«الضرائب» تطالب المنشآت الخاضعة للضريبة المضافة بتسجيل الفروع التابعة لها
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
شددت رشا عبد العال، رئيس مصلحة الضرائب، على المنشآت الخاضعة لأحكام قانون الضريبة على القيمة المضافة رقم (67 ) لسنة 2016، بضرورة تسجيل كل من المركز الرئيسي وكل الفروع التابعة لها، والحصول على شهادة تسجيل فرع لكل فرع من الفروع التابعة لها.
وأشارت إلى ضرورة عدم الاكتفاء بتسجيل المركز الرئيسى للمنشأة فقط، إذ يخالف عدم الالتزام بذلك، أحكام قانون الضريبة على القيمة المضافة ولائحته التنفيذية، ويعرض المكلف للعقوبات المقررة على جريمة التهرب الضريبي.
وطالبت عبد العال المنشآت بالمبادرة بسرعة تسجيل الفروع لدى مأمورية الضرائب التابع لها المركز الرئيسي، والحصول على شهادة تسجيل فرع، مؤكدة على ضرورة وضع كل من شهادة تسجيل المركز الرئيسي وشهادة تسجيل الفروع في مكان ظاهر أمام الجمهور بكل من المقر الرئيسي والفروع، مشيرة إلى أن شهادة تسجيل المركز الرئيسي لونها أخضر، وشهادة تسجيل الفرع لونها أزرق.
إصدار واستلام الفواتير الإلكترونيةوأوضحت أن التزام المنشآت بتسجيل كل الفروع التابعة لها بالمصلحة من شأنه تيسيير عملية إصدار واستلام الفواتير الإلكترونية بشكل سليم على منظومة الفاتورة الإلكترونية، وتيسير التعامل مع منظومة الإيصال الإلكتروني، ومنظومة الأعمال منظومة الأعمال الضريبية الرئيسية الجديدة، والبوابة الإلكترونية للخدمات الضريبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضرائب المصرية الفواتير الإلكترونية الأعمال الضريبية الإيصال الإلكتروني المرکز الرئیسی تسجیل الفروع شهادة تسجیل
إقرأ أيضاً:
فضيحة.. انبوب كبير لنهب النفط من “ميناء الضبة” فيما الكهرباء مقطوعة عنه
الجديد برس|
في فضح جديد لنهب الثروة في حضرموت والمدن الخاضعة لسلطة حكومة عدن تم الكشف عن مد أنبوب نفط من خزانات حكومية الى احد الاحواش .
وتم الكشف اليوم بمحافظة حضرموت عن وجود خط لأنبوب نفط كبير يمتد من قرب خزانات النفط نحو أحد الأحواش، يستخدم لضخ النفط الخام وتصفيته بشكل غير قانوني من ميناء الضبة غرب مدينة الشحر شرقي المحافظة.
وبينما يقبع ميناء الضبة في الظلام نتيجة نقص الكميات اللازمة من مادة الديزل لضمان تشغيل الكهرباء بشكل مستمر، يتم تهريب النفط من داخل خزانات الميناء بهذه الطريقة العشوائية.
وتتوالى فضائح حكومة عدن والفصائل الموالية للتحالف في المدن الخاضعة لها في ظل حالة من الانهيار الاقتصادي وانهيار العملة وتوقف الخدمات وعلى رأسها الكهرباء .