ناسا حلت اللغز: الجسم الغامض الذي سقط في ولاية فلوريدا قطعة من النفايات الفضائية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تعرفت محطة الفضاء الدولية على الجسم الغامض الذي سقط على منزل في الولايات المتحدة بأنه قطعة من النفايات الفضائية تم التخلص منها عام 2021.
وسبب الجسم أضرارا في سطح وأرضية منزل في مدينة نابولي بولاية فلوريدا في 8 مارس/آذار.
وقالت وكالة ناسا الإثنين إن الجسم هو عبارة عن دعامة معدنية كانت تستخدم لوضع البطاريات على منصة الشحن، والتي تم التخلص منها عام 2021 برفقة حمولة إضافية كان من المفترض أن تحترق بالكامل عند دخولها الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وتتوقع الدراسات احتمال زيادة سقوط أجسام من الفضاء في السنوات القادمة بنسبة 10%، وهي نسبة قابلة للارتفاع.
أفادت وكالة أبحاث الفضاء الأمريكية ناسا في تقرير إن 30% فقط من العمليات التخلص من النفايات الفضائية تلتزم بمعايير السلامة والأمان والإرشادات العامة الصحيحة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ضمن سعيها للعودة إلى القمر... "ناسا" تجري الاختبار النهائي لمحرك "أرتميس 5" شاهد: وكالة ناسا ترسل طاقماً جديداً إلى محطة الفضاء الدولية ناسا تبحث عن متطوعين لـ"محاكاة العيش على المريخ".. فما هي الشروط؟ ناسا الفيزياء الفضائية محطة الفضاء الدولية أبحاث في علم الفضاءالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية ناسا الفيزياء الفضائية محطة الفضاء الدولية إسرائيل إيران غزة الشرق الأوسط أوروبا محاكمة طعن دونالد ترامب سيدني روسيا فرنسا السياسة الأوروبية إسرائيل إيران غزة الشرق الأوسط أوروبا محاكمة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ناسا تصرف عددا من علماء الفضاء بسبب تخفيض النفقات الحكومية
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" الثلاثاء موجة صرف أولى لموظفين من بينهم كبيرة علمائها، في إطار تخفيضات حادة في نفقات الموازنة الاتحادية يريدها الرئيس دونالد ترامب.
وأوضحت ناطقة باسم "ناسا" أن دفعة المصروفين الأولى هذه شملت 23 موظفا في الوكالة، مشيرة إلى دفعات مقبلة.
ومن بين مَن استغنت الوكالة عن خدماتهم في هذه المرحلة كبيرة علمائها وخبيرة المناخ الشهيرة كاثرين كالفن التي عيّنها الرئيس السابق جو بايدن عام 2022 وساهمت في عدد من تقارير الأمم المتحدة المهمة في شأن المناخ.
وتمكنت "ناسا" حتى الآن من تجنّب التخفيضات الحادة التي تطال هيئات فدرالية أخرى بفضل التدخل في اللحظات الأخيرة من الملياردير الأمريكي جاريد أيزكمان الذي اختاره دونالد ترامب ليكون الرئيس التالي لوكالة الفضاء.
ومنذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، أعلن عن سلسلة تدابير تستهدف الوسط العلمي، من بينها تخفيضات حادة في الموازنة، وصرف مئات الموظفين من الوكالات الفدرالية المسؤولة عن المناخ والصحة.
ولوكالة "ناسا" دور بالغ الأهمية في الأبحاث المتعلقة بالمناخ، إذ تدير أسطولا من الأقمار الاصطناعية المخصصة لمراقبة الأرض، وتجري دراسات جوية وبرية، وتوفر بيانات مفتوحة المصدر للباحثين والجمهور.