تعرض ثلاثيني للدغة من أفعى فلسطين في الأغوار الشمالية وحالته العامة حرجة (صورة)
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تعرض ثلاثيني للدغة من أفعى فلسطين في الأغوار الشمالية وحالته العامة حرجة صورة، تعرض شاب 32 عاما للدغة بقدمه من أفعى فلسطين في الأغوار الشمالية، وفق ما أفاد به خبير الأفاعي أسد الجيزاوي.وقال الجيزاوي إنه تم نقل المصاب إلى .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرض ثلاثيني للدغة من أفعى فلسطين في الأغوار الشمالية وحالته العامة حرجة (صورة)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعرض شاب (32 عاما) للدغة بقدمه من أفعى فلسطين في الأغوار الشمالية، وفق ما أفاد به خبير الأفاعي أسد الجيزاوي.وقال الجيزاوي إنه تم نقل المصاب إلى مستشفى معاذ بن جبل الحكومي...
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعرض ثلاثيني للدغة من أفعى فلسطين في الأغوار الشمالية وحالته العامة حرجة (صورة) وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حناء الصيام تشجع الأطفال على الصيام في الحدود الشمالية
عرعر
مع حلول شهر رمضان المبارك، تزدان منطقة الحدود الشمالية بعادات رمضانية تشجيعية تساعد الأطفال على خوض تجربة الصيام الأولى، ومن بين هذه العادات نقش الحناء، الذي أصبح رمزًا احتفاليًا وتحفيزيًا للفتيات الصغيرات في أولى خطواتهن نحو الصيام.
وتحرص العديد من الأسر على نقش الحناء على أيدي الفتيات في الليالي الأولى من رمضان، في خطوة تهدف إلى تشجيعهن على الصيام بطريقة محفزة تجعل التجربة أكثر متعة، ويُنظر إلى الحناء على أنها رمز للفرح والمناسبات السعيدة، ما يعزز من شعور الأطفال بالحماس والفخر عند رؤية أيديهم المزينة بالرسومات الجميلة.
وقالت وجدان العنزي، وهي إحدى الأمهات في مدينة عرعر: اعتدنا منذ سنوات على رسم الحناء لبناتنا عند بدء صيامهن، فهي عادة جميلة تجعل الأطفال يشعرون بأنهم جزء من الأجواء الرمضانية الخاصة بالكبار.
وأوضحت المواطنة عفاف الثويني أن هذه العادة لا تقتصر التأثير على الجانب الجمالي، بل تمتد إلى تعزيز القيم الدينية والاجتماعية في نفوس الأطفال، ويربطون الصيام بأجواء الفرح والاحتفال, مضيفًا أن هذه الأساليب التربوية الإيجابية تساعد الأطفال على الصيام تدريجيًا دون الشعور بالضغط، مما يجعلهم أكثر استعدادًا للشهر الفضيل بروح معنوية مرتفعة.
وتُعد هذه العادات الجميلة جزءًا من الهوية الثقافية والاجتماعية لأهالي الحدود الشمالية، التي تمتزج الفرحة بالإيمان، ويترسخ حب العبادات في نفوس الأطفال من خلال تقاليد بسيطة لكنها تحمل أثرًا عميقًا في بناء شخصيتهم الدينية والاجتماعية.