«أوبك» تتطلع لانضمام ناميبيا إليها مع استعدادها لبدء الإنتاج في 2030
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
يدرس تحالف أوبك+ منح عضوية محتملة إلى ناميبيا في الوقت الذي يجري فيه وضع أساسات، بما يمكن أن يجعلها رابع أكبر دولة منتجة للنفط في إفريقيا بحلول العقد القادم.
كما يدرس تحالف أوبك+ على انضمام ناميبيا إلى ميثاق التعاون، وهو التجمع الذي يشارك في حوار طويل المدى بشأن أسواق الطاقة. وانضمت البرازيل إلى الميثاق في ينايرالماضي.
كما اعلن "إن.جيه أيوك"، الرئيس التنفيذي لغرفة الطاقة الإفريقية، أن منظمة أوبك، التي تشكل المجموعة الأساسية لأوبك+ مع روسيا وحلفاء آخرين، ترغب في منح ناميبيا العضوية الكاملة، كما تشارك الغرفة في تسهيل المحادثات بين الجانبين.
وكان أعلن من قبل هيثم الغيص الأمين العام لأوبك في فبرايرالماضي بأن المنظمة تجري محادثات مع عدة دول من أجل الانضمام إلى الميثاق من دون تسميتها.
اقرأ أيضاًوكالة الطاقة الدولية و«أوبك» يتعارضان بشأن الطلب على النفط
الفيدرالي الأمريكي: بيانات «أوبك» تؤثر في سوق النفط العالمي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البترول أوبك اقتصاد منظمة أوبك
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية تتطلع إلى شراكات استثمارية وتنموية مع الصين
أشاد الدكتور أحمد عوض بن مبارك، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين اليمن والصين، والتي كما قال تستند الى تراكم تاريخي طويل.
واكد رئيس الحكومة اليمنية على الحرص المشترك على بناء شراكات تنموية في القطاعات الواعدة، بما يحقق المصالح المتبادلة للبلدين والشعبين الصديقين.. مثمناً الموقف الصيني الثابت الى جانب الشعب اليمني وقيادته السياسية وتطلعاته لاستكمال استعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي
واستقبل بن مبارك اليوم الخميس، في العاصمة المؤقتة عدن، القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن شاو تشنغ، حيث جرى مناقشة مجالات التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، والفرص المتاحة لإقامة شراكات استثمارية وتنموية، وفق وكالة سبأ.
وتطرق اللقاء، إلى مستجدات الاوضاع اليمنية، ومسار الجهود الإقليمية والدولية لإحياء العملية السياسية، والقرصنة البحرية المستمرة لمليشيات الحوثي الإرهابية واستهدافها المتكرر للسفن التجارية والملاحة الدولية، إضافة الى الملفات ذات الاهتمام المشترك، بما فيها تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، فضلاً عن تهديدات المليشيات الحوثية الإرهابية للشحن البحري وحرية التجارة العالمية.
ونوه رئيس الوزراء، بالبيان الصادر عن اللجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة، وتأكيده دعم الحل السياسي الشامل في اليمن تحت رعاية الأمم المتحدة، وفق المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محلياً والمؤيدة إقليمياً ودولياً، واهمية ان ينعكس ذلك على تغيير السلوك الإيراني تجاه استمرار دعمها لمليشيات الحوثي الإرهابية.
وجدد التزام الحكومة بنهج السلام الشامل والعادل واعتبار ذلك أولوية، ومصلحة قصوى للشعب اليمني.
واطلع بن مبارك من القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية، الى شرح حول نتائج مباحثاته مع الوزارات والجهات الحكومية، والمقترحات الجاري العمل عليها في قطاعات مختلفة، إضافة الى التدخلات الإنسانية والإنمائية للصين.. مجدداً موقف بلاده الداعم للحكومة وجهودها المبذولة في تنفيذ الإصلاحات وتجاوز التحديات القائمة.