كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
وجه وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس رسالة إلى 32 دولة حثهم فيها على فرض عقوبات على برنامج الصواريخ الإيراني وتصنيف الحرس الثوري كمنظمة إرهابية.
وفي بيان نشره على منصة "إكس"، أعلن كاتس أنه "إلى جانب الرد العسكري على إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار، أقود هجوما دبلوماسيا ضد إيران.
وأضاف: "يجب إيقافها الآن - قبل فوات الأوان".
Alongside the military response to the firing of the missiles and the UAVs, I am leading a diplomatic offensive against Iran.
This morning I sent letters to 32
countries and spoke with dozens of foreign ministers and leading figures around the world calling for sanctions to be…
وأرفق كاتس منشوره بحسابات بعض وزراء الخارجية الذين تحدث معهم ومن بينهم البريطاني ديفيد كاميرون، والأمريكي أنتوني بلينكن، والألمانية أنالينا بيربوك، من بين آخرين.
يذكر أنه خلال عطلة نهاية الأسبوع، شنت إيران هجوما على إسرائيل تم خلاله إطلاق أكثر من 300 صاروخ وطائرة بدون طيار.
وقالت إيران إن الهجوم جاء ردا على الهجوم الإسرائيلي على قنصليتها في دمشق.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران الحرس الثوري الإيراني تل أبيب طهران
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا: إصابة 21 شخصا في القصف الصاروخي الروسي على كييف
أعلنت السلطات الأوكرانية، اليوم الخميس، إصابة 21 شخصًا في قصف صاروخي شنته روسيا على العاصمة الأوكرانية كييف.
وفي رسالة نشرتها على تطبيق تلجرام، أعلنت السلطات العسكرية في كييف أن العاصمة "تتعرض لهجوم صاروخي"، بينما أظهرت التحركات السريعة للسكان استجابتهم الفورية للتحذيرات، إذ شوهد عدد كبير منهم يفرّون إلى الملاجئ لحظة انطلاق صفارات الإنذار، وخصوصًا في الطوابق السفلى من المباني السكنية.
ودعت السلطات الأوكرانية سكان العاصمة إلى البقاء في أماكن آمنة حتى صدور تعليمات إضافية، مشيرة إلى أن الدفاعات الجوية تحاول التصدي للهجوم. ولم يصدر حتى الآن بيان رسمي يحدد الجهة التي تقف وراء القصف، غير أن مثل هذه الهجمات تُنسب غالبًا إلى القوات الروسية في إطار الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين.
ويُعد هذا الهجوم الصاروخي هو الأول من نوعه الذي يستهدف كييف منذ بداية أبريل الجاري، في وقت كانت العاصمة قد شهدت فترة من الهدوء النسبي مقارنة بمناطق أخرى تشهد معارك طاحنة، خصوصًا في شرق البلاد وجنوبها. لكن يبدو أن هذا الهدوء لم يدم طويلًا، في ظل تصاعد التوترات العسكرية والتطورات الميدانية على أكثر من جبهة.