«الصحة» تحذر المواطنين من الإفراط في تناول 5 أدوية.. تتسبب في زيادة الوزن
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان دليلا إرشاديا عن أبرز الأدوية التي تتسبب في زيادة الوزن، مشيرة إلى أهمية استشارة الطبيب قبل تناولها، لتفادي الأثار الجانبية، ومعرفة عدد الجرعات التى يجب الحصول عليها.
أدوية تتسبب في زيادة الوزنوكشفت الوزارة عن أسماء الأدوية التي تعمل على زيادة الوزن، وهي: «الستيرويدات، ومضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، والأدوية المضادة للتشنجات، والأدوية المستخدمة لتقليل مستويات سكر الدم».
وأشارت إلى أهمية أخذ الحذر عند تناول تلك الأدوية، وعدم الحصول عليها، إلا بعد إشراف طبي كامل، وعدم الحصول على جرعات زيادة، لاحتمالية وجود مضاعفات.
ضرورة استشارة الطبيبيأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين، والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، للنهوض بالصحة العامة، والبعد عن السلوكيات الخاطئة التي لها أضرار على صحة الجسم، والعمل على رفع التوعية الصحية لدى المواطن بالتعامل الأمثل نحو الأدوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأدوية التنمية المستدامة التوعية الصحية السلوكيات الخاطئة الصحة العامة الصحة والسكان زيادة الوزن زيادة وزن سكر الدم أهداف التنمية وزارة الصحة زیادة الوزن
إقرأ أيضاً:
وزراة الإعلام السورية تؤكد على أهمية الحذر عند نقل أي معلومات بين المواطنين
أوضحت وزارة الإعلام السورية في بيان لها، اليوم السبت، على أهمية الحذر عند نقل أو تداول أي معلومات بين المواطنين.
سوريا والعدالة الانتقالية؟ سفير تركيا بالقاهرة: السوريون وحدهم هم من يستطيعون تحديد مستقبل سوريا وخيوط سوريا في أيدي السوريين
وبحسب"روسيا اليوم"، جاء في بيان الوزارة: "اعتماد المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة ودعم الاستقرار الاجتماعي مسؤولية الجميع.
وأضاف، "أنه في ظل تداول العديد من الشائعات والمقاطع المزوّرة التي تهدف إلى إثارة الفتن والتشويش على الرأي العام، نُجدّد التأكيد على أهمية الحذر والوعي عند نقل أو تداول أي معلومات غير موثوقة.
وتابع، "نهيب بجميع المواطنين الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة والمعلومات الصحيحة، وتجنب الانسياق وراء الأخبار المغلوطة التي قد تُلحق ضررا بالمصلحة العامة".
وأكدت الوزارة أن المسؤولية تقع على عاتق الجميع في دعم الاستقرار الاجتماعي، وذلك من خلال التحقق قبل النشر أو المشاركة، والتصدي لمحاولات نشر الفوضى التي تعرض السلم المجتمعي للخطر.