عاجل| تعليمات هامة من مصلحة الضرائب للشركات الخاضعة لقانون ضريبة القيمة المضافة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أكدت" رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب المصرية "على ضرورة قيام المنشآت الخاضعة لأحكام قانون الضريبة على القيمة المضافة رقم (67 ) لسنة 2016، بتسجيل كل من المركز الرئيسي وتسجيل كافة الفروع التابعة لها،والحصول على شهادة تسجيل فرع لكل فرع من الفروع التابعة لها، لافتة إلى ضرورة عدم الاكتفاء بتسجيل المركز الرئيسي للمنشأة فقط، وكذلك عدم الاكتفاء بتسجيل بعض الفروع فقط وليس جميعها، موضحة أن عدم الإلزام بذلك يعد مخالفة لأحكام قانون الضريبة على القيمة المضافة ولائحته التنفيذية، ويعرض المكلف للعقوبات المقررة على جريمة التهرب الضريبي.
وطالبت هذه المنشآت بالمبادرة بسرعة تسجيل الفروع لدى مأمورية الضرائب التابع لها المركز الرئيسي، والحصول على شهادة تسجيل فرع، مؤكدة على ضرورة وضع كل من شهادة تسجيل المركز الرئيسي وشهادة تسجيل الفروع في مكان ظاهر أمام الجمهور بكل من المقر الرئيسي والفروع، مشيرة إلى أن شهادة تسجيل المركز الرئيسي لونها أخضر،وشهادة تسجيل الفرع لونها أزرق.
وأوضحت " رشا عبد العال " أن التزام المنشآت بتسجيل كافة الفروع التابعة لها بالمصلحة من شأنه تيسيير عملية إصدار واستلام الفواتير الإلكترونية بشكل سليم على منظومة الفاتورة الإلكترونية، وكذلك تيسير التعامل مع منظومة الإيصال الإلكتروني، ومنظومة الأعمال منظومة الأعمال الضريبية الرئيسية الجديدة، والبوابة الإلكترونية للخدمات الضريبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير المالية وزارة المالية قانون ضريبة القيمة المضافة المرکز الرئیسی شهادة تسجیل
إقرأ أيضاً:
أشهرها الفروع والمفارش والفانوس .. زينة رمضان تدخل البهجة بشوارع القليوبية |شاهد
تعد زينة رمضان أحد أهم مظاهر الاحتفال بالشهر الكريم الذى ارتبط ببعض العادات والطقوس التي تعودنا علينا منذ الصغر وكبرنا ونحن نشاهدها.
تنوعت الزينة الرمضانية وأصبحت مواكبة للعصر الحالي حسب إختلاف أشكالها والوانها وأنواعها وأستخدماتها الإ أن الزينة الورقية التي يصنعها الأطفال لتزين الشوارع مازالت لها أهميتها ، حيث كان الجميع يحرصون على تصميمها وتعليقها فى الشوارع وأمام المنازل، ولكن مع تطور الوقت اختفت إلى حد كبير.
قال أنس محمود إن زينة رمضان هي أحد أسباب السعادة والشعور بأجواء رمضان الجميلة ومظاهر الاحتفال، لكن لم يعد الأمر كما كان حتى في أبسط الأشياء ، مشيرا الى ان زمان كنا نقوم بتجميع أطفال الجيران لشراء مستلزمات الزينة والبدء فى قص الأوراق والورق الملون اللامع ولصقها بعضها ببعض من خلال الخيوط والعجين ثم نقوم بتعليقها بين شرفات المنازل، أما اليوم فالجميع يقوم بشراء الزينة الجاهزة وتعليقها دون صنعها.
أضافت دعاء محمد أن رمضان دلوقتى غير رمضان زمان، خاصة فى القرى والأرياف، فالزينة الورقية كنا نفرح ونستعد لتجهيزها قبل قدوم رمضان بأسبوع وكانت تصنع يدويا بواسطة الورق وتلصق بالعجين بعد تحويل الورق إلى أشكال مختلفة أهمها الفانوس والأهرام والدوائر المدببة"، مضيفة أن معظم شوارع القليوبية هذا العام غمرتها الزينة البلاستيكية الجاهزة واختفت تماما زينة رمضان، خاصة فى القرى.
وأشارت إن الشباب والصبية فضلوا جمع مبالغ مالية لشراء الزينة الحديثة وأحبال الزينة الكهربائية وتعليقها فى الشوارع الرئيسية وهي على شكل مثلثات لكونها توفر الوقت والجهد ولا تحتاج إلا مجهودا بسيطا لوضعها أعلى الشوارع.
وتابعت أن أسعار هذا العام شهدت ارتفاعا طفيفا عن الماضي فأقل سعر حبل الفانوس بلغ 80 جنيها ، أما بالنسبة لعقود الإضاءة فبلغ أقل سعر لها هذا العام 50 جنيها على عكس العام الماضي الذي بلغ أقل سعر لها 25 جنيها وهناك أنواع أخرى تابع حسب نوع الزينة وطول الحبل .