المستثمرين
  • الذكاء الاصطناعي في يد الهاكرز.. ديب سيك R1 يمكنه تطوير برامج الفدية الخبيثة
  • 6 أبريل.. مصر تستضيف المؤتمر الدولي الثاني للسكتة الدماغية والقسطرة المخية التداخلية
  • بحضور وزير الصحة.. انعقاد مؤتمر دولي للسكتة الدماغية 6 أبريل
  • الذكاء الاصطناعي والدخول إلى خصوصيات البشر
  • الجديد وصل .. جوجل تتحدى آبل في مجال الذكاء الاصطناعي الشخصي
  • الصين تدخل الذكاء الاصطناعي إلى مناهج الابتدائية