ننشر شروط وقواعد القبول في المدارس المصرية اليابانية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، شروط وقواعد القبول في المدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي القادم 2024 / 2025
وتمثلت شروط وقواعد القبول في المدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي القادم 2024 / 2025 فيما يلي :
تقدم طلبات الالتحاق بالمدارس المصرية اليابانية للصفوف الدراسية الجديدة عبر البوابة الإلكترونية للمدارس، ولا يتم النظر أو قبول أى طلبات للتقدم الجديد بأى وسيلة أخرى أو بعد المواعيد المحددة للحفاظ على مبدأ تكافؤ الفرص لجميع الطلبات المقدمة من أولياء الأمور بغض النظر عن أولوية التسجيل.سيكون التقدم هذا العام لمرحلة رياض الأطفال المستوى الأول بكل المدارس وفى حال وجود أماكن متاحة في بعض الصفوف الأعلى سيتم فتح باب التقدم على هذه الأماكن في مدارس محدد فقط، وفى حال عدم وجود اماكن لن يتاح التقدم للصف/ الصفوف الأخرى.يشترط أن يكون الطفل المتقدم مصرى الجنسية أما التلاميذ الحاصلين على شهادة ميلاد صادرة من مصلحة الأحوال المدنية ولهم رقم قومى بجنسية غير مصرية أو أن يكون أحد الأبوين غير مصري الجنسية، فلا يتم قبول أوراقهم ولا يجوز قبول قيدهم بالمدارس المصرية اليابانية وفقاً للقواعد المعمول بها في وزارة التربية والتعليم الفني.شرط السن يشترط أن يكون سن الطفل وفق الشريحة العمرية المحددة للمرحلة التعليمية التي سيتم التقدم لها حسب ترتيب سن المتقدمين للمدرسة فى أول اكتوبر من عام ٢٠٢٤ بناء على قاعدتين أساسيتين كما يلي:
-التنسيق الأول (بشكل مبدئي): بعد إغلاق باب التقدم سيتم ترتيب الأطفال بناء على أكبر طفل تقدم للمرحلة وفق جدول الأعمار أدناه ليتم ترتيب المتقدمين وفق الأكبر سناً.
-التنسيق الثانى (الأساس في الاختيار): بناء على نتيجة المقابلة الشخصية للتلميذ بعد تطبيق القواعد المعتمدة في هذا الشأن.
-ويتمثل السن المطلوب في كل مستوى فيما يلي :
* المستوى الأول رياض أطفال ٤ سنوات ٥ سنوات عدا يوم واحد
* المستوى الثاني رياض أطفال ٥ سنوات ٦ سنوات عدا يوم واحد
الصف الأول الإبتدائي ٦ سنوات ٧ سنوات عدا يوم واحد
* الصف الثاني الإبتدائي ٧ سنوات ٨ سنوات عدا يوم واحد
* الصف الثالث الإبتدائي ٨ سنوات ٩ سنوات عدا يوم واحد
وأكدت وزارة التربية والتعليم، أنه لا يتم تطبيق أي استثناء في السن للمتقدمين أو كثافة الفصول في المدارس المصرية اليابانية وفق القواعد المعمول وبها والقرار الوزاري المنظم للقبول والكود الياباني لمنظومة العمل بالمدارس المصرية اليابانية وذلك بناء على القرار الوزاري ١٧١ لسنة ٢٠١٩ المنظم لقواعد القبول بالمدارس المصرية اليابانية ، و لا يتم القبول فى المدارس المصرية اليابانية فوق الكثافة لمخالفة ذلك للقرار الوزاري ١٧١ لسنة ٢٠١٩
بعد قبول الملف بالمدرسة المختارة وقيد التلميذ بها، لا يتم قبول أي طلبات للتحويل لمدرسة يابانية أخرى وفى حال التقدم بطلب يتم رفضة بشكل نهائي. ويحق لولى الأمر التقدم على أي مدرسة أخرى بعد نهاية العام الأول من القيد بمدرسة مصرية يابانية وذلك على منصة التقدم ويكون القبول وفق ذات الإجراءات السابق الإشارة إليها فى حال توافر مكان شاغر بالمدرسة المتقدم إليها واتباع كافة الإجراءات المتبعة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وعلى مسئولية ولى الأمر.
يشترط الالتزام بالإقامة في المنطقة المحيطة بالمدرسة أو النطاق الجغرافى المتقدم إليه وفقًا للعنوان المثبت ببطاقة الرقم القومى لولى الأمر أو أى مستند رسمى يرجع تاريخه إلى ما قبل الإعلان بمدة لا تقل عن ستة أشهر وذلك على مسئولية ولى الأمر حيث أن اليوم الدراسى بالمدارس المصرية اليابانية يوم كامل من الساعة 7.30 صباحاً وحتى 3.30 مساءاً وقابل للزيادة وفق أعباء تطبيق أنشطة التوكاتسو. وللمدرسة الحق في تعديل خريطة اليوم الدراسى وفق منظومة عملها ولا يحق لولى الأمر الاعتراض عليها نظراً لطبيعة المنظومة التعليمية بالمدارس واختيار ولى الأمر للانضمام للمنظومة.
