الجيش الروسي يعلن عن خسائر بشرية كبيرة في صفوف القوات الأوكرانية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية القضاء على 1160 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 155 مسيّرة وصواريخ بريطانية وأمريكية خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
إقرأ المزيدعلى محور دونيتسك عززت قواتنا مواقعها وبلغت خسائر العدو 630 عسكريا وآليات ومدافع غربية ومحطة تشويش إلكتروني "نوتا".على محور أفدييفكا تواصل القوات الروسية تعزيز خطوطها وتم صد 8 هجمات وبلغت خسائر العدو 380 عسكريا وآليات ومدافع غربية.على محور جنوب دونيتسك حسنت قواتنا مواقعها وتم القضاء على 80 عسكريا وتدمير مركبات ومدافع غربية ومحطة ردار Bukovel-AD أوكرانية. على محور خيرسون بلغت خسائر العدو 40 عسكريا وأسلحة ومركبات ومدافع غربية.تدمير مستودعات ذخيرة ووقود ومواقع لتصنيع المسيرات.
أسقطت دفاعاتنا 6 صواريخ Storm Shadow بريطانية، وصاروخين أمريكيين HARM، و4 أهداف أمريكية مضللة MALD.
إسقاط 155 مسيرة أوكرانية.
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية ومدافع غربیة خسائر العدو على محور
إقرأ أيضاً:
الجيش الهندي يعلن عن تبادل إطلاق النار مع باكستان لليوم الثاني
أعلن الجيش الهندي، صباح السبت، عن تسجيل تبادل جديد لإطلاق النار مع القوات الباكستانية على طول "خط السيطرة" الذي يفصل بين شطري كشمير المتنازع عليهما، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
ووفق بيان رسمي أصدرته السلطات العسكرية الهندية، فإن "إطلاق النار غير المبرر" بدأ من قبل مواقع عسكرية باكستانية باستخدام أسلحة خفيفة، وامتد من مساء الجمعة حتى ساعات فجر السبت.
وأكد البيان أن القوات الهندية "ردت بالشكل المناسب"، مستخدمة الأسلحة الخفيفة ذاتها، دون الإشارة إلى وقوع إصابات بين صفوف الجنود. في المقابل، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الباكستاني، غير أن البلدين كانا قد أعلنا عن حدوث اشتباكات مماثلة في الليلة السابقة، ما يعكس توترًا أمنيًا متصاعدًا قد يُعيد المنطقة إلى أجواء العنف المزمنة.
وتأتي هذه الاشتباكات بعد أيام قليلة من وقوع هجوم إرهابي مروّع في بلدة بهالجام، الواقعة ضمن الشطر الهندي من كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من المدنيين الهنود.
وقد حمّلت نيودلهي أطرافًا باكستانية مسؤولية دعم أو التغاضي عن الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة، ما دفعها إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات التصعيدية، شملت طرد السفير الباكستاني وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى أدنى درجاتها.
في المقابل، رفضت إسلام أباد الاتهامات، مؤكدة التزامها بسيادتها ورفضها لأي "تدخل خارجي"، لا سيما في ما يتصل بمسائل حساسة كالمياه، وهي إشارة إلى ملف نهر السند المشترك بين البلدين. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية قائلاً: "أي محاولة للمساس بسيادتنا ستقابل برد حازم. نرفض أي تدخل خارجي في شؤوننا، وخاصة فيما يتعلق بمسألة المياه".