اليوم السابع : السعودية ترحب بنتائج عمل وإنجازات مجموعة العشرين لإيجاد حلول مستدامة للتحديات البيئية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد السعودية ترحب بنتائج عمل وإنجازات مجموعة العشرين لإيجاد حلول مستدامة للتحديات البيئية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رحبت السعودية بنتائج عمل وإنجازات مجموعة العشرين لإيجاد حلول مستدامة للتحديات البيئية، وتعزيز جهود التعامل مع تدهور الأراضى الذى يؤثر بشكل .، والان مشاهدة التفاصيل.
رحبت السعودية بنتائج عمل وإنجازات مجموعة العشرين لإيجاد حلول مستدامة للتحديات البيئية، وتعزيز جهود التعامل مع تدهور الأراضى الذى يؤثر بشكل كبير على التنوع البيولوجى، والأمن الغذائى، والتكيف مع التغيرات المناخية، ورفاهية مليارات الأشخاص حول العالم.
جاء ذلك خلال كلمتها فى اجتماع وزراء البيئة والمناخ المشترك لمجموعة العشرين الذى عقد فى العاصمة الهندية نيودلهي، وألقاها وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبيئة السعودى الدكتور أسامة فقيها، واستعرض خلالها عددًا من الموضوعات المهمة والمتعلقة بالاستدامة البيئية وتغير المناخ، والاقتصاد الأزرق، وكفاءة الموارد والاقتصاد الدائرى وإدارة الأراضى والمياه والتنوع البيولوجي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس).
وأوضح فقيها أن السعودية أدركت مبكرًا الأهمية الكبيرة للحفاظ على النظم البيئية البحرية والمائية، واتخذت العديد من الإجراءات فى هذا الصدد، ومنها مبادرة المملكة الخضراء، مشيرا إلى أن السعودية تستهدف الوصول إلى (30%) من المحميات البحرية بحلول عام 2030، وأصدرت استراتيجية وطنية لاستدامة البحر الأحمر تستهدف (15) قطاعًا من قطاعات الاقتصاد الأزرق.
وأشاد بدعم مجموعة العشرين للمنصة العالمية لتسريع البحث والتطوير للشعاب المرجانية (CORDAP)، التى تم إطلاقها تحت رئاسة السعودية لمجموعة العشرين والتى ستعزز الجهود العديدة الأطراف للحفاظ على الشعاب المرجانية فى العالم واستعادتها، مؤكدًا بأن المملكة تبنت استراتيجية دائرية للاقتصاد الكربوني، وأصدرت قانون جديد لإدارة النفايات لتحقيق نسبه عالية فى إعادة التدوير، واعتمدت عدة استراتيجيات للحفاظ على الموارد الطبيعية منها اعتماد الاستراتيجية الوطنية للبيئة ومبادرة السعودة الخضراء، والاستراتيجية الوطنية للمياه واستراتيجية الأمن الغذائى التى تستهدف الحد من الهدر الغذائى بنسبة (50%).
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السعودية ترحب بنتائج عمل وإنجازات مجموعة العشرين لإيجاد حلول مستدامة للتحديات البيئية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبدالله بلحيف النعيمي: الإمارات نموذج رائد في معالجة الأزمات البيئية
الشارقة: «الخليج»
شارك المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، بوفد في أعمال المؤتمر الدولي بعنوان «التغير المناخي والكوارث الطبيعية في منطقة اليورو-متوسط: التأثيرات الأمنية وإدارة الأزمات»، الذي عُقد في العاصمة الإيطالية روما من 19 إلى 21 نوفمبر، ضمن جهود المجلس لتعزيز دوره في القضايا البيئية ذات البعد الدولي.
وتلقى الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس، دعوة ليكون متحدثاً رسمياً في المؤتمر الذي نظمه برنامج «الناتو للعلوم من أجل السلام والأمن» بالتعاون مع مؤسسة «Med-Or» ووزارة الخارجية الأردنية، وشهد مشاركة نخبة من الخبراء والأكاديميين والدبلوماسيين من 15 دولة. وركز على مناقشة تأثيرات التغير المناخي والكوارث الطبيعية في الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، واستعراض استراتيجيات متقدمة للوقاية وإدارة الأزمات.
رافق الدكتور النعيمي، وفد من أعضاء المجلس، ضم المهندسة جميلة الشامسي، وراشد بن هويدن، والدكتورة هند الهاجري. كما شارك في أعمال المؤتمر عبدالله السبوسي، سفير دولة الإمارات لدى إيطاليا.
خلال الجلسة الافتتاحية، ألقى الدكتور النعيمي، كلمة تناولت دور دولة الإمارات في مواجهة التحديات البيئية. مشيراً إلى الجهود الوطنية التي تشمل تعزيز الاستدامة، وتوظيف التكنولوجيا في إدارة الأزمات، وتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة لمواجهة آثار التغير المناخي.
وأكد أن الإمارات نموذج رائد في معالجة الأزمات البيئية، بفضل رؤيتها الاستشرافية وتعاونها الوثيق مع المنظمات الدولية.
وجرى بعدها مناقشة قضايا عدة كان من أبرزها استراتيجيات إدارة الأزمات البيئية باستخدام التكنولوجيا المتقدمة، مثل الأقمار الاصطناعية وتحليل البيانات، وأهمية التعاون الدولي لمواجهة التحديات البيئية والأمنية في منطقة البحر الأبيض المتوسط، بما في ذلك التغير المناخي والزلازل.
وتناولت التأثيرات الأمنية للكوارث الطبيعية في المجتمعات والبنى التحتية، وضرورة وضع خطط استباقية للحدّ من آثارها.
كما شارك الوفد في جلسات حوارية ركزت على الأمن البيئي، ودور الجهات المدنية في تعزيز استجابة فعالة للكوارث.
وأضاءت المشاركة على الدور الريادي لدولة الإمارات في معالجة الأزمات البيئية. كما أكدت أهمية تعزيز العمل الجماعي للتصدي للتحديات الناجمة عن التغير المناخي.
وشددت المناقشات على ضرورة تبنّي تقنيات حديثة وتحفيز البحث العلمي لدعم خطط إدارة الأزمات.
اختُتمت أعمال المؤتمر بتوصيات ركزت على تعزيز التعاون الدولي في مجالات الابتكار البيئي، وتطوير خطط استباقية لإدارة الأزمات، والاستفادة من التقنيات الحديثة في مواجهة الكوارث الطبيعية، حيث شكل المؤتمر منصة مثالية لتبادل الأفكار والخبرات، ما يعزز الجهود العالمية في حماية البيئة وتعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
أكد الدكتور النعيمي، أهمية مشاركة المجلس في المؤتمرات الدولية التي تناقش القضايا البيئية والمناخية. مشيراً إلى أن التغير المناخي والكوارث الطبيعية باتت تحديات عالمية تستوجب العمل الجماعي والتنسيق الدولي.
وأوضح أن مشاركة المجلس في هذا المؤتمر، تأتي في إطار اهتمامه المتواصل بتبادل الخبرات مع المنظمات والمؤسسات العالمية، والعمل على تطوير استراتيجيات مبتكرة لمواجهة التحديات البيئية.