ضبط 171 قضية مخدرات و27 قطعة سلاح خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن وتمكنت خلال 24 ساعة من ضبط 171 قضية مخدرات، و27 قطعة سلاح نارى وتنفيذ 53089 حكم قضائى متنوع.
جاء ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مخدرات سلاح أخبار الحوادث تجارة المخدرات
إقرأ أيضاً:
سلاح إيران السري.. كيف سيُسقط الاقتصاد العالمي في 24 ساعة؟
#سواليف
عن عواقب مهاجمة #الولايات_المتحدة إيران و #اندلاع #حرب_كبرى، كتب غيفورغ ميرزايان، في “فزغلياد”:
في الأسابيع القليلة المقبلة، إذا صدّقنا الصحافة الغربية، قد تندلع #حرب_كبرى جديدة في #العالم، بهجوم أمريكي على #إيران.
حتى إن التاريخ التقريبي لبدء #الحرب تم تحديده بالأول من أيار/مايو. ففي هذا اليوم تنتهي المهلة النهائية التي وجهتها #واشنطن. يطالب الأمريكيون رسميًا إيران بإبرام اتفاق نووي مع الولايات المتحدة، أي تخلي #طهران عن برنامجها النووي.
مقالات ذات صلة إدارة السير تبدأ باستخدام الذكاء الاصطناعي لمخالفات الهاتف النقال 2025/04/08وبطبيعة الحال، لن تتمكن إيران من قتال الولايات المتحدة لفترة طويلة. فرغم قوة جيش الجمهورية الإسلامية لن يقدر على الصمود في وجه أي #هجوم_أمريكي.
تعليقًا على ذلك، قال مدير مركز دراسة الصراعات العسكرية والسياسية، أندريه كلينتسيفيتش، لـ “فزغلياد”: “إن الدفاع الجوي الإيراني عبارة عن خليط من التقنيات الأمريكية والسوفيتية القديمة، وعدد صغير من المنظومات الروسية: تور، وبوكس، وبانتسير، وإس-300”.
و”مع ذلك، إيران تتمتع بمواقع أكثر أمنا. فتحت الصخور، لم يخف الإيرانيون منشآتهم النووية فحسب، بل وملاجئ ومصانع ومنظومات دفاع جوي، بل وجزء من القوات الجوية. ولا يمكن الوصول إلى هذه الأهداف إلا بأسلحة نووية تكتيكية. ومن الناحية النظرية، يمكن للولايات المتحدة استخدامها”.
و”بالتالي، لا ينبغي لإيران أن تتجاوز خطًا من شأنه أن يعطي الولايات المتحدة الحق الأخلاقي باستخدام الأسلحة النووية أو حتى الأساس القانوني للغزو (على سبيل المثال، إذا شن الجيش الإيراني ضربة استباقية على الوحدات الأمريكية)”.
و”لكن إيران قادرة تماما على الرد، والتسبب في أضرار غير مقبولة للولايات المتحدة.. لدى طهران القدرة على تفجير سوق النفط. فقد تقوم بضرب البنية التحتية النفطية في الخليج العربي بالكامل، ما قد يؤدي إلى ارتفاع حاد في الأسعار ويؤثر سلبًا في السوق الأمريكية. ومن أجل ذلك، ليست مضطرة إلى الذهاب إلى الحقول في المملكة العربية السعودية أو الكويت؛ يكفي إغلاق مضيق هرمز أمام ناقلات النفط”.
و”المسألة هنا لا تقتصر على ردود أفعال الدول العربية، التي قد ستتكبد أضرارا غير عادلة في مثل هذا السيناريو، بل وبموقف أكبر حليف لإيران- الصين. فبكين، تعتمد على إمدادات النفط السعودية وتضغط على طهران لممارسة ضبط النفس. وفي المقابل، تطلب روسيا من جميع الأطراف ضبط النفس. وليس فحسب لأن موسكو تدعو إلى حل جميع التناقضات سلميًا، بل لأن الحرب الأمريكية ضد إيران تشكل تهديدا للأمن القومي الروسي”.
“موسكو لن تشارك في الصراع (فاتفاقنا مع إيران لا ينص على مثل هذا السيناريو). وحتى ارتفاع أسعار النفط في حال التصعيد مفيد إلى حد ما لروسيا. ومع ذلك، فإن العواقب السلبية للحرب تفوق كل الفوائد الحالية. وتتجلى هذه العواقب في المقام الأول في انتشار الأسلحة النووية. فالهجوم الأمريكي على إيران سوف يظهر للدول الأخرى أن الطريقة الوحيدة للدفاع عن نفسها ضد بلطجية الولايات المتحدة العالمية، هي استخدام #القنبلة_الذرية؛ وأن خطأ طهران لم يكن في معارضتها للأمريكيين، إنما في تأخرها كثيرًا في صنع هذه القنبلة. وهذا يعني أن قوة نووية قد تنشأ على حدود #روسيا مباشرة. وهذا بالتأكيد ليس في مصلحة #موسكو”.