تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اختارت فوربس الشرق الأوسط 
دكتور عمرو أبو العينين الرئيس التنفيذي لشركة سي آي كابيتال لإدارة الأصول من ضمن 
أقوى مديري الأصول في الشرق الأوسط لعام 2024 .

واعلنت فوربس الشرق الاوسط عن قائمة تضم  30 مديرًا للأصول ممن يديرونها على أساس ائتماني،
لأقوى مديري الأصول في الشرق الأوسط.


وتشمل القائمة قادة كل من شركات إدارة الأصول المستقلة، والأذرع الاستثمارية للبنوك والمؤسسات المالية، فيما صُنّف 16 مديرًا من كبار مديري الأصول في قائمة هذا العام، من الشركات التابعة للبنوك، و14 مديرًا من شركات مستقلة لإدارة الأصول.
واختارت فوربس عمرو أبو العنين الرئيس التنفيذي  ل سي آي كابيتال لإدارة الأصول.


والجدير بالذكر  أن شهر مارس الماضي ، أعلنت س آي استس مانجمنت ، الذي يترأسها عمرو أبو العنين التابعة لمجموعة سي آي كابيتال ، عن فوز (CIAM)، لإدارة أصول رأس المال بجائزة أفضل مدير أصول في مصر (2024) من مجلة المشتقات المالية وكذلك مجله Global Business Review اعترافا بحجم ونمو CIAM الذي لا مثيل له، جنبا إلى جنب مع تفوقها الثابت والراسخ المستدام على جميع فئات الأصول بسوق المال بمصر

ويتمتع أبو العينين بخبرة تزيد عن 30 عامًا في قطاع الاستثمار وإدارة الأصول، وقد انضم إلى شركة سي آي كابيتال لإدارة الأصول في عام 2012. تدير الشركة الصناديق عبر فئات مختلفة من الأصول، كصناديق العائد الثابت، وصناديق أسواق المال، بالإضافة إلى منتجات استثمارية أخرى، فضلًا عن المحافظ الاستثمارية لعملائها من الشركات والمؤسسات. في حين نمت الأصول المدارة للشركة بنسبة 28% في عام 2023، لتصل إلى 2 مليار دولار. وفي أكتوبر 2022، أطلقت الشركة صندوق استثمار الأسهم ذو العائد التراكمي (مصر إكويتي) الذي يحقق عوائد مماثلة للمؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية (EGX30). يشغل أبو العنين أيضًا منصب الرئيس التنفيذي للجنة الاستثمار في سي آي كابيتال لإدارة الأصول، وعضوية اللجنه التنفيذيه بالشركه القابضه سي اي كابيتال. كما عمل سابقًا في بنك القاهرة، وبنك اي ان جي العالمي بلندن ودبي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فوربس ابو العينين الشرق الأوسط أبو العنین عمرو أبو

إقرأ أيضاً:

الشرق الأوسط يحترق… والشعوب وحدها تدفع الثمن

#سواليف

#الشرق_الأوسط يحترق… و #الشعوب وحدها تدفع #الثمن
بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة

في ظل التصاعد المستمر للأزمات، يبدو أن الشرق الأوسط ما زال رهينة صراعات لا تنتهي، حيث تتغير الساحات، وتتشابه المشاهد، ويبقى الضحايا هم الأبرياء من أبناء الشعوب المنهكة. ما يجري في غزة واليمن، وما يدور خلف الكواليس بين طهران وواشنطن، ليس إلا مشاهد متعددة لمسلسل طويل من الألم العربي، تغذّيه حسابات سياسية ومصالح دولية، بينما تغيب فيه كلياً العدالة والإنسانية.

ففي غزة، تعود آلة الحرب لتفتك بالأجساد وتدمر ما تبقى من أحلام الفلسطينيين، في ظل غياب أي أفق سياسي حقيقي، وتواطؤ دولي يكتفي بالتنديد الخجول. القصف والقتل لا يزالان يوميات معتادة في القطاع المحاصر، بينما يحاول أهله النجاة من حرب لم يختاروها، وسلطة عاجزة، واحتلال لا يعرف الرحمة.

