"الأجواء السعودية الآمنة".. وسم تصدر الأكثر بحثًا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لأجواء المملكة السعودية خلال الهجوم الذي وجهته إيران إلى دولة الاحتلال ليل السبت.
الأمر أثار تفاعلًا كبيرًا على المنصات وانتشار وسم "الأجواء السعودية" الذي تصدر أبرز المواضيع وخاصة المرور الكثيف لرحلات الطيران فوق المناطق الشمالية، بعد إعلان الأردن ودولة الاحتلال إغلاق مجاليهما الجويين.
أخبار متعلقة رصد 2367 مخالفة مباني خلال شهر مارس بجدة"هاكثون" المواقع التاريخية والإثرائية يستقطب 670 مشاركًا في 3 مجالات
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
أبراج تعشق الرومانسية في عيد الحب.. هل شريكك من بينها؟
في عيد الحب، يحرص العديد من الأشخاص على عيش لحظات رومانسية مع شركاء حياتهم، إذ يعتبرون هذا اليوم فرصة للتعبير عن مشاعرهم سواء بالهدايا أو بالكلمات الرومانسية، ولهذا السبب، يسعى محبو عالم الفلك إلى معرفة الأبراج التي يعشق أصحابها الأجواء الرومانسية، ويتساءلون «هل شريك الحياة من بين هؤلاء الأبراج؟».
أبراج فلكية تعشق الأجواء الرومانسيةهناك العديد من الأبراج الفلكية التي يعشق أصحابها الأجواء الرومانسية ومن بينهم مواليد برج «الميزان»، حيث مواليد الذي يقع تحت سيطرة كوكب الزهرة، ولذلك يعشقون الأجواء الرومانسية، كما يسعون دائمًا لإنشاء علاقات متناغمة تشبه القصص الخيالية المليئة بالحب.
مواليد برج الأسدومن بين الأبراج الفلكية التي يحب أصحابها الأجواء الرومانسية أيضًا، مواليد برج «الأسد»، ويتميز أصحاب هذا البرج بالحماسة والعاطفة، كما يهتمون بأحبائهم، ويعبرون لهم عن مدى حبهم من خلال المفاجآت الرومانسية الكبرى، وفقًا لموقع «Time of India».
ولم تقتصر الأبراج الفلكية التي تحب الأجواء الرومانسية عند هذا الحد، ولكن جاءت من ضمن هذه الأبراج هم مواليد برج «الحوت» إذ إن مولود هذا البرج من الأبراج الرومانسية، لذلك من المتوقع أن يعيش لحظات مميزة مع شريك حياته سواء من خلال دعوته على العشاء أو لقضاء رحلة مميزة معه.
برج سرطان يعد من ضمن الأبراج الفلكية التي تحب الأجواء الرومانسية، حيث يتمتع مواليد هذا البرج بعاطفة عميقة ورعاية، كما أنه يحب بكل إخلاص، ويعتز بالروابط العاطفية العميقة، ليس ذلك فقط، بل يجعل شريكه يشعر وكأنه في منزله.
سبب الاحتفال بعيد الحبويرجع تاريخ الاحتفال بعيد الحب إلى العهد الروماني، إذ كان هناك قديس يدعى «فالنتين»، عاش في القرن الثالث الميلادي خلال فترة حكم الإمبراطور كلاوديوس الثاني.
وفي تلك الفترة، أصدر الإمبراطور قرارًا يمنع الجنود من الزواج، معتقدًا أن العزاب يكونون أكثر كفاءة في القتال، لكن القس فالنتين لم يلتزم بالأمر، وظل يزوج العشاق سرًا، ما أدى إلى اعتقاله وإعدامه في 14 فبراير عام 269م.