تأجيل محاكمة قائد السيارة الطائشة فى بورسعيد إلى جلسة 30 أبريل الجارى
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أجلت محكمة جنح الزهور بمحافظة بورسعيد، اليوم الثلاثاء، محاكمة المتهم بدهس 3 طلاب وسيدة بالسيارة قيادته في شارع 23 ديسمبر أمام كلية العلوم، مما تسبب في وفاتهم جميعا، إلى جلسة 30 من شهر أبريل الجاري، وذلك للاطلاع وسداد رسوم الدعوة المدنية.
وحُددت جلسة عاجلة اليوم لنظر القضية رقم 2544 أمام محكمة جنح الزهور في بورسعيد لنظر قضية وفاة سيدة و3 طلاب بكلية التربية جامعة بورسعيد، اثر حادث اصطدام سيارة طائشة بهم أمام كلية العلوم، وهم: رضا السيد البدوى 50 عامًا، وعمر شريف أحمد 22 عامًا، ومحمد خميس، ومحمد عبد الله الشامي، وجرى دفن جثامينهم في جنازة مهيبة بمشاركة الآلاف من أبناء بورسعيد.
وتسود حالة من الحزن الشديد بين أبناء بورسعيد وعلى مواقع التواصل الاجتماعي منذ وقوع الحادث في الأول من أبريل الجاري، في ظل مطالب من أسر الطلاب والسيدة بالقصاص العاجل من المتهم أمام القضاء المصري العادل.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد اخبار المحافظات مصرع 3 طلاب
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة سائق اللودر المتهم بدهس مهندس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، اليوم الثلاثاء، تأجيل محاكمة سائق لودر المتهم بقتل "مهندس التجمع في موقع إنشاء، لجلسة 20 يناير.
وأحالت النيابة العامة، سائق اللودر المتهم بقتل مهندس التجمع باستخدام جرافة اللودر داخل أحد مواقع الإنشاء، بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة، لمحكمة الجنايات بتهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
وكانت النيابة العامة أخطرت، في شهر مايو الماضي، بدهس سائق معدةٍ ثقيلةٍ لودر، مهندسًا بموقع بناءٍ تحت الإنشاء، باستخدام جرافتها، وجرى ضبط المتهم واللودر المستخدم في الجريمة
بالانتقال لمسرح الواقعة لمعاينته ومناظرة جثمان المجني عليه، واصطحبت عددًا من شهود الواقعة لسؤالهم، واستجوبت المتهم المضبوط الذي أقر بارتكابه الجريمة وأجرى محاكاةً تصويريةً لكيفية ارتكابها.
وكان حاصل أقوال شهود الواقعة في التحقيقات، أن المجني عليه يعمل مهندسًا بالموقع، بينما المتهم يعمل سائقًا به لرفع مخلفات أعمال البناء باستخدام لودرٍ يقوده، وأن المتهم لم يكن يخالط باقي العاملين بالموقع، ولا يوجد أي خلافاتٍ بينه وبين أحدٍ، ولم يسبق رؤية حوارٍ يجري بينه وبين المجني عليه سلفًا أو قبيل الواقعة، ولم تحدث أي مشادةٍ بينهما حينها، وقد تناهى لسمع العاملين بالموقع صراخ المجني عليه فأبصروه ملقًى أرضًا بجوار اللودر غارقًا في دمائه وقد فارق الحياة بعدما صدمه المتهم بجرافته عدة مراتٍ متتابعةٍ، فضبطوه وأبلغوا الشرطة.