وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، العائلات الروسية التي تم منحها وسام "المجد الأبوي"، بأنهم فخر روسيا، وذلك خلال اجتماع عبر الفيديو معهم.

بوتين: اتخذنا موقفا موحدا بالقمة الإفريقية الروسية على تحدي النظام الاستعماري

وقال بوتين مخاطبا العائلات: "بالنظر إليكم، يفهم الجميع مدى أهمية وقيمة سعادة الوالدين والأسرة في الحياة.

لا يوجد شيء أفضل، لا شيء أكثر قيمة من عائلة بها العديد من الأطفال. ودعونا نأمل أن يكون لدينا المزيد والمزيد من هذه العائلات، التي تجسد قيما حقيقية وصحيحة وليست مصطنعة".

وشدد بوتين على أن مثل هذه العائلات هي فخر البلاد. ولفت الانتباه إلى حقيقة أن الآباء يربون أطفالهم في جو من الحب والرعاية والاحترام والدعم المتبادل، وأيضا تقديم مثال رائع للروس الآخرين.

وأضاف: "بالطبع ليس من السهل أحيانا على عائلة كبيرة القيام برحلة ما حتى يتمكن الأطفال من رؤية بلدهم والتعرف عليه وثقافته وتاريخه وتقاليده. وأكرر، أنا سعيد جدا لأنني تمكنت من مساعدتكم في هذا، والمجيء إلى موسكو. أنا متأكد من أن هذه الرحلة ستترك لديكم انطباعات لا تُنسى ومشاعر مشرقة وإيجابية".

ويمنح وسام "المجد الأبوي" للآباء والأمهات الذين يقومون بتربية سبعة أطفال أو أكثر.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الثقافة الروسية الحكومة الروسية فلاديمير بوتين موسكو

إقرأ أيضاً:

تحقيق إسرائيلي: هكذا لعبت السياسة دورا محوريا في كل مراحل التفاوض

كشف تحقيق إسرائيلي نشرته قناة كان العبرية، اليوم الأربعاء، 12 مارس 2025، عن تأثير السياسة، وكيف لعبت دورًا محوريًا في كل مراحل التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وإبرام صفقة تبادل.

وجاء بالتحقيق، أنه منذ انضمام زعيم معسكر الدولة  بيني غانتس للحكومة بعد أربعة أيام من اندلاع الحرب، اختار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترك مسؤولية اللقاء بعائلات الأسرى لغانتس، ووزير الجيش حينها يوآف غالانت، بهدف تجنب إثارة غضب معارضي الصفقة داخل الحكومة.

وخلال اجتماع مسجل مع عائلات الأسرى في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أقر غالانت بفقدان العائلات للثقة في الحكومة، لكنه حذر من أن عدم الثقة هذا يمكن أن يُستغل من قبل "العدو" لتعميق الانقسام الداخلي وإضعاف الدعم الشعبي للحكومة.

وبحسب ما جاء بالتحقيق، فإنه في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أُبرمت أول صفقة تبادل، لكن سرعان ما انهارت في الأول من كانون الأول/ديسمبر. وردت الحكومة الإسرائيلية باستئناف العمليات العسكرية، مما أثار غضب العائلات التي رأت أنه كان بالإمكان استمرار التفاوض. ونتيجة لذلك، اندلعت احتجاجات، مما دفع نتنياهو إلى لقاء العائلات في 5 كانون الأول/ديسمبر.

وفي تسجيل لهذا الاجتماع، قالت الأسيرة الإسرائيلية المحررة، إلينا تروبانوف: "كنا في الأنفاق، ولم نخشَ من حماس ، بل كنا نخشى أن تقتلنا إسرائيل". ورد نتنياهو بأن العمليات العسكرية كانت ضرورية لإطلاق سراح الأسرى، لكنه قُوطع بغضب من أحد أفراد العائلات، الذي وصف كلامه بـ"الهراء".

ومع بداية عام 2024، تصاعدت الاحتجاجات، وبدأت الحكومة الإسرائيلية بإرسال رسائل مختلفة لعائلات الأسرى. وفي 2 كانون الثاني/يناير، قالت سارة نتنياهو لهم: "حماس تستمد قوتها من الرسائل التي تبثها وسائل الإعلام الإسرائيلية، علينا جميعًا التفكير في ذلك".

وحسب شهود، لم تكن هذه المرة الأولى التي تحذر فيها زوجة رئيس الوزراء من التأثير السلبي للإعلام على المفاوضات. وفق قناة كان

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية كاتس: سنبقى في سورية إلى أجل غير مسمى هآرتس : الجيش الإسرائيلي يعزز مواقعه في سورية لبنان - شهيدان بقصف إسرائيلي الأكثر قراءة غزة: توقيف 8 تجار مخالفين وتحرير تعهدات بحق 53 لاستغلالهم حاجة المواطنين وزير الخارجية المصري: 100 دولة ستشارك في مؤتمر إعادة إعمار غزة "المجلس الوطني" يدين قرار الاحتلال إخلاء عائلة الباشا من منزلها في القدس "اليونسكو" تعقد اجتماعا إعلاميا للدول الأعضاء في اليونسكو حول قطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • نايف حمدان يصرح عن عدد الخيول التي يمتلكها.. فيديو
  • تحقيق إسرائيلي: هكذا لعبت السياسة دورا محوريا في كل مراحل التفاوض
  • الإعلام الأمريكي يشيد بالأسلحة الروسية التي تفوق قدرات قوات كييف
  • فيديو.. روسيا تستعين بـ"الحمير" لمواجهة المسيرات الأوكرانية
  • محافظ شبوة: موقف السيد القائد لإغاثة غزة وسام شرف لكل اليمنيين
  • قعيد المجد يكشف عن أغلى جوال في العالم تلقاه كهدية .. فيديو
  • مبعوث ترامب يخطط لإجراء محادثات مع بوتين في روسيا
  • ترامب يسخر من مراسل “واشنطن بوست” بعد سؤاله عن بوتين.. فيديو
  • اللبكي يكشف عن عدد العائلات التي نزحت من سوريا إلى عكار.. ولا خطر أمنيًا حتى الساعة
  • إغلاق المعابر يفضح نوايا الاحتلال .. وسلاح التجويع مرة أخرى