تم وضع شرط الإقامة في المنطقة المحيطة بالمدرسة نظراً لطبيعة جدول اليوم الدراسى المطول بالمدارس لضمان تطبيق المجموعة الكاملة من أنشطة التوكاتسوا بموجب قرار من وحدة إدراة المدارس.
وحرصاً من الوحدة على تقديم أفضل خدمة تعليمية ممكنه للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، يرجى من ولى الأمر التقدم ورقياً للمدرسة، في المواعيد المعلن عنها فقط، بكافة المستندات المطلوبة شاملة التقارير الطبية اللازمة للحالة حتى يتم دراستها وعرضها على لجنة مختصة بوزارة التربية والتعليم وليس بوحدة إدارة المدارس وذلك لدراسة هذه الأوراق وطلب أي مستندات أخرى وتقرير القبول من عدمه وفق القوانين واللوائح والقرارات الوزارية المقررة فى هذا الشأن. وفى حالة عدم إفصاح ولى الأمر عن الحالة الصحية لإبنه بعد التقدم الإلكترونى سيتم إحالة الأمر لنفس اللجنة بالوزارة واتباع نفس الإجراءات للبت في صحة الالتحاق من عدمه.
لا يتم تقديم خدمة توصيل الطلاب أو وجبات غذائية على مستوى المدارس المصرية اليابانية.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه سيقوم ولي الأمر بالتوقيع على إقرار بالعلم والموافقة على قواعد القيد بالمدارس المصرية اليابانية و كافة اللوائح الداخلية للمدرسة بمجرد استكماله لاستمارة التقدم الالكترونية، وفى حال رفض ولى الأمر التوقيع على الإقرار سيتم إلغاء طلبه والانتقال إلى الإسم التالى، وسوف يشمل هذه الإقرار ما يلى:
موافقة ولي الأمر على تطبيق النموذج الياباني (أنشطة التوكاتسو) بكافة أعبائه داخل وخارج المدرسة وما يستلزمه ذلك من وقت أو مهامموافقة ولي الأمر على قائمة اللوائح الداخلية للمدرسة شاملة الكود الأخلاقى والكود السلوكى وكود الزى المدرسى وكود المظهر العام للطلاب وذلك حفاظاً على منظومة العمل بالمدارس وفلسفة أنشطة التوكاتسو.موافقة ولى الأمر على تقديم خدمة تطوعية للمدرسة لمدة عشرين ساعة سنويًّا وفقًا للقواعد التى تضعها المدرسة فى هذا الشأن.موافقة ولى الأمر على سداد مقدم المصروفات والمصروفات الدراسية بأقساطها وفق المواعيد والجدول الزمنى المحدد لذلك وفى حالة مخالفة ذلك يتم اتخاذ الإجراءات المقررة قانونا ودون الحاجة لإنذاره أو إخطاره رسمياً علماً بأنه توجد أكثر من منظومة لتسهيل سداد المصروفات لدى المدرسة لولى الأمر إختيار ما يناسبه منها.وشددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، على أنه في حال وجود مشكلة في نقل الملف الإلكتروني للطفل من المدرسة المقيد بها قبل القبول في المدارس المصرية اليابانية تقع المسئولية الكاملة على ولى الأمر وفى حال عدم حل المشكلة في خلال 15 يوماً من تاريخ المطالبة الرسمية، سيتم رفض الملف والانتقال للطفل التالى في قائمة الانتظار دون الرجوع لولى الأمر ودون أدنى مسئولية على المدارسة ولعدم ضياع الفرصة على الطفل التالى.
وأوضحت الوزارة أنه في حال فتح باب التقدم لمراحل تعليمية أعلى من المستوى الأول لرياض الأطفال، يشترط موافاة المدرسة ببيان قيد معتمدة بخاتم النسر من الإدارة التعليمية التي تتبع لها المدرسة المقيد بها التلميذ يفيد بقيد التلميذ بها بشرط أن تكون المدرسة رسمية لغات أو خاصة لغات أو عائد من الخارج بإفادة معتمدة بخدمة تعليمية لغات معتمدة من جهات الاختصاص لاعتماد الشهادات من خارج مصر. وتعتبر أي إفادة مخالفة لذلك هي والعدم سواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المدارس المصرية اليابانية رياض الأطفال شرط السن وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
روسيا: راضون عن التقدم المحرز في الحوار مع واشنطن
شعبان بلال (القاهرة، واشنطن، موسكو)
أخبار ذات صلةأعلنت موسكو أنها تجري حواراً مكثّفاً مع واشنطن، يتعلّق بأمور من بينها العقوبات، بعدما تفاوض الطرفان على أطر لوقف إطلاق النار في البحر الأسود إلى جانب أوكرانيا.
