محكمة جنح الزهور تنظر واقعة وفاة 3 طلاب جامعة وسيدة صدمتهما سيارة مسرعة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تنظر محكمة جنح الزهور بمحافظة بورسعيد، اليوم الثلاثاء، واقعة وفاة 3 طلاب جامعيين وسيدة صدمتهما سيارة مسرعة بشارع 23 ديسمبر أمام كلية العلوم، أثناء سيرها بسرعة فائقة.
وتحمل القضية التي يتم نظرها اليوم رقم 2544، وراح ضحيته هذا الحادث كل من: محمد عبد الله الشامي، ومحمد خميس، وعمر شريف، والسيدة رضا السيد البدوي وتبلغ من العمر 50 عاما.
وكانت النيابة العامة قد قررت حبس المتهم لؤي الصعيدي، 15 يوما بعدما ثبت عدم تعاطيه المخدرات، وتم تحديد جلسة اليوم بشكل عاجل، وذلك نتيجة اهتمام الآلاف بالقضية وتداولها بشكل كبير بين المواطنين، والمطالب بسرعة المحاكمة والقصاص العادل.
وينتظر الآلاف من أبناء محافظة بورسعيد حكم القضاء في حق المتهم، مؤكدين أنهم نتيجة سيره بسرعة جنونية مما تسبب في وفاة 3 طلاب جامعة وسيدة، وتسبب في الألم والأسي لأسرهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بورسعيد
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها لقتله وبيع أعضاءه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار أيمن سليمان بدر، وعضوية المستشارين: محمد عبد الرؤوف قبطان وأحمد عبد الظاهر الجمال، الرؤساء بالمحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، اليوم السبت، تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها وتصويره عاريا ومحاولة قتله بالتعاون مع آخر من دولة عربية لبيع أعضاءه والاتجار بالبشر إلى جلسة اليوم الثالث من دور يناير.
سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها
تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها لقتله وبيع أعضاءه
وشهدت أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها والشروع في قتله لبيع أعضاءه عدم حضور المتهم الثاني في القضية - طفل من دولة عربية - كما لم يحضر محامي للدفاع عنه، بينما حضرت المتهمة الأولى في القضية - والدة الطفل المجني عليه - مرتدية ملابس بيضاء وعلى وجهها ملامح خوف ورهبة ودمعت عينيها فور دخولها قاعة المحكمة.
وتعود أحداث القضية رقم 3593 لسنة 2024، والمقيدة برقم 1143 لسنة 2024 جنايات كلي بورسعيد إلي شهر أبريل عام 2024 بدائرة قسم الزهور، والمتهم فيها السيدة "هـ.ث.م.د" - والدة الطفل المجني عليه - والمدعو "ع.ا.م.ا"، أجنبي الجنسية طفل تجاوز 15 من عمره ولم يبلغ 18 عاما، بارتكاب جرائم الاتجار في البشر، وهتك عرض الطفل نجل المتهمة الأولي، والشروع في قتل الطفل بالعقاقير الطبية السامة، والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة للمتهم نجل السيدة، وأحرزا بقصد العرض مقاطع مرئية خاصة بالمجني عليه خادشة للحياة وتتعلق بالاستغلال الجنسي للأطفال.
وأقرت المتهمة الأولى - والدة الطفل - أمام جهات التحقيق بإرسال صور المجني عليه نجلها للمتهم الأول الطفل الذي ضُبط بواسطة الشرطة الدولية، وقامت بتصوير مقاطع فيديو لنجلها حالة كونه مجرد من ملابسه وأرسلتها للمتهم الأول الطفل المقيم بدولة عربية، واتفق معها على شراء عقاقير وأمبولات، وأعدت زجاجات فارغة للاحتفاظ بها، وقامت بإعطائها لنجلها، وكانت عبارة عن 10 أقراص لأنواع مختلفة، وقامت بتصويره عاريا وإرسال 5 مقاطع فيديو أخرى، ورفض المتهم أخذ العينات من البول والدماء من المتهم لعدم إتمام عملية الإغماء ونظرا لانقطاع الاتصال بينهما، وبمواجهتها بالمقاطع المرئية المتواجدة على هاتف المتهم أقرت بأنها ذات المقاطع الملتقطة بمعرفتها والتي قامت بإرسالها.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف