محطات فنية في حياة الموسيقار عمار الشريعي.. قدم 150 لحنا دراميا (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
اليوم هو ذكرى ميلاد الموسيقار الكبير عمار الشريعي أحد أعمدة الموسيقى في مصرَ والوطن العربي الذي أبهر الجميع بموهبته التي تحدت العجز بفقدانه بصره منذ أن كان طفلا صغيرا.
جاء ذلك وفق ما عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، في تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى ميلاده.
وُلد الشريعي في مدينة سمالوط بالمنيا في 16 إبريل عام 1948 وله علامات وبصمات في عالم الموسيقى، سواء الموسيقى التصويرية للعديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية أو التترات الشهيرة التي قدمها مع سيد حجاب وعلي الحجار ومحمد الحلو والأعمال الدرامية التي تعد من كلاسيكيات الدراما.
بدأ حياته العملية عقب تخرجه من الجامعة عام 1970 كعازف لآلة الأوكورديون في أكثر من فرقة موسيقية ثم اتجه إلى عزف الأورج وسطع نجمه كأحد أبرز عازفي جيله على الرغم من كونه كفيفا، وتجاوز عدد أعماله الدرامية 150 لحنا، ومن أبرز أعماله «رأفت الهجان، أبنائي الأعزاء شكرا، دموع في عيون وقحة، الشهد والدموع، وعفاريت السيالة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمار الشريعي الموسيقار عمار الشريعي المنيا عمار الشریعی
إقرأ أيضاً:
«خبير»: مصر أرسلت 80% من المساعدات التي تصل لقطاع غزة «فيديو»
قال الدكتور أحمد سعيد، خبير التشريعات الاقتصادية، وأستاذ القانون التجاري الدولي، إن مساحة قطاع غزة ليست كبيرة، وتحتوي على 2 مليون مواطن، في حين تعداد سكان مصر يقدر بـ110 ملايين نسمة، مشيرًا إلى أن مساعدة مصر لـ2 مليون فلسطيني في قطاع غزة لا يشكل تحديا كبيرا للدولة المصرية، خاصة وأن مصر تبني 26 مدينة جديدة، وتمتلك الأدوات والشركات اللازمة لإعادة إعمار قطاع غزة.
وأوضح أحمد سعيد، خلال حواره ببرنامج «في النور»، المذاع على فضائية «ctv»، أن مصر أرسلت 80% من المساعدات التي تصل لقطاع غزة، في حين أن العالم أجمع بالدول العربية لم يتبرع سوى بـ20% من المساعدات، لافتا إلى أن مصر ساهمت في الحفاظ على منع حدوث مجاعة في قطاع غزة، وهذا واجب على مصر.
ترامب لن يشارك في تعمير قطاع غزةوأضاف «سعيد» أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يشارك في تعمير قطاع غزة، فالرئيس الأمريكي انسحب من منظمة الصحة العالمية التي تخدم الدول الفقيرة، لكي يوفر الأموال الأمريكية، وبالأمس انسحب من الأونروا ومنظمة حقوق الإنسان، لكي يخفف الضغط على الميزانية الأمريكية.
وتابع خبير التشريعات الاقتصادية، أن قطاع غزة لا يحتاج إلى عمالة لإعادة تعمير قطع غزة، حيث تحتوي على عمالة بناء ومهندسين في كافة التخصصات، ولكنها في حاجة إلى معدات وخامات لإعادة التعمير، وتصدير مصر هذه المعدات من شأنه أن يزيد من التضخم في الدولة المصرية في مجال العقارات.
وذكر، أن تعمير قطاع غزة لا يحتوي على أي مميزات اقتصادية للدولة المصري بل على العكس على الإطلاق بل يشكل ضغوطا اقتصادية على الدولة المصرية، ولكن مصر تقوم بهذا الأمر من أجل مساعدة الأشقاء في قطاع غزة.
وأكد أستاذ القانون التجاري الدولي، أن هناك حربا اقتصادية عالمية، وهناك توجه للضغط على الدولة المصرية من خلال ضرب السفن التي تمر من قناة السويس، منوها بأن هذه الأحداث أدت لخسائر تقدر بـ7 مليارات دولار للدولة المصرية.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: لن يكون هناك أي إجراء في غزة يتضمن تطهيرا عرقيا
الصين عن مقترح تهجير الفلسطينيين: قطاع غزة ليس ورقة للمساومة أو فريسة للقوى
«السيسي» يشدد على سرعة إعادة إعمار غزة وبدء عملية سياسية لحل الدولتين