الفن واهله عروض الأطفال والإنشاد تضفي أجواء مبهجة على معرض بورسعيد السادس للكتاب
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
الفن واهله، عروض الأطفال والإنشاد تضفي أجواء مبهجة على معرض بورسعيد السادس للكتاب،شهد معرض بورسعيد للكتاب، في دورته السادسة، المنعقدة حاليا، بساحة الجراج أمام مديرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عروض الأطفال والإنشاد تضفي أجواء مبهجة على معرض بورسعيد السادس للكتاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شهد معرض بورسعيد للكتاب، في دورته السادسة، المنعقدة حاليا، بساحة الجراج أمام مديرية أمن محافظة بورسعيد، عددا من الفعاليات الفنية التي تشارك بها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، حيث قدم عرض فني، مساء الجمعة، لفرقة بورسعيد للإنشاد الديني تضمن مجموعة من الابتهالات والأناشيد الدينية والتى لاقت قبولا كبيرا من قبل الجمهور، وبدأت الفرقة بميدلى تواشيح، أعقبها الأناشيد الدينية ومنها إلا صلاتي، بحبك وبريدك، يا مصر، سيدنا النبي، صلوا على النبي.
عرض فني استعراضي للأطفالكما قدم عرض فني استعراضي للأطفال حاز إعجاب الحضور من زوار المعرض، تألقت خلاله فرقة أطفال بورسعيد للفنون الشعبية بأروع وأمتع الفقرات الاستعراضية بدأتها بالضمة، النوبي، شقاوة، الجوابى، الأندلسي، وردي وردي، الصياد، حلاوة شمسنا، سواي، مصر بتكبر، حيوا الأعلام، تصميم وتدريب الكابتن محمد عشري.
يشار إلى أن المعرض يقام بالتزامن مع احتفالات وزارة الثقافة بذكرى ثورة 23 يوليو، برعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، وتنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وتقدم قصور الثقافة خلاله برنامجا حافلا ينسق بالتعاون بين الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى "الإدارة العامة لثقافة الطفل"، وإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة محمد نبيل "فرع ثقافة بورسعيد".
أكثر من 250 عنوانا من سلاسل إصدارات مشروع النشركما تشارك الهيئة بأكثر من 250 عنوانا من سلاسل إصدارات مشروع النشر ومنها أحدث إصداراتها خلال العام الحالي 2023، والتي تتميز بقيمتها الكبيرة وأسعارها المخفضة بجناح الهيئة الذي تشرف عليه الإدارة العامة للتسويق والمبيعات.
نبذة عن الهيئة العامة لقصور الثقافةهيئة العامة لقصور الثقافة هي هيئة مصرية تهدف إلى المشاركة في رفع المستوى الثقافي وتوجيه الوعي القومي للجماهير في مجالات السينما والمسرح والموسيقى والفنون الشعبية والتشكيلية ونشاط الطفل وخدمات المكتبات في المحافظات.
لمحة تاريخيةأنشئت الهيئة العامة لقصور الثقافة في مصر في بادئ الأمر تحت مسمي الجامعة الشعبية عام 1945، وتغير اسمها في سنة 1965 إلي جهاز الثقافة الجماهيرية. في عام 1989 صدر القرار رقم 63 لتتحول إلي هيئة عامة ذات طبيعة خاصة وأصبح اسمها الهيئة العامة لقصور الثقافة وتابعة لوزارة الثقافة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عروض الأطفال والإنشاد تضفي أجواء مبهجة على معرض بورسعيد السادس للكتاب وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهیئة العامة لقصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
«خطورة الإدمان والجريمة» ضمن فعاليات معرض فيصل للكتاب الثالث عشر
تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، نظّمت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ندوة بعنوان «خطورة الإدمان والجريمة»، بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، وذلك ضمن فعاليات معرض فيصل للكتاب في دورته الثالثة عشرة.
شارك في الندوة نخبة من الأساتذة والخبراء المتخصصين، وهم: الدكتور عبده العشري، أستاذ القانون المساعد بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، والدكتور عمرو غنيم، أستاذ علم الاجتماع المساعد بالمركز، والدكتورة مروة مدحت، أستاذ الفارماكولوجي، وأدارت الندوة الدكتورة إيناس الجعفراوي، الرئيس السابق لشعبة البحوث الكيميائية والبيولوجية.
الإدمان: أسبابه وتأثيراته
استهلت الدكتورة إيناس الجعفراوي حديثها عن الإدمان، مشيرة إلى أنه مرض مزمن يؤثر على المخ والعقل، تمامًا كما تؤثر الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم على صحة الإنسان. وشدّدت على أهمية احتواء المتعافين من الإدمان ومتابعتهم لتفادي الانتكاسة، مع ضرورة تفهّم المراهقين والحرص على مراقبة سلوكياتهم لحمايتهم من الوقوع في فخ الإدمان.
أسباب انتشار المخدرات
تحدث الدكتور عمرو غنيم عن العوامل التي تؤدي إلى انتشار تعاطي المخدرات، والتي تنقسم إلى:
أسباب حضارية: مثل نقص الوعي، والتطور السريع في أنواع المخدرات، وقصور مؤسسات التنشئة.
أسباب أسرية: كالتفكك الأسري، وانشغال الأهل عن الأبناء، وتعاطي أحد الوالدين، وغياب الرقابة الأسرية المباشرة.
أسباب شخصية: مثل الشعور بالوحدة، وعدم الثقة بالنفس، والاضطرابات النفسية.
الآثار السلبية للإدمان
تطرق الدكتور غنيم إلى الأضرار التي يسببها الإدمان، ومنها: الآثار الاجتماعية: انهيار العلاقات الأسرية، وزيادة الجريمة، والعزلة الاجتماعية.
الآثار الصحية: تلف الجهاز العصبي، أمراض الكبد والقلب، واضطرابات نفسية.
الآثار الاقتصادية: استنزاف الموارد المالية، وتراجع الإنتاجية.
الآثار القانونية: التعرض للمساءلة القانونية، وفقدان فرص العمل.
القوانين المتعلقة بمكافحة الإدمان
استعرض الدكتور عبده العشري بعض مواد قانون مكافحة المخدرات، مشيرًا إلى: عقوبات تعاطي المخدرات التي تصل إلى السجن المشدد والغرامة المالية.
إمكانية إيداع المدمن في مصحة علاجية بدلًا من الحبس في حال ثبت أنه مريض بالإدمان، مؤكدا أن القانون رقم 73 لسنة 2021 الذي ينص على إنهاء خدمة الموظفين في حال ثبوت تعاطيهم المخدرات.
الإعفاء من العقوبة لمن يتقدم طوعًا للعلاج، في إطار جهود الدولة لمساعدة المدمنين على التعافي، وغيره من العقوبات.
المخدرات وتأثيرها على المراهقين
أكدت الدكتورة مروة مدحت أن الفئة العمرية الأكثر عرضة لخطر الإدمان هي المراهقون بين 13 و21 عامًا، حيث يكون المخ في مرحلة النمو، مما يجعل تعاطي المخدرات في هذه السن خطرًا مضاعفًا على القدرات العقلية واتخاذ القرارات.
كما أوضحت أن بعض المخدرات قد تسبب الإدمان من الجرعة الأولى، مثل: الميثامفيتامين (الشابو) الذي يحفّز إفراز الدوبامين بقوة، والفنتانيل والمخدرات الأفيونية التي تؤدي إلى التعلق السريع.
التشريعات الدينية بشأن المخدرات
اختتمت الندوة بتوضيح الموقف الديني من تعاطي المخدرات، حيث أكدت الشريعة الإسلامية تحريمها لكونها تذهب بالعقل، كما جاء في الحديث النبوي: «لا ضرر ولا ضرار»، كذلك، أشارت التعاليم المسيحية إلى أضرار الإدمان، كما ورد في سفر الأمثال 23:31: «لا تنظر إلى الخمر إذا احمرت حين تظهر حبابتها في الكأس، وساغت مرقرقة، في الآخر تلسع كالحية وتلدغ كالأفعوان»
أكد المشاركون في الندوة أن الإدمان ليس مجرد سلوك خاطئ، بل مرض يحتاج إلى علاج ورعاية، مشددين على دور الأسرة، والمجتمع، والتشريعات القانونية في مكافحة هذه الظاهرة وحماية الشباب من مخاطرها.