وكانت موسكو وكييف قد أعلنتا الموافقة على هدنة بعد محادثات منفصلة مع واشنطن، لكن روسيا أفادت بأن الهدنة لن تدخل حيّز التنفيذ إلا عندما يرفع الغرب عقوباته على صادراتها الزراعية.
ولدى سؤاله عن موعد رفع الولايات المتحدة عقوباتها، قال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين أمس: «نواصل الاتصالات مع الولايات المتحدة وبشكل مكثّف، ونحن راضون عن مدى فعالية سير الأمور». وأضاف بيسكوف أنه «قد يتم إحياء مبادرة حبوب البحر الأسود لعام 2022، إذا تمت تلبية مطالب روسيا بشأن صادرات المنتجات الزراعية والأسمدة».
وقال، إن تلك هي نفس المطالب التي طرحتها روسيا في البداية ضِمن صفقة الحبوب ولم يتم الوفاء بها، موضحاً أنه «بالنسبة لمبادرة البحر الأسود، يمكن تفعيلها بعد تحقيق عدد من الشروط»، في إشارة إلى مطالب روسيا.
وفي إشارة واضحة إلى مطالب موسكو، أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستساعد في استعادة وصول روسيا إلى السوق العالمية للصادرات الزراعية والأسمدة، وخفض تكاليف التأمين البحري، وتعزيز الوصول إلى الموانئ وأنظمة الدفع لتلك المعاملات.
من جانبه، قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أمس، إن بلاده مستعدة للمضي قدماً في وقف إطلاق النار الذي يحظر شن الهجمات على البنية التحتية للطاقة، وذلك في إطار الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة من الولايات المتحدة خلال ثلاثة أيام من المفاوضات مع المسؤولين الأوكرانيين والروس في السعودية. وأضاف زيلينسكي أن «أوكرانيا اتفقت مع المفاوضين الأميركيين على أن وقف إطلاق النار على البنية التحتية للطاقة يمكن أن يبدأ الأربعاء».
وفي مواجهة التقارب الروسي الأميركي الذي يثير قلق كييف وأوروبا، استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الرئيس الأوكراني في الإليزيه أمس، بهدف التحضير لقمة في باريس تشارك فيها دول «تحالف الراغبين» المستعدين لتقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا.
وفي السياق، علق محللون سياسيون على الوساطة الأميركية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
واعتبر رأى جون روسماندو، الباحث السياسي الأميركي، أن الولايات المتحدة تحاول دفع كل من روسيا وأوكرانيا إلى طاولة المفاوضات، وأنها من جهة، تمارس ضغوطاً على كييف من خلال تخفيض المساعدات العسكرية والاستخباراتية، في محاولة لإقناعها بعدم وجود خيارات أمامها سوى القبول بالتسوية الدبلوماسية.
وقال روسماندو في تصريح لـ«الاتحاد» إن الولايات المتحدة تأمل في استخدام المساعدات العسكرية لأوكرانيا كورقة ضغط، جنباً إلى جنب مع العقوبات الاقتصادية وجهود خفض أسعار النفط التي يعتمد عليها الاقتصاد الروسي. ويعتقد روسماندو أن موسكو تريد الحصول على ضمانات بشأن مكاسبها داخل أوكرانيا، مشيراً إلى أن سيطرة روسيا على بعض الأراضي تعزز موقفها التفاوضي بشكل كبير. وبالرغم من هذه الضغوط، لا يتوقع روسماندو التوصل إلى اتفاق سلام في ظل استمرار المعارك وغياب رؤية واضحة لحل شامل يرضي جميع الأطراف.
أما المحلل الروسي، أندريه أونتكوف، فيرى أن السياسة الأميركية تجاه كل من روسيا وأوكرانيا تعتمد على نهج «العصا والجزر»، مشيراً إلى وجود تفاهم بين واشنطن وكييف بشأن الهدنة، وإلى غموض حول هذه الهدنة بسبب غياب التفاصيل الواضحة بشأنها.
وأوضح أونتكوف في تصريح لـ«الاتحاد» أن أي هدنة غالباً ما تصب في مصلحة الطرف الأضعف، مما يثير مخاوف موسكو من أن تستغل كييف الهدنة لإعادة ترتيب صفوفها وتسليح نفسها. وأضاف أن روسيا لن تقبل بأي هدنة لا تشمل وقفاً تاماً للأنشطة العسكرية، بما في ذلك الإمدادات اللوجستية ونقل الأسلحة والتعزيزات، معتبراً أن وقف إطلاق النار وحده ليس كافياً من وجهة النظر الروسية، ومؤكداً أن أي اتفاق هدنة يجب أن يتضمن شروطاً واضحةً، مثل انسحاب القوات الأوكرانية من بعض المناطق وتقليص قدراتها العسكرية.