وزير الطيران يثمن جهود العاملين بمطار القاهرة الدولي ويشيد بالأداء البطولى
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
ثمن الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران المدني وقدم الشكر والتقدير لجميع العاملين بمطار القاهرة الدولي من مختلف التخصصات ومواقع العمل لأدائهم المشرف ومجهوداتهم المخلصة والتي ظهرت واضحة في القدرة على التعامل مع الزيادة في أعداد الركاب،، والتى بلغت يوم السبت الموافق ١٣ إبريل الجاري ٩٤ ألف راكب، وهى تعد أعلى نسبة في معدلات تشغيل حركة السفر والوصول بتاريخ مطار القاهرة الدولي .
واشاد عباس بجهودجميع الجهات الأمنية ومصلحة الجمارك وكل من شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية وشركة EAS لخدمات الطيران، وجميع شركات الطيران العاملة في مطار القاهرة الدولى على حسن التنسيق و التعاون .
وقدر وزير الطيران المدني ما يُقدمه جميع العاملين من جُهدٍ كبير وعملٍ دؤوب كلٍ في موقعه ،، مؤكدًا بأن قطاع الطيران المدني يزخر بالعديد من العناصر البشرية الواعدة ذات القدرات والكفاءات المتميزة، كونهم الركيزة الأساسية لإنجاح أي منظومة، وكذا البنية التحتية القوية لمطار القاهره الدولى و القادرة على استيعاب مزيد من الحركة الجوية.
وتمنى عباس دوام التقدم والإزدهار لجميع العاملين.. "فلكل مجهود شكر .. ولكل نجاح تقدير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران المدني العاملين مطار القاهرة الدولى التخصصات
إقرأ أيضاً:
طائرة ترامب تربك حركة الطيران في أمريكا.. ماذا حدث؟
قال موقع "فلايت رادار" لتتبع الرحلات الجوية، أمس الجمعة، إن أكثر من عشرين رحلة متجهة إلى مطار رونالد ريجان في واشنطن تعطلت بسبب القواعد الجديدة التي تقيد الحركة الجوية خلال رحلات المروحيات الرئاسية.
وفرضت إدارة الطيران الاتحادية قواعد جديدة تمنع الرحلات الجوية إلى المطار المزدحم الواقع قرب العاصمة الأمريكية خلال انتقال ترامب بطائرة الرئاسة الهليكوبتر بعد اصطدام وقع في 29 يناير بين طائرة هليكوبتر تابعة للجيش وطائرة إقليمية تابعة لشركة أمريكان إيرلاينز أودى بحياة 67 شخصا.
10 رحلات جويةوأفاد موقع "فلايت رادار 24" أن 10 رحلات جوية تحويلها، مساء الجمعة، إلى مطارات أخرى مع تعليق أكثر من 12 رحلة أخرى لمدة 38 دقيقة دون استقبال أي رحلات قادمة، وفق رويترز.
وتم تحويل معظم الرحلات إلى مطار دالاس الدولي القريب الواقع شمال ولاية فرجينيا قرب واشنطن، فيما تم تحويل رحلتين إلى بيتسبرج.
وحظرت إدارة الطيران إلى أجل غير مسمى معظم الرحلات بالقرب من مطار رونالد ريغان، باستثناء طائرات الهليكوبتر التابعة للشرطة والإسعاف والرئاسة.
وقالت الإدارة إن تلك القيود ستظل سارية على الأقل حتى تصدر هيئة سلامة النقل الوطنية تقريرها الأولي عن التصادم الذي وقع في يناير والمتوقع خلال الشهر الجاري.
ويأتي هذا بعد شهر من حادث تصادم مروّع بين طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الأمريكية ومروحية عسكرية في سماء العاصمة واشنطن، فوق نهر بوتوماك بالقرب من مطار ريجان الوطني، إذ يعتقد المسؤولون بمقتل 67 شخصاً، أي جميع من كانوا على متن الطائرتين.
ويعدّ حادث التصادم في واشنطن، هو الأكبر من نوعه في الولايات المتحدة خلال 20 عاماً من حيث عدد الضحايا.
ولم يتمكن المحققون بعد من الوقوف على سبب التصادم. وقال جون هانسمان، الباحث في الأنظمة الجوية بمعهد ماساتشوستس للتقنية، إنه من الأهمية بمكان مراجعة تدابير السلامة، لكنه استدرك بالقول إن منظومة الطيران المدني الأمريكية هي واحدة من بين أكثر المنظومات أماناً في العالم.
وقال هانسمان إن الحادث "مريع"، مشيراً إلى أنه لم يقع حادث كبير لتحطّم طائرة ركاب منذ عام 2009، "لكن هذا لا يعني أن المنظومة متداعية".