رؤيا الأخباري:
2024-12-23@08:53:09 GMT

اليابان تواجه الصين في كأس آسيا تحت 23 عاما

تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT

اليابان تواجه الصين في كأس آسيا تحت 23 عاما

يلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الثلاثاء أيضاً جمهورية كوريا مع الإمارات

يلتقي منتخب اليابان مع الصين يوم الثلاثاء على ستاد جاسم بن حمد في الدوحة، ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية في كأس آسيا تحت 23 عاماً AFC قطر 2024.

اقرأ أيضاً : الإمارات تواجه كوريا الجنوبية في كأس آسيا تحت 23 عاما


ويلتقي في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الثلاثاء أيضاً جمهورية كوريا مع الإمارات على ستاد عبدالله بن خليفة.

وأكد غو اويا مدرب اليابان على جاهزية فريقه لخوض المباراة الأولى، وقال: كانت استعداداتنا جيدة لهذه البطولة، وسوف ندخل مباراة الغد عبر التركيز على اللعب كفريق.
 
وأضاف: استعدينا لخوض المباراة الأولى أمام المنتخب الصيني، وذلك عبر التعامل مع قدراتهم الفردية والاعتماد على أسلوبنا الخاص في اللعب الجماعي.
وأوضح: لدينا عدد من اللاعبين الجيدين في الفريق، وقد كان استعدادنا جيداً، والآن نحن نركز فقط على المباراة الافتتاحية أمام الصين، ولا نفكر في أي شيء آخر حالياً.
 
في المقابل قال تشينغ ياودونغ مدرب الصين: نحن سعداء بالتواجد هنا، خاصة وأن قطر استضافت كأس العالم وكأس آسيا، وبالتالي فإن اللاعبين الشباب سيخوضون مباريات على هذه الملاعب، وستكون هذه فرصة جيدة للاعبين من أجل خوض مجموعة من المباريات القوية.

 وأردف بالقول: منتخب اليابان جيد وقوي ولديه قدرات تكتيكية عالية، ولكننا مستعدين لهذه المباراة، ونأمل في أن ننجح بتحقيق نتيجة جيدة أمامهم.
 
وختم: خضنا العديد من المباريات الودية خلال الأسابيع الأخيرة من أجل الاستعداد لهذه البطولة، ورغم أن مجموعتنا صعبة وقوية إلا أننا نأمل أن نحقق نتائج جيدة ونتمكن من العبور للدور الثاني.


وتقام الجولة الثانية من منافسات المجموعة يوم الجمعة 19 نيسان/أبريل، حيث تلتقي الإمارات مع اليابان، والصين مع جمهورية كوريا.
 
ويشار إلى أن المنتخبات الحاصلة على المراكز الثلاثة في البطولة تتأهل من أجل تمثيل قارة آسيا في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، في حين ينتقل صاحب المركز الرابع لخوض مباراة الملحق العالمي أمام منتخب غينيا ممثل قارة أفريقيا.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الصين اليابان كأس اسيا کأس آسیا

إقرأ أيضاً:

الجارديان: أوكرانيا تواجه أزمة نقص حاد في القوات على الخطوط الأمامية

 

ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن القوات الأوكرانية تواجه معضلة في حربها مع روسيا، التي تقترب من ثلاث سنوات، وهي النقص الحاد في الأفراد على الخطوط الأمامية لجبهة القتال، "إذ يتكون الجيش المنهك والمستنزف بشكل متزايد من رجال أكبر سنا".

موسكو: الجيش الروسي يواصل تقدمه في "كورسك" ويكبد القوات الأوكرانية خسائر جسيمة روسيا: القوات الأوكرانية تواصل هجومها على مدينة ريلسك في كورسك الروسية

وأضافت الصحيفة - في سياق مقال تحليلي نشرته اليوم السبت أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قاوم الدعوات العامة من الإدارة الأمريكية لخفض سن تعبئة الجنود من 25 عاما إلى 18 عاما.. مشيرا إلى حساسية إرسال رجال أصغر سنا للقتال في مجتمع يواجه بالفعل أزمة ديموجرافية، ولكن مع استمرار روسيا في العثور على مجندين جدد، يكافح الجيش الأوكراني للعثور على عدد كاف من الأشخاص لملء الفجوات في الجبهة.

وأشارت الصحيفة إلى سلسلة من المقابلات مع ضباط أوكرانيين - رفضوا الكشف عن هويتهم - أظهرت صورة مقلقة لوضع القوات الأوكرانية في حربها مع روسيا.. حيث قال جندي يخدم حاليا في لواء الدفاع الإقليمي 114 في أوكرانيا والذي كان متمركزا في نقاط ساخنة مختلفة على مدى العامين الماضيين "الأشخاص الذين ينضمون إلينا الآن ليسوا مثل الأشخاص الذين كانوا متواجدين في بداية الحرب، مؤخرا استقبلنا 90 شخصا، لكن 24 منهم فقط كانوا مستعدين للانتقال إلى المواقع، أما الباقون كانوا من كبار السن أو المرضى أو مدمنين على الكحول، يجلسون في خندق ولا يستطيعون حمل سلاح.

وقال مصدران في وحدات الدفاع الجوي الأوكرانية لصحيفة (الجارديان)، إن العجز في الجبهة أصبح حادا لدرجة أن هيئة الأركان العامة أمرت وحدات الدفاع الجوي المستنفدة بالفعل بإرسال المزيد من الرجال إلى الجبهة كقوات مشاة.

وقال أحد المصادر "لقد وصل الأمر إلى مستوى حرج حيث لا يمكننا ضمان أن يعمل الدفاع الجوي بشكل صحيح"، معربا عن خوفه من أن الوضع يشكل خطرا على أمن أوكرانيا.

وأوضح المصدر أن "هؤلاء الأفراد يعرفون كيف يعمل الدفاع الجوي، وقد تدرب بعضهم في الغرب ولديهم مهارات حقيقية، ولكن الآن يتم إرسالهم إلى الجبهة للقتال وهو ما لم يتلقوا تدريبا عليه".

كما لفت المصدر إلى أن قادة القوات الأوكرانية يمكنهم إصدار الأوامر لإرسال جنود لا يحبونهم إلى الجبهة كعقاب، ولكن هناك مخاوف من أن هؤلاء الجنود - الذين لديهم معلومات حساسة حول مواقع وتكتيكات الدفاع الجوي الأوكرانية - معرضون لخطر التخلي عن معلومات مهمة إذا وقعوا في قبضة الروس على الجبهة.

في الشهر الماضي، قالت البرلمانية الأوكرانية ماريانا بيزوهلا، في منشور على تيليجرام، "إن قوات الدفاع الجوي يتم نقلها إلى وحدات المشاة، مما يؤدي إلى انخفاض معدلات نجاح أوكرانيا في إسقاط الطائرات بدون طيار الروسية"، ورد عليها يوري إهنات المتحدث باسم قوات الدفاع الجوي بأن "عمليات النقل جارية بالفعل لكنها لا تؤثر على معدلات إسقاط الطائرات بدون طيار".

إلا أن الأفراد الذين أدلوا بتصريحاتهم للـ"الجارديان" قالوا إن المطالب المتزايدة بالتحويلات تجعل من الصعب إدارة وحدات الدفاع الجوي بشكل صحيح.

وأفاد ضابط آخر يعمل في الدفاع الجوي بأن "عملية الانتقالات هذه استمرت لمدة عام ولكن الوضع يزداد سوءا فقد انخفضت القوة بالفعل إلى أقل من النصف".

وعلى الرغم من أن الأشهر الأولى من العملية العسكرية الروسية التي بدأت في فبراير 2022 كانت قد شهدت طوابير من الأوكرانيين المستعدين للتطوع، وذهب مئات الآلاف من الأفراد طواعية إلى الجبهة، إلا أن التعبئة أصبحت تمثل تحديا كبيرا لكييف على مدار العام الماضي، حيث تجولت فرق من ضباط التجنيد في الشوارع لتوزيع أوراق الاستدعاء، ومُنع الرجال في سن التجنيد من مغادرة البلاد، بحسب "الجارديان".

وفي إشارة واضحة إلى تغير المواقف في البلاد، وجد استطلاع للرأي أجراه مركز (رازومكوف) ومقره كييف أن 46 بالمائة من المستجيبين وافقوا على أنه "لا عيب في التهرب من الخدمة العسكرية"، بينما عارض ذلك 29 بالمائة فقط.

ورأت الصحيفة أن نقص الأفراد أدى إلى توتر العلاقات بين كييف وواشنطن خلال الأشهر الأخيرة، إذ شعر المسؤولون في الإدارة الأمريكية بالانزعاج من أن زيلينسكي وحكومته يطالبون بشكل متكرر بزيادة الأسلحة، لكنهم لم يتمكنوا من حشد المزيد من القوات.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي للبيت الأبيض شون سافيت، في بيان الشهر الماضي، "إن القوة البشرية هي الحاجة الأكثر حيوية لدى أوكرانيا في الوقت الحالي، ونحن مستعدون لزيادة قدرتنا التدريبية إذا اتخذوا الخطوات المناسبة لملء صفوفهم".

ويشعر المسؤولون الأوكرانيون أن الدعوات العامة من جانب الولايات المتحدة لخفض سن التعبئة إلى 18 عاما غير مناسبة، إذ وسعت أوكرانيا حملتها للتعبئة في أبريل وخفضت سن الاستدعاء من 27 عاما إلى 25 عاما، لكن غالبية الأوكرانيين يحذرون من خفضها أكثر، مشيرين إلى الحاجة إلى حماية الجيل الأصغر سنا.. في حين يقول العديد من الجنود إن الطريقة لتعزيز معدلات التعبئة ليست بخفض سن الاستدعاء ولكن من خلال تقديم حوافز أفضل والمزيد من التدريب. 

 

مقالات مشابهة

  • صراع المجموعة الثانية لكأس الخليج.. بداية مثالية للعراق والبحرين
  • غوغل تواجه اتهامات بانتهاك القانون في اليابان
  • منتخب الناشئين يحرز فضية كأس آسيا للبادل
  • منتخب الإمارات يحرز فضية كأس آسيا للبادل للناشئين
  • الجارديان: أوكرانيا تواجه أزمة نقص حاد في القوات على الخطوط الأمامية
  • الجولة الثانية تشهد تسجيل 39 هدفا والأهلي طرابلس ينال نصيب الأسد في تسجيل الأهداف
  • منتخب الإمارات إلى نهائي كأس آسيا للبادل
  • «شراع الحمرية» يحصد ذهبية في بطولة آسيا بالصين
  • كوريا الجنوبية تحذر من زيادة عدد حالات الإصابة بالإنفلونزا في البلاد
  • بعد أزمة الأحكام العرفية.. استدعاء رئيس كوريا الجنوبية السابق للتحقيق للمرة الثانية