مقالات ذات صلة القسام تكشف تفاصيل كمين “كسر السيف” 2025/04/20

وفي اليمن، تتجدد الضربات، وهذه المرة بقيادة أمريكية، تستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء والحديدة والجوف، وتخلف العشرات من القتلى والجرحى. وكأن الحرب هناك لا تكفي، فتأتي الغارات لتزيد من معاناة بلد يعيش أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وسط تجاهل عالمي مريع. الشعب اليمني يدفع وحده ثمن حرب عبثية مزقتها الطائفية، وعمقتها التدخلات الإقليمية والدولية.

أما على الجبهة الإيرانية، فتدور المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن في أجواء متوترة، تحت سحب التهديدات الإسرائيلية المتكررة. وفي الوقت الذي تناقش فيه القوى الكبرى “الأمن العالمي”، تغيب مصالح شعوب المنطقة عن الطاولة، وكأن الأمر كله يدور بين نخب حاكمة تحرص فقط على البقاء، لا على السلام، ولا على تنمية المنطقة التي تنزف على مدار الساعة.

ثلاثة مشاهد في ثلاث دول، لكنها تعكس وجهاً واحداً: وجه صراع دائم، تحكمه أجندات متشابكة، محلية وإقليمية ودولية، بينما الشعوب تعاني في صمت، تُهجر، تُقتل، وتُحرَم من أبسط حقوقها في الأمن، والغذاء، والتعليم، والحياة الكريمة.

إن ما يجمع بين غزة واليمن والملف النووي الإيراني هو غياب الإرادة الجادة لتحقيق السلام، وغياب المساءلة عن كل هذا الدمار والدم. النخب السياسية في المنطقة تعيش في أبراجها العالية، محصنة من الألم، بينما البسطاء على الأرض هم من يُدفنون تحت الأنقاض، ويُطاردون في خيام اللجوء، ويُتركون فريسة للفقر والتهميش واليأس.

إن وقف هذا النزيف لم يعد ترفاً سياسياً، بل ضرورة وجودية. مصلحة الجميع — شعوباً وحكاماً — تقتضي إنهاء الصراعات، وبدء مرحلة جديدة تُبنى فيها الدول على أسس من العدالة والتنمية والكرامة. كما أن العالم كله، وقد أصبح قرية صغيرة، لن يكون في مأمن من تبعات هذا الحريق المستعر في الشرق الأوسط. فالإرهاب، والهجرة، والركود الاقتصادي، لا تعرف حدوداً، ولن تبقى محصورة داخل جغرافيا النزاع.

فلنقلها بوضوح: لا تنمية دون أمن، ولا أمن دون سلام، ولا سلام دون عدالة. وما لم تُدرك النخب الحاكمة أن أمنها يبدأ من أمن شعوبها، فإن الفوضى ستبقى هي القاعدة، والاستقرار هو الاستثناء.

نعم، الشرق الأوسط يحترق… لكن لا يزال في الوقت بقية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إن وُجدت الإرادة.

مقالات مشابهة

  • من غزة إلى الموصل ودمشق.. البابا فرنسيس في عيون سكان الشرق الأوسط؟
  • مجموعة بسطامي وصاحب: نيسان الشرق الأوسطنمو بالمبيعات بنسبة 24% بالمبيعات خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية 2024
  • نائب وزير الخارجية يستقبل مساعد وزير الخارجية مدير عام إدارة الشرق الأوسط وأفريقيا بوزارة خارجية اليابان
  • نائب وزير الخارجية يستقبل مساعد وزير الخارجية الياباني مدير عام إدارة الشرق الأوسط وأفريقيا
  • الكاردينال الوحيد من الشرق الأوسط.. ساكو مرشحا لخلافة بابا الفاتيكان
  • تعزيز حماية الأصول والممتلكات العامة
  • التحركات الأخيرة في حضرموت ومشروع “الشرق الأوسط الجديد”
  • المالية تطلق برنامجًا تدريبيًّا لإدارة مخاطر الأصول
  • الشرق الأوسط يحترق… والشعوب وحدها تدفع الثمن
  • خريج صيدلة عمان الأهلية يحرز لقب أفضل إنجاز لعام 2024 في Viatris العالمية