الصحة: يحق للمواطن العلاج على نفقة الدولة في هذه الحالة (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن اجتماع وزير الصحة أمس تناول ملف إضافة محافظات المرحلة الثانية لمنظومة التأمين الصحي الشامل خلال الفترة القريبة القادمة، والتي سوف تشمل 5 محافظات آخرين، من بينهم مرسى مطروح ودمياط وكفر الشيخ وشمال سيناء.
"الصحة": ميزانية التأمين الشامل تتحقق تغطية لـ 70% من المواطنين (فيديو) مستشار الرئيس: مقومات الحياة الكريمة تحتم توفير الخدمات الصحية للمواطن بمكان تواجده (فيديو)وأضاف "عبدالغفار"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الثلاثاء، أنه يتم تدريب الفريق الطبي وتأهيله على كل ما هو جديد في المجال الصحي، وذلك بمعدل ما يقرب من 15 ألف إلى 20 ألف سنويا، مشيرا إلى أنه يتم تقديم الرعاية الصحية بداية من شعور المواطن بالمرض والذهاب لإجراء الكشوفات في وحدة الرعاية الأساسية وصولا إلى الحاجة لأيا من التدخلات الجراحية، ثم توفير علاج للمريض.
وشدد، على أهمية المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن مرض سرطان الثدي، إذ تصل نسبة الشفاء من أورام الثدي إلى 100% في حالة الاكتشاف المبكر، موضحا أن المبادرة تجري الفحوصات والكشوفات والتحاليل اللازمة لملايين السيدات من سن 18 عام، وفي حالة اكتشاف السيدة بالمرض يتم تحوليها إلى أحد مراكز علاج الأورام البالغ عددهم 30 مركزا، بهدف التعامل مع الحالات وتقديم الخدمة والعلاج مجانا تماما.
وتابع، أنه في البداية كان 69% من السيدات اللاتي تم اكتشاف إصابتهم بسرطان الثدي من خلال المبادرة الرئاسية، كانوا في المرحلة الرابعة التي يصعب بها العلاج والشفاء، بينما اليوم أصبحت نسبة الحالات التي يتم اكتشاف في المرحلة الرابعة أقل من 20%، والنسبة الأكبر تكون لصالح المراحل الأولى من الاكتشاف عن أورام الثدي.
وأشار، إلى أن العلاج على نفقة الدولة منظومة تأمينية أيضا، وإذ لم يكن المواطن يتمتع بخدمات التأمين الصحي الشامل يحق له العلاج على نفقة الدولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الصحة الرعاية الصحية التأمين الصحي منظومة التأمين الصحي التأمين الصحي الشامل حسام عبدالغفار المبادرة الرئاسية علاج على نفقة الدولة مرض سرطان الثدي منظومة التأمين الصحي الشامل المتحدث باسم وزارة الصحة برنامج صباح الخير يا مصر
إقرأ أيضاً:
فيروسات تهدد البشرية بجائحة جديدة
بغداد اليوم - متابعة
ظهر مرض فيروسي غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC)، تسبب في وفاة 60 شخصا.
واستبعدت منظمة الصحة العالمية "WHO" أن يكون المرض الغامض إيبولا أو ماربورغ، لكنها أشارت إلى أن المصابين تظهر عليهم أعراض "حمى نزفية".
وحذرت الدكتورة زانيا ستاماتاكي، عالمة الفيروسات من جامعة برمنغهام، من أن الحالات قد تبدأ في الظهور في أماكن أخرى.
وفي الوقت الحالي، يوجد أربعة فيروسات قد تكون مصدر الجائحة القادمة وفقا للخبراء، وهي:
إيبولا وماربورغ
إيبولا وماربورغ هما فيروسات خيطية شديدة العدوى تأتي من الخفافيش وتقتل العديد من المصابين بها، وفي المتوسط، يقتل فيروس الإيبولا نحو 50% من المصابين به، على الرغم من أن معدلات الوفيات تتراوح بين 25% و90%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
السارس
متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (السارس) هي عدوى تنفسية فيروسية تسببها فيروسات كورونا، والتي تسببت أيضا في "كوفيد-19". وقال البروفيسور هانتر إن السارس، الذي يعتقد أنه يأتي من الخفافيش، هو المرض "الأكثر احتمالا للتسبب في جائحة أخرى" بسبب سرعة انتشاره.
نيباه
حذر البروفيسور هانتر من أن فيروس نيباه، الذي ينتشر من الخفافيش أو الماشية، قد يكون أيضا مصدر الجائحة القادمة. وهذا الفيروس يهاجم الدماغ مسببا تورمه، ويبلغ معدل وفياته 75%.
الحمى البوليفية النزفية
تعرف هذه الحالة أيضا باسم حمى أوردوغ والتيفية السوداء، واكتشفت الحالة لأول مرة في بوليفيا عام 1959. ويأتي الفيروس من القوارض، وتحديدا من فأر موجود في بوليفيا.
المصدر: وكالات