«طوارئ الإسماعيلية»: تدريب العاملين في المصالح الحكومية على مكافحة الحرائق
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أنهت الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمدن القناة وسيناء تدريب العاملين للعاملين بالجهات الحكومية والشركات العاملة في نطاق المحافظة على مكافحة الحرائق وكيفية التعامل معها.
رفع كفاءة العاملين في التعامل مع الطوارئوقال بيان رسمي للشبكة الوطنية للطوارئ، إنّ التدريب جرى بالتعاون مع إدارة الحماية المدنية وفرع إسعاف الإسماعيلية، وشمل إجراء الإسعافات الأولية وتدريب مكثف على الطوارئ.
وأشارت الشبكة الوطنية للطوارئ في مدن القناة وسيناء إلى أن الشبكة تستهدف التدريب المستمر بشكل دوري لرفع كفاءة العاملين وتزويدهم بالمهارات المتطلبة حال حدوث أي طارئ وكيفية التعامل معه.
وكان محافظ الإسماعيلية اللواء شريف بشارة افتتح مقر الشبكة الوطنية للطوارئ في منطقة القناة وسيناء العام الماضي لمتابعة حدوث أي طارئ وسرعة التدخل الفوري لحل الأزمات.
الربط بين الأجهزة التنفيذية والمديريات والقطاعات الخدميةوتعمل الشبكة الوطنية للطوارئ علي الربط بين الأجهزة التنفيذية والمديريات والقطاعات الخدمية المختلفة عبر منسقين للقطاعات دائمي التواجد في الشبكة لسرعة حل أي أزمة والتدخل الفوري لها.
وظهر دور الشبكة بشكل كبير خلال حادث انهيار جسر الإسماعيلية الأخير، والظروف المناخية المتغيرة التي تعرضت لها المحافظة من أمطار علي مدار الأشهر القليلة الماضية
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية الشبكة الوطنية الشبكة الوطنية للطوارئ طوارئ الإسماعيلية الشبکة الوطنیة للطوارئ
إقرأ أيضاً:
مسئول أفريقي يحذر من "حالة طوارئ صحية عامة" في جوما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتبر جان كاسيا، رئيس المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC) وهي وكالة الصحة التابعة للاتحاد الأفريقي أن الوضع في مدينة جوما الواقعة في جمهورية الكونغو الديمقراطية يشكل "حالة طوارئ صحية حقيقية".
وذكر راديو "لاك" السويسري أن كاسيا حذر من أن استمرار القتال قد يؤدي إلى تفشي الأمراض في المنطقة.
وأكد جان كاسيا، أن الظروف "المتطرفة" الحالية، إلى جانب انعدام الأمن والنزوح الجماعي (للسكان)، قد أدت لحدوث طفرة فيروس جدري القرود.
وظهر النوع 1b من جدري القرود، والذي تم تسجيله في العديد من الدول حول العالم في الأشهر الأخيرة، لأول مرة في عام 2023 في جنوب كيفو.
وقال جان كاسيا في رسالة بعث بها إلى الزعماء الأفارقة إن جوما، التي يسكنها ثلاثة ملايين نسمة، بينهم مليون نازح، "أصبحت بؤرة انتشار فيروس الجدري في 21 دولة أفريقية".
وأضاف كاسيا "هذه ليست مجرد مسألة تتعلق بالسلامة، ولكنها حالة طوارئ حقيقية للصحة العامة. هذه الحرب يجب أن تنتهي. إذا لم يتم اتخاذ إجراء حاسم، فلن يكون الرصاص هو الذي يتسبب في وقوع إصابات فحسب، بل سيتسبب في الانتشار غير المنضبط للأوبئة الكبرى والأوبئة المحتملة التي ستأتي من هذه المنطقة الهشة، (...) مدمرا الاقتصادات والمجتمعات في جميع أنحاء قارتنا".
وتابع قائلا أن الوضع أدى أيضا إلى "انتشار أوبئة الحصبة والكوليرا وغيرها من الأمراض التي أودت بحياة الآلاف".
وتم تسجيل أكثر من ألفي حالة إصابة مؤكدة بجدري القرود في اثنتي عشرة دولة أفريقية هذا العام، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض في أفريقيا.
وتسبب الإصابة بالفيروس الحمى وآلام العضلات والطفح الجلدي.