خطوات الحصول على تعويض الأجر للموظف المصاب وقت غيابه.. ما شروطه؟
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
وضعت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، عددًا من الحالات التي يتمّ صرف تعويض الأجر لها، ولكن هناك العديد من التساؤلات حول هل يُصرف تعويض الأجر خلال تخلف المؤمن عليه عن عمله بسبب الإصابة؟
صرف تعويض الأجر خلال فترة التخلف عن العملووفقًا للمادة 171 من قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، والتي تنص على أنَّه إذا حالت الإصابة بين المؤمن عليه وبين أداء عمله، تلتزم الجهة المختصة بصرف تعويض الأجر خلال فترة تخلفه عن عمله بسببها تعويضًا عن أجره يعادل أجره المسدد عنه الاشتراك.
ويصرف هذا التعويض للمصاب في مواعيد صرف الأجور بالنسبة لمن يتقاضون أجورهم بالشهر، وأسبوعيًا بالنسبة لغيرهم، ويقدر التعويض اليومي على أساس الأجر الشهري المسدد عنه الاشتراك مقسوما على 30، ويسري ذلك على كل حالة انتكاس أو مضاعفة تنشأ عن الإصابة.
وفي جميع الأحوال يتحمل صاحب العمل أجر يوم الإصابة أيًا كان وقت وقوعها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية المعاش المعاشات
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المصري: الإعلان عن الحزمة الاجتماعية الجديدة قبل رمضان
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، إنه سيتم الإعلان عن حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة التي تعمل الحكومة على تجهيزها قبل شهر رمضان.
وأضاف رئيس الوزراء المصري، خلال مؤتمر صحافي، أن الحزمة تشمل مساعدات وتدخلات للثلاثة أشهر المقبلة، بالإضافة إلى زيادات بالمرتبات والأجور وتطبيقها اعتباراً من العام المالي الجديد الذي يبدأ في تموز.
وذكر مدبولي أن معدلات التضخم تواصل الانحسار ومن المتوقع أن يحدث المزيد من الانخفاض خلال شهر فبراير، مشيراً إلى أن الاحتياطي الاستراتيجي للسلع في مصر يكفي لمدة ستة أشهر.
في سياق آخر، ذكر رئيس الوزراء أن قيادات شركة إيني الإيطالية أكدوا أن شركتهم لديها خطة من أجل التوسع في حفر حقل ظهر للغاز بشرق البحر المتوسط خلال العامين المقبلين، متوقعين اكتشافات جديدة وارتفاع حجم الإنتاج من الحقل.
يأتي ذلك بعد أن قالت وزارة البترول المصرية، في كانون الثاني، إن سفينة حفر وصلت للمياه المصرية من أجل استئناف خطط تنمية حقل ظهر وزيادة إنتاج الغاز.
ووصل متوسط إنتاج حقل ظهر إلى 1.9 مليار قدم مكعبة يومياً خلال الستة أشهر الأولى من العام الماضي، وهو ما يعتبر أقل كثيراً من ذروة الإنتاج التي سجلها خلال العام 2019، بحسب وكالة رويترز.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام