منصور عبدالله يوضح حقيقة اعتراض العين على تعيين أدهم مخادمة كحكم للقاء .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي منصور عبد الله بشأن ما تردد عن اعتراض نادي العين الإماراتي على تعيين الأردني أدهم مخادمة حكما لمباراة الفريق أمام الهلال في نصف نهائي دوري أبطال آسيا.
وقال عبد الله: غير صحيح ما تم تداوله بأن نادي العين اعترض على تكليف الأردني أدهم مخادمة كحكم للقاء.
ويستعد فريق الهلال لمواجهة العين الإماراتي اليوم الثلاثاء ضمن بطولة دوري أبطال آسيا، على أرضية استاد هزاع بن زايد في ذهاب دور نصف النهائي من المسابقة الآسيوية.
#منصور_عبدالله:
غير صحيح ما تم تداوله بأن نادي العين اعترض على تكليف الأردني أدهم مخادمة كحكم للقاء.@MansourAD#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/BlbswBvOZV
— #دورينا_غير (@SBA_sport) April 15, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الإماراتي الهلال دوري أبطال اسيا
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح حكم تصوير الكتب دون إذن صاحبها (فيديو)
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية تحرص على حفظ المال بكل أشكاله، سواء كان مالاً نقديًا أو معنويًا، لافتا إلي أن تصوير الكتب أو نشرها عبر الإنترنت بدون إذن صاحبها، أمر يتعلق بحقوق الملكية الفكرية، وهي جزء من مقاصد الشريعة التي تحافظ على المال.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: “المال في الشريعة لا يقتصر على العملات أو الذهب والفضة فقط، بل يشمل كل ما له قيمة، مثل المؤلفات، الكتب، الندوات، وحتى الحلقات المرئية أو الصوتية، كل هذه الأمور تعتبر مالاً له قيمته، ولا يجوز التعدي عليها إلا بإذن صاحبها”.
دعاء دخول الحمام كامل بالسنة.. الإفتاء توضح رئيس جامعة الأزهر يشيد بجهود دار الإفتاء المصرية في تنظيم الندوة الدوليةوتابع: “القراءة في حد ذاتها ليست محلاً للمشكلة، ولكن المشكلة تكمن في نقل أو طبع أو توزيع هذه الكتب أو المواد الإعلامية دون إذن من صاحبها، فإذا كان صاحب الكتاب أو المادة قد حدد شروطًا للاستخدام أو التوزيع، مثل أن تكون المادة متاحة للمشتركين فقط أو لمن دفع ثمن الكتاب، فإن على الناس احترام هذه الشروط”.
وأكد أنه يجب على الشخص الذي يرغب في مشاركة أو نشر أي مادة فكرية أن يستأذن من صاحب الحق، قائلاً: “الشرع يحرص على حفظ الحقوق ولا يجيز التعدي عليها، حتى وإن كانت النية هي نشر العلم أو مساعدة الآخرين”.
وأشار إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل"، مؤكدًا أن النية الطيبة لا تبرر الوسيلة غير المشروعة، موضحا إنه يجب أن يكون النفع مبنيًا على إذن شرعي، ولا يمكننا أن نبرر التعدي على حقوق الآخرين بحجة النفع العام.
وأوضح أن العلماء والمفكرين قد يضعون قيودًا على المواد التي يقدموها، سواء كانت محاضرات أو كتب، وينبغي على الجميع احترام هذه القيود.