الجيزة تمشط الشوارع من التعديات عقب إجازة عيد الفطر
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كلف اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة رؤساء الأحياء والمراكز والمدن بتمشيط الشوارع من أي إشغالات أوتعديات علي الطريق العام أو من أعلي أرصفة المشاه والجزر الوسطي تابعه للمنشآت التجارية والمقاهي والمطاعم والكافيهات وذلك لما تسببه من إعاقه للحركة المرورية ولتوفير حرم آمن لسير المواطنين.
وقد تابع اللواء أحمد راشد جهود الحملات عقب إجازة عيد الفطر المبارك والتي أسفرت عن رفع ١٦٠٠ حاله إشغال وتعدي بأحياء جنوب الجيزة والوراق والعمرانية ومنشأة القناطر ساهمت في تحقيق الإنضباط بالطريق.
حيث شملت الحملات رفع استاندات معروضات وحواجز حديدية وحالات اشغال وسيارات متهالكة من شوارع البراجيل والأقصر وبشتيل والمطار ونزلة كوبري عرابي نطاق حي المنيرة الغربية وربيع الجيزي والبحر الأعظم ونفق عباس ومطلع الطريق الدائري والمنيب بحي جنوب الجيزة وشوارع الغاز وكورنيش النيل ومحمد سالم بالوراق وقرية وردان بمنشأة القناطر.
كما تابع المحافظ نتائج الحملات التي نفذها احياء جنوب الجيزة والعمرانية لضبط مركبات التوك توك التي تسير عكس الإتجاة وتعيق حركة المارة والمركبات والتي اسفرت عن التحفظ علي عدد ٢٢ مركبه توك توك بالتعاون مع إدارة المرور وإتخاذ الإجراءات القانونية.
وشدد محافظ الجيزة علي رؤساء الأحياء والمراكز وبالتعاون مع شرطة المرافق ومواصلة جهود تحقيق الانضباط بالشارع وأن تكون الحملات علي مدار اليوم.
كما كلف المحافظ بمتابعة جهود رفع المخلفات وتحسين منظومة النظافة والتجريد للشوارع الداخلية والجانبية بالتنسيق مع هيئة النظافة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تعديات محافظة الجيزة الطرق العامة املاك الدولة
إقرأ أيضاً:
بعيو: أرفض الحملات المغرضة التي تصف السلفيين بالتطرف والتكفير
أكد رئيس المؤسسة الليبية للإعلام، محمد عمر بعيو، أنه يرفض الحملات المغرضة التي تصف السلفيين بالتطرف والتكفير.
وقال بعيو، في منشور عبر «فيسبوك»: “مهما كان الخلاف -الذي كنت أرجو أن لا يقع وأرجو أن لا يتطور- مع الأوقاف في بنغازي حول فرض كتاب الكنوز الأثرية على المنهج الدراسي، ومع الإخوة السلفيين الذين يسميهم البعض أو ربما يسمون أنفسهم التيار السلفي، والسلفية في حقيقتها ليست تيار ولا جماعة، بل هي منهج وقناعة وسلوك واختيار ونمط تفكير لا تشكيك فيها ولا تثريب عليها”.
فأضاف “إنني أرفض تماماً الحملات المغرضة التي تصف السلفيين بالتطرف والتكفير، أو أنهم ينتمون فكراً إلى التنظيمين الإرهابيين القاعدة وربيبتها داعش، والذين يتناسون حقيقة أن السلفيين قاتلوا تنظيمات التطرف والإرهاب في بنغازي ودرنة وسرت وصبراتة والجنوب، وقدموا شهداء وجرحى”.
وتابع “لو كانوا يوالون ذلك الفكر المتطرف لكانوا على الأقل اتخذوا جانب الحياد في معارك الوطن الشريفة الواجبة التي حررت ليبيا من شرور تلك الفئات المارقة عن سويّة الدين وصحيح العقيدة، لا بأس أن نختلف لكن دون شطط في الخلاف، وأن نتخاصم ولكن دون فجور في الخصومة”.
الوسوم«بعيو» الأوقاف السلفيين ليبيا