روان بن حسين تثير الجدل بنحافتها المفرطة في آخر ظهور لها .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
خالد الظفيري
خطفت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين ، أنظار جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي بنحافتها المفرطة وغير المعهودة في أحدث ظهور لها.
ونشرت روان عدة صور على “إنستغرام” وهي ترتدي فستانا أحمر اللون لحضور إحدى المناسبات في لندن، وبدت شديدة النحافة، لتنهال عليها التعليقات من المتابعين الراغبين بمعرفة السر وراء ذلك.
وقال النشطاء أن روان استخدمت “إبر التنحيف” لفقدان الوزن التي بات العديد من الأشخاص يروجون لها مؤخرا، محذرين من اللجوء إليها لنتائجها الخطيرة.
والجدير بالذكر أن روان بن حسين كانت تعاني من التنمر في مراهقتها بسبب وزنها الزائد، الأمر الذي دفها إلى خسارة الكثير من الوزن على مدى سنوات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/CmuP1nP7b9hGmAgz.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبر التنحيف التنمر النحافة الوزن روان بن حسين
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.