«ZANFO» .. مشروع منزلي متخصص في توفير المأكولات الإفريقية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
«ZANFO» عبارة عن مشروع منزلي متخصص في توفير أطباق متنوعة من المطبخ الإفريقي، كما يتميز بتوفير أطباق تمزج بين المطبخين الإفريقي والهندي.
بداية أسماء بنت حافظ الحراصية في ريادة الأعمال كانت مختلفة تمام، حيث كانت مهتمة بدراسة الهندسة الكيميائية، ولم تفكر في تأسيس مشروع منزلي، لكنها بمجالسة والدتها تعلمت منها فنون طبخ المأكولات الإفريقية، ومع الممارسة أبدعت في إنتاج أطباق متميزة نالت إعجاب الكثير من الزبائن، وقررت تأسيس مشروعها الخاص في إنتاج المأكولات الإفريقية.
وقالت الحراصية: «ZANFO» هو اختصار لكلمتي «zanzibar food»، وأكدت أن من أهم التحديات التي واجهتها، هي: الإنتاج المتذبذب، وإدارة الوقت، والتعامل مع الزبائن، وتقسيم الأرباح المالية.
وحول الدعم، قالت: والدتي تعتبر الممول والداعم الأساسي للمشروع، كما أن والدي هو الذي كان يدير المشروع، كما تلقيت دعمًا معنويًا وتشجيعًا مستمرًا من عائلتي وصديقاتي.
وتخطط الحراصية لتوسيع مشروعها، وتأسيس محلٍ خاصٍ بالمشروع لعرض منتجاتها ولاستقبال الزبائن، وهدفها الأساسي الوصول لأكبر شريحة ممكنة من المجتمع.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
أرملة تلاحق شقيقة زوجها.. وتؤكد: بعد وفاته طردتتي من منزلي واستولت علي حقي بالميراث
"خرجت بعد وفاة زوجي من مسكن الزوجية، بعد أن استولت عليه شقيقته برفقة زوجها، وقام جد أطفالي بوضع يديه علي ممتلكات زوجي الباقية، ورفضوا كافة الحلول الودية لحل النزاع، وحاولوا إسقاط حقي بالحضانة"، كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقتها جد أطفالها وشقيقة زوجها بدعوي قضائية، لاسترداد ميراثها الشرعي.
وتابعت الأرملة بدعواها أمام محكمة الأسرة، "بعد أن عشت 12 عام برفقة زوجي ووقفت بجواره في مرضه، خرجت بعد وفاته تحت الإجبار بعد قيام شقيقة زوجي بتقديم تنازل للمحكمة حرره زوجي ووثقه لها دون علمى".
وأكدت الزوجة، "رأيت العذاب بسبب تصرفات جد أولادي وابنته، وإصرارهما إلحاق الضرر المادي والمعنوي، واكتشفت مؤخراً قيامه بتسجيل كل ممتلكات زوجي باسم ابنته، بخلاف محاولته تحريض أبنائي لهجري، لأتعرض لأكبر صدمة في حياتي بعد أن عشت طوال السنوات تحت قدم والد زوجي وعاملته كوالد مما دفعني لإقامة دعاوي قضائية ضدهم".
وأكدت الزوجة، "والد زوجي لم يترك لي شئ لأنفقه علي أولادي، لأعيش في جحيم بعد أن ضاعت كل حقوقنا بسبب تصرفاته، وعندما طالبته بردها ثار ورفض وساومني علي حقوقي مقابل حضانة الأطفال، وبدأ في سبي وقذفي".
ووفقا لقانون الأحوال الشخصية المادة رقم 6، ألزم الزوج بوجبات منها النفقة وتوفير المسكن للزوجة، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز، كما أعطى القانون حق الاعتراض على المثول لحكم الطاعة للزوجة بالتطليق سواء كان خلعا أو للضرر ، من الشروط القانونية للحكم بالطاعة أن يكون المنزل ملائم.
مشاركة