برلماني سابق: بغداد تسيطر بالكامل على نفط أربيل.. 3 خيارات متاحة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن برلماني سابق بغداد تسيطر بالكامل على نفط أربيل 3 خيارات متاحة، عد عضو لجنة النفط و الغاز النيابية السابق، غالب محمد، الملف النفط ي في إقليم كردستان ووفق قانون الموازنة المالية بأنه 8220;تحت سيطرة 8221; .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني سابق: بغداد تسيطر بالكامل على نفط أربيل.
عد عضو لجنة النفط والغاز النيابية السابق، غالب محمد، الملف النفطي في إقليم كردستان ووفق قانون الموازنة المالية بأنه “تحت سيطرة” حكومة بغداد، فيما أكد أن الحكومة الاتحادية امام 3 خيارات للتحكم بنفط الإقليم.
وقال محمد، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “قانون الموازنة المالية ووفق مادتي 13 و14 حددت الكميات التي يلتزم الإقليم بتسليمها الى الحكومة الاتحادية وهي 400 الف برميل نفط،”.
وأضاف، أن “الحكومة العراقية هي المسؤول الأول بالتعامل مع نفط إقليم كردستان، أي بمعنى أن نفط كردستان دستوريا وحسب قانون الموازنة يكون تحت سيطرة بغداد عبر وزارة النفط العراقية وشركة سومو”.
وأوضح عضو لجنة النفط النيابية، أن “الحكومة الاتحادية مطالبة باتخاذ جملة إجراءات بالتعامل مع نفط الإقليم بينها إرساله لإيران واستخدامه بمقايضة النفط مقابل الغاز او الاتفاق مع تركيا وإرسالها عبر جيهان”.
وبين محمد، أن “بغداد تستطيع استخدام كميات النفط بصورة داخلية، وعبر المصافي الموجودة في كردستان والمحاذية مع حدود الإقليم”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل برلماني سابق: بغداد تسيطر بالكامل على نفط أربيل.. 3 خيارات متاحة وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط الغاز النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قانون الموازنة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبعث رسائل الى العراق: ضربة مرتقبة ولا خيارات للردع - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف الخبير في الشأن السياسي محمد علي الحكيم، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، ارسال إسرائيل رسائل الى العراق بشأن ضربة مرتقبة عبر اطراف دولية، فيما اكد ان بغداد لا تملك خيارات للردع .
وقال الحكيم، لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق يتحرك سريعاً نحو المجتمع الدولي من خلال ارسال رسائل عديدة خشية من وجود ضربة إسرائيلية حتمية ومرتقبة على العراق خلال المرحلة المقبلة، وهذا الامر وصل بشكل رسمي للجهات الحكومية العراقية عبر اطراف دولية مؤثرة في المنطقة والعالم".
وأضاف ان "العراق لا يملك خيارات ردع عسكرية لمنع أي عدوان إسرائيلي عليه خلال المرحلة المقبلة، ولهذا هو تحرك سياسيا ودبلوماسيا نحو المجتمع الدولي، للحصول على دعم دولي وتحشيد دولي يمكن ان يمنع إسرائيل من شن أي ضربات عدوانية على العراق، خاصة وان هناك خشية من تكون ضربات الكيان الصهيوني ضد منشأت حيوية واقتصادية مهمة داخل العراق".
هذا وأعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، أنها وجّهت رسائل رسمية إلى مجلس الأمن، والأمين العام للأمم المتحدة، والجامعة العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، رداً على تهديدات الكيان الإسرائيلي بالاعتداء على العراق.
وأكدت الوزارة في رسائلها وفقا لبيان لها تلقته "بغداد اليوم"، أن" العراق يُعدّ ركيزة للاستقرار في محيطه الإقليمي والدولي، ومن بين الدول الأكثر التزاماً بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة".
وأشارت الرسائل العراقية إلى أن" رسالة الكيان الإسرائيلي إلى مجلس الأمن تمثل جزءاً من سياسة ممنهجة لخلق مزاعم وذرائع بهدف توسيع رقعة الصراع في المنطقة".
وشددت الوزارة على أن" لجوء العراق إلى مجلس الأمن يأتي انطلاقاً من حرصه على أداء المجلس لدوره في حفظ السلم والامن الدوليين، وضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لوقف العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة ولبنان، وإلزام الكيان الإسرائيلي بوقف العنف المستمر في المنطقة والكف عن إطلاق التهديدات".
وأوضحت، أن" العراق كان حريصاً على ضبط النفس فيما يتعلق باستخدام أجوائه لاستهداف إحدى دول الجوار، مؤكدةً أهمية تدخل المجتمع الدولي لوقف هذه السلوكيات العدوانية، التي تشكل انتهاكاً صارخاً لمبادئ القانون الدولي".
وأكدت الرسائل أيضا أن" العراق يدعو إلى تضافر الجهود الدولية لإيقاف التصعيد الإسرائيلي في المنطقة وضمان احترام القوانين والمواثيق الدولية، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة".
وحسب بيان وزارة الخارجية" فقد طلب العراق تعميم الرسالة على الدول الأعضاء وايداعها كوثيقة رسمية لدى المنظمات المعنية.