شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مدرب الترجي التونسي الخسارة أمام الاتحاد لن تعرقلنا بالبطولة العربية، أكد معين الشعباني مدرب فريق الترجي التونسي الأول لكرة القدم، على أن الخسارة أمام الاتحاد في المباراة الأولى لن تؤثر على فريقه، مشيرًا إلى أنهم .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرب الترجي التونسي: الخسارة أمام الاتحاد لن تعرقلنا بالبطولة العربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدرب الترجي التونسي: الخسارة أمام الاتحاد لن تعرقلنا...

أكد معين الشعباني مدرب فريق الترجي التونسي الأول لكرة القدم، على أن الخسارة أمام الاتحاد في المباراة الأولى لن تؤثر على فريقه، مشيرًا إلى أنهم معتادون على مثل هذه الضغوطات.

وقال الشعباني في المؤتمر الصحفي اليوم السبت الخاص بمباراة الترجي التونسي أمام نظيره الشرطة العراقي: «الخسارة في المباراة الأولى تخلق حالة من الضغط على أي فريق في الجولة الثانية، وفي نادي الترجي أعتدنا على ضغط المباريات، وإن شاء الله نكون جاهزين لمباراة الشرطة بنسبة 100%، هي مباراة حاسمة وليس لدينا أي خيار آخر سوى الفوز، وسنقوم بالتحضير الأمثل على المستوى الفني والذهني في تلاحم وضغط مباريات البطولة».

وأضاف الشعباني: «لاعبو الترجي كبار ولا يتأثرون بضغط المباريات أو خسارة جولة، صحيح أننا قدمنا مستويات جيدة في الجولة الأولى، ولكن المستوى الجيد وحده لا يكفي، وفي النهاية لم نحقق هدفنا الرئيسي وهو الفوز».

ومن جانبه، قال محمد فيصل أبو زريق لاعب الترجي: «طوينا صفحة المباراة الماضية وكل التركيز على مواجهة الشرطة، وسنبذل قصارى جهدنا من أجل الفوز والحصول على الـ3 نقاط، وإسعاد الجماهير وتعويضها عن خسارة الجولة الأولى».

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مدرب الترجي التونسي: الخسارة أمام الاتحاد لن تعرقلنا بالبطولة العربية وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاتحاد العام التونسي للشغل يواجه أزمة داخلية غير مسبوقة

يواجه الاتحاد العام التونسي للشغل -أحد أبرز المنظمات النقابية في تونس منذ تأسيسه عام 1946- أزمة داخلية عميقة تهدد بتقويض دوره التاريخي بوصفه قوة تعديلية تدافع عن حقوق العمال والحريات والديمقراطية. هذه الأزمة ليست مجرد خلافات داخلية عابرة، بل تعكس انقسامات هيكلية وتجاذبات سياسية أثرت على أداء المنظمة وفعاليتها في مواجهة الأوضاع الراهنة.

تعود جذور الأزمة إلى مؤتمر طبرقة عام 2010، عندما أُقر تعديل النظام الأساسي للاتحاد لتحديد دورات المكتب التنفيذي بدورتين فقط. ومع اقتراب انتهاء الدورة الثانية لنور الدين الطبوبي، تم عقد مؤتمر استثنائي بمدينة سوسة عام 2021 لتعديل الفصل 20 من النظام الأساسي، مما سمح بترشحه لدورة ثالثة.

وأثار هذا التعديل انقساما حادا داخل المنظمة، إذ اعتبره بعض النقابيين تلاعبا بالقوانين لضمان استمرار قيادة الطبوبي. ويعتبر هذا القرار أحد أبرز الأسباب وراء حالة الانشقاق الحالية، إذ تشكل تيار معارض داخل المكتب التنفيذي يطالب بإصلاحات شاملة.

وصلت الأزمة الحالية ذروتها عندما قاطع الاجتماعات الرسمية 5 أعضاء من المكتب التنفيذي، وهم أنور بن قدور ومنعم عميرة والطاهر البرباري وصلاح الدين السالمي وعثمان الجلولي. ودفعت هذه المقاطعة، التي تعبر عن انعدام الثقة بين أعضاء القيادة، بن قدور للدعوة إلى عقد مؤتمر استثنائي في الربع الأول من العام المقبل، بدلا من الانتظار حتى موعد المؤتمر في فبراير/شباط 2027.

إعلان تاريخ حافل

لعب الاتحاد دورا مركزيا في الدفاع عن حقوق العمال وفي المشهد السياسي التونسي منذ الاستقلال. وفي عام 2015، حاز الاتحاد جائزة نوبل للسلام لدوره المحوري في حل الأزمة السياسية التي هددت استقرار البلاد خلال "الحوار الوطني".

ولكن مع الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس قيس سعيد منذ يوليو/تموز 2021، بما في ذلك تعليق البرلمان وحل المجلس الأعلى للقضاء، وجد الاتحاد نفسه في موقف ضعيف. ويرى أستاذ علم الاجتماع مهدي مبروك أن سعيد لا يعترف بالأجسام الوسيطة، بما في ذلك الأحزاب والنقابات، وهو ما أدى إلى تهميش الاتحاد وإضعاف دوره في الساحة الوطنية.

وأصبح الاتحاد، حسب النقابي عبد الرحمن الهذلي، منقسما بين تيارين:

تيار يسعى للحفاظ على استقلالية المنظمة ودورها الاجتماعي. تيار آخر ينسجم مع سياسات سعيد ويرى أن الاتحاد يجب أن يكون جزءا من مسار 25 يوليو/تموز.

أتاح هذا الانقسام للسلطة فرصة التدخل بشكل غير مباشر في الاتحاد، إذ تعمل على تغذية الخلافات الداخلية لإضعافه وإلهائه بمشاكله.

وتأتي الأزمة الحالية في وقت يعاني فيه العمال من ارتفاع تكاليف المعيشة وتجميد الأجور. ورغم المطالب المتكررة للاتحاد بعقد مفاوضات اجتماعية مع الحكومة لمعالجة هذه القضايا، فإن السلطة لم تستجب، مما زاد من غضب القواعد النقابية التي باتت تشعر بخيبة أمل من القيادة.

أسباب الأزمة وسبل الحل

يرى مبروك أن الأزمة التي تعصف بالاتحاد ليست مجرد خلافات شخصية، بل تعكس مشكلات هيكلية أعمق تشمل:

غياب الانسجام داخل القيادة النقابية. عدم وجود رؤية واضحة للتعامل مع السلطة. التحايل على القانون الداخلي من خلال تعديل الفصل 20.

ويشير مبروك إلى أن الاتحاد يمكنه استعادة مكانته من خلال:

إصلاحات داخلية: إنهاء الصراعات واحترام النظام الداخلي، بما في ذلك معالجة مسألة الفصل 20. إعادة تحديد دوره الوطني: تحديد موقف واضح من السلطة والعودة إلى دوره كمدافع عن القضايا الديمقراطية والاجتماعية. إعلان

على الرغم من كل هذه الأزمات، يؤمن نقابيون وخبراء بأن الاتحاد العام التونسي للشغل لايزال يمتلك إرثا نضاليّا كبيرا يمكّنه من تجاوز محنته الحالية. لكن استمرار الانقسامات الداخلية والركود التنظيمي وعجز القيادة عن مواجهة السلطة قد يؤدي إلى مزيد من التراجع في دوره التاريخي.

مقالات مشابهة

  • مشاركة الترجي بمونديال الأندية تفجر أزمة اللاعبين الأجانب بالدوري التونسي
  • الثلاثاء مباريات قوية ضمن منافسات المجموعة الثانية
  • الاتحاد العام التونسي للشغل يواجه أزمة داخلية غير مسبوقة
  • أحمد أيوب: الأهلي خسر من فريق ينافس علي الهبوط في الدوري المكسيكي
  • بيراميدز يتلقى خسارته الأولى أمام الترجي بدوري أبطال إفريقيا
  • بيراميدز يخسر 2-0 أمام الترجي التونسي في دوري أبطال أفريقيا
  • تشكيل بيراميدز ضد الترجي التونسي بدوري أبطال إفريقيا.. يورتشيتش يدفع بمثلث الرعب
  • عاجل.. تشكيل بيراميدز في مواجهة الترجي التونسي بدوري أبطال إفريقيا
  • دوري أبطال أفريقيا.. تشكيل هجومي لفريق بيراميدز أمام الترجي التونسي
  • بيراميدز يتوجه لملعب رادس لمواجهة الترجي التونسي في دوري أبطال إفريقيا