شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عقب الاتفاق النووي اتفاق روسي مغربي لإقامة مشروع مهم آخر بالمملكة، اتفاق روسي مغربي لإقامة مشروع مهم آخر بالمملكةشهدت فعاليات المنتدى الاقتصادي والإنساني الروسي الأفريقي، توقيع اتفاقية تعاون في مجال تنقية .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عقب الاتفاق النووي.

. اتفاق روسي مغربي لإقامة مشروع مهم آخر بالمملكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عقب الاتفاق النووي.. اتفاق روسي مغربي لإقامة مشروع...

اتفاق روسي مغربي لإقامة مشروع مهم آخر بالمملكة

شهدت فعاليات المنتدى الاقتصادي والإنساني الروسي الأفريقي، توقيع اتفاقية تعاون في مجال تنقية وتحلية المياه بين الشركة المغربية لحلول المياه والطاقة والشركة الحكومية الروسية “روساتوم” للمرافق الذكية، وذلك على خلفية أشغال النسخة الثانية من القمة الروسية الأفريقية المنعقدة في سان بطرسبورغ.

وتهدف مذكرة التفاهم الموقعة، الى التعاون من أجل إقامة مشاريع تحلية وتنقية المياه، قصد حل مشكل نقص مياه الشرب بعد سنوات الجفاف التي شهدتها المملكة، والتي أثرت بشكل كبير على متوسط الفرد من المياه.

حيث يقدر متوسط نصيبه في السنة بـ 620 مترا مكعبا، والذي يرتقب أن ينخفض إلى 560 مترا مكعبا سنة 2030 بفعل التزايد السكاني.

وذلك بعد أن كان في حدود 2560 متر مكعب للفرد في ستينيات القرن الماضي حسب ما صرح به عزيز أخنوش رئيس الحكومة.

وقال “كيريل كوماروف”، ممثل شركة “روساتوم”، أن “هذه الاتفاقية تظهر التزام روسيا بمشاركة خبراتها التكنولوجية مع الدول الشريكة، وبشكل خاص مع المملكة المغربية.

يشار الى ان -الاتفاقية- من شأنها ان توسع التعاون مع المغرب في مجال تحلية وتنقية المياه.

كما تنص على إمكانية تنفيذ مشاريع مشتركة باستخدام تقنيات شركتنا التي تهدف إلى توفير وإنتاج المياه بطرق صديقة للبيئة”.

ومن جهته ، عبر محمد أمين الشرقاوي ، رئيس مجلس إدارة الشركة المغربية لحلول المياه والطاقة، عن امتنانه للشركة الروسية لاستعدادها التعاون مع المغرب في هذا المجال الحيوي لإدارة المياه.

حيث أن علاقة الثقة إحدى القيم الأساسية في عالم سريع التغير، ويعد توقيع مذكرة التفاهم مثالاً رائعًا على ذلك، فالاتحاد الروسي يحترم التزاماته ويظهر استعداده للمساعدة وتبادل خبراته مع بلدنا.”

يذكر أنه سبق للمملكة المغربية أن وقعت في وقت سابق إتفاقية للتعاون في 14 مجالا مع الشركة نفسها، نصت على مساعدة روسيا للمغرب في إنشاء وتحسين البنية التحتية للطاقة النووية، وتصميم وبناء المفاعلات النووية، وكذلك محطات تحلية المياه والمواد المشعة، والتنقيب على رواسب اليورانيوم وتطويرها، ودراسة الموارد المعدنية في البلاد، وتدريب الأطر العاملة في محطات الطاقة النووية حسب وسائل إعلام روسية.

المصدر: مواقع الكترونية

212.29.233.212



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عقب الاتفاق النووي.. اتفاق روسي مغربي لإقامة مشروع مهم آخر بالمملكة وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نعيم قاسم: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار 1350 مرة

قال نعيم قاسم، أمين عام حزب الله، خلال كلمته مساء اليوم الإثنين، إن إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار 1350 مرة، وفقًا لقناة العربية.

 

أمريكا: لن نتراجع عن تعهدنا بإنهاء الهجرة غير الشرعية وتأمين حدودنا روما: اتفاق داخل الاتحاد الأوروبي لتخفيف العقوبات عن سوريا


وعلى صعيد آخر، أشار ديفيد منسر، المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، أن حماس قالت إن 25 الآخرين ما زالوا على قيد الحياة.


أوضحت إسرائيل اليوم الإثنين، بأن قائمة قدمتها حماس تتضمن 8 أشخاص متوفين من بين الـ 33 رهينة الذين سيتم إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة.


وأوضح منسر، خلال مؤتمر صحافي، "تم إبلاغ العائلات بحالة أبنائها". دون الإفصاح عن الأسماء.


وكان قيادي بحركة حماس، قد أكد إن الحركة سلمت للوسطاء قائمة بأسماء 25 رهينة على قيد الحياة من بين 33 من المقرر الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.


وكشف لوكالة "رويترز"، أن إسرائيل تسلمت القائمة من الوسطاء، ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس حيز التنفيذ في 19 يناير، وأنهى بذلك أكثر من 15 شهرا من الحرب التي اندلعت في السابع من اكتوبر 2023.

وفي إطار المرحلة الأولى من الاتفاق، من المقرر الإفراج عن 33 رهينة إسرائيلي، مقابل أكثر من 1900 معتقل فلسطيني لدى إسرائيل.

ومنذ بدء الهدنة حتى الآن، سلمت حماس 7 إسرائيليات بينهن 4 مجندات، فيما أفرجت إسرائيل عن 290 معتقلا فلسطينيا.

وفي وقت سابق، أكد الجيش اللبناني السبت جاهزيته للانتشار في المناطق الحدودية بجنوب البلاد، متهما اسرائيل بـ”المماطلة” بالانسحاب بموجب اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله، وذلك غداة إعلان الدولة العبرية أنها ستبقي على قوات بعد انقضاء مهلة الستين يوما.

وكانت إسرائيل أعلنت الجمعة أن انسحاب قواتها من جنوب لبنان سيتواصل بعد انقضاء مهلة الستين يوما المنصوص عليها في الاتفاق الذي بدأ تطبيقه فجر 27 نوفمبر، معتبرة أن لبنان لم يحترم التزاماته بشكل كامل.

وشدد الجيش اللبناني في بيان على أن وحداته تواصل تطبيق خطة عمليات تعزيز الانتشار في منطقة جنوب (نهر) الليطاني بتكليف من مجلس الوزراء، منذ اليوم الأول لدخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وفق مراحل متتالية ومحددة، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على تطبيق الاتفاق (Mechanism) وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل”.

وأضاف حدث تأخير في عدد من المراحل نتيجة المماطلة في الانسحاب من جانب العدو الإسرائيلي، ما يعقّد مهمة انتشار الجيش، مع الإشارة إلى أنّه يحافظ على الجهوزيّة لاستكمال انتشاره فور انسحاب العدو الإسرائيلي.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو شدد الجمعة على أن بما أن اتفاق وقف إطلاق النار لم ينفّذ بشكل كامل من جانب لبنان، فإن عملية الانسحاب المرحلي ستتواصل بالتنسيق مع الولايات المتحدة.

ولفت الى أن الاتفاق ينصّ على انتشار الجيش اللبناني في جنوب لبنان وفرض انسحاب حزب الله إلى ما وراء (نهر) الليطاني. وتقديرا منها أن الواقع مخالف للنص، فإن إسرائيل لن تعرّض بلداتها ومواطنيها للخطر، وستحقق أهداف الحرب في الشمال، بالسماح للسكان بالعودة إلى منازلهم بأمان.

ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ إبرامه بوساطة أميركية، حدا لنزاع عنيف بين إسرائيل وحزب الله، بدأ بتبادل القصف عبر الحدود في أكتوبر 2023 على خلفية الحرب في قطاع غزة، وتوسع الى مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر 2024.

وبموجب الاتفاق، يتوجب على إسرائيل سحب قواتها من جنوب لبنان خلال 60 يوما، أي بحلول 26 يناير، على أن يترافق ذلك مع تعزيز انتشار الجيش اللبناني واليونيفيل.

كما يتوجب على حزب الله سحب عناصره وتجهيزاته والتراجع الى شمال نهر الليطاني الذي يبعد حوالى 30 كيلومترا عن الحدود، وأن يقوم بتفكيك أي بنية تحتية عسكرية متبقية في الجنوب.

وتتولى لجنة خماسية تضم الولايات المتحدة وفرنسا إضافة الى لبنان وإسرائيل واليونيفيل، مراقبة الالتزام ببنوده والتعامل مع الخروق التي يبلغ عنها كل طرف.

وعشية انقضاء مهلة الانسحاب الإسرائيلي، دعا الجيش اللبناني الأهالي إلى التريث في التوجه نحو المناطق الحدودية الجنوبية، نظرًا لوجود الألغام والأجسام المشبوهة من مخلفات العدو الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • الجزائر تريد مراجعة اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي على مبدأ رابح-رابح
  • نعيم قاسم: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار 1350 مرة
  • النواب يناقش اتفاق مصر وروسيا لإنشاء محطة طاقة نووية
  • ‏نتنياهو: ملتزمون بهزيمة حماس نهائيا
  • وزارة الإسكان تعتمد قطعة أرض لإقامة مشروع سكني في أكتوبر
  • عودة النازحين إلى شمال غزة: اتفاق جديد تحت مجهر التساؤلات
  • شعب وجيش... ومزايدة
  • دور مصر في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة|تفاصيل
  • موفد القاهرة الإخبارية من معبر رفح: 1700 شاحنة دخلت غزة بعد الاتفاق
  • خالد شكشك يتابع ميدانياً مشروع حل أزمة المياه الجوفية في زليتن