عاجل| قائد القوات البرية بالجيش الإيراني: قواتنا في جاهزية كاملة وردنا سيكون حازما
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلن قائد القوات البرية بالجيش الإيراني، العميد كيومرث حيدري، أن القوات في جاهزية كاملة وردنا سيكون حازما على أي هجوم تشنه إسرائيل، حسبما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
بوريل: إيران أبلغتنا بأنها سترد على إسرائيل قبل أيام من هجومها عاجل| إعلام إسرائيلي: الرد على إيران قد يشمل استهداف بنية تحتية عسكرية ومخازن أسلحةأكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن رد إسرائيل على إيران قد يشمل استهداف بنية تحتية عسكرية ومخازن أسلحة، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
ونفذت إيران هجومًا واسع النطاق على إسرائيل، حيث شمل الهجوم مئات الصواريخ والطائرات المسيرة، وذلك ردًا على الاستهداف الذي تعرضت له قنصليتها في دمشق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطائرات المسيرة الجيش الايراني قائد القوات القوات البرية فضائية القاهرة الإخبارية الصواريخ والطائرات المسيرة مخازن أسلحة
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": الأسرى الفلسطينيون العائدون إلى غزة منهكين جسديًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت كاميرا "القاهرة الإخبارية" لحظات وصول الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل المحتجزين، والتي شملت أكبر عدد من الأسرى الفلسطينيين الذين تم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، وقد تم نقل الأسرى عبر حافلات، حيث أشرف على عملية النقل اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
من جانبه أفاد بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، بأن الأسرى الذين وصلوا إلى قطاع غزة قد عانوا من تعذيب وقسوة خلال فترة احتجازهم، حيث تعرضوا للضرب والتعذيب حتى الساعات الأخيرة قبل الإفراج عنهم، وعند وصولهم إلى المستشفى، تم إجراء فحوصات طبية لهم لضمان صحتهم، ثم تم نقلهم إلى منازلهم أو أماكن الإيواء بعد رحلة طويلة من المعاناة.
وأظهرت المشاهد وصول الأسرى من مختلف الأعمار، بما في ذلك كبار السن والأطفال، وكان بعضهم قد فقد عائلاته أو منازله خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
وكان العديد منهم يرتدون ملابس تحمل شعارات مسيئة، تظهر معاملة الاحتلال القاسية تجاههم، مثل عبارة "لا نغفر ولا ننسى" التي فرضتها السلطات الإسرائيلية عليهم.
ورغم ما تعرضوا له من معاناة، فإن الأسرى الفلسطينيين الذين عادوا إلى غزة كانوا يحملون أملًا كبيرًا في تحقيق المزيد من صفقات التبادل التي تؤدي إلى الإفراج عن باقي الأسرى، وسط دعم من عائلاتهم الذين انتظروا لحظة لقاء أبنائهم بعد فترات طويلة من الأسر.