ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والسيول في سلطنة عُمان
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
شرطة عُمان السلطانية تؤكد استمرارها في البحث عن مفقودين جراء الفيضانات
أعلنت شرطة عُمان السلطانية، الثلاثاء، العثور على شخصين مفقودين في الفيضانات والسيول التي اجتاحت محافظات، أحدهما رضيع مفارقا للحياة.
اقرأ أيضاً : الخارجية: لا أردنيين بين الضحايا أو المفقودين في سيول عُمان
وكشفت أن عدد الوفيات بالفيضانات ارتفع إلى 18 شخصا، مشيرة إلى أنها ما تزال تجري البحث عن مفقودين اثنين.
ووثقت مقاطع فيديو لحظات مرعبة للسيول العارمة التي ضربت محافظات في السلطنة بعد هطول أمطار غزيرة.
وتشهد البلاد منذ الأحد عواصف رعدية مصحوبة بأمطار غزيرة ورياح عاتية تسببت بسيول في مناطق عدة في شمال البلاد وشرقها.
وأغلقت المدارس الحكومية والخاصة في معظم المحافظات الاثنين وتلقى التلاميذ دروسهم من بُعد.
وأعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن أصدق التعازي والمواساة لحكومة وشعب سلطنة عُمان الشقيقة بضحايا السيول والأمطار، وأسفرت عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات وفقدان آخرين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سلطنة عمان فيضانات سيول وفيات
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.