إرشادات السلامة للقيادة خلال حالات انخفاض الرؤية بسبب الرياح
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
توجهت الإدارة العامة للمرور بعدد من الإرشادات والنصائح لقائدي السيارات، بهدف تفادي الحوادث خلال فترات انخفاض مستوى الرؤية الأفقية بسبب نشاط الرياح على بعض الطرق.
تأتي هذه الجهود تزامنًا مع تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية من تأثيرات الرياح المثيرة للرمال والأتربة.
بناءً على ذلك، قدمت الإدارة العامة للمرور عبر موقعها الرسمي مجموعة من الإرشادات الهامة للسائقين خلال تلك الظروف، ومنها:
1.
2. استخدام الإشارات: ضرورة استخدام الإشارات عند التحويل بين الحارات المرورية لتجنب الاصطدامات.
3. تشغيل مساحات المركبة: تفادي تجمع الغبار والرمال على الزجاج عن طريق تشغيل مساحات المركبة.
4. المسافة الآمنة: الحرص على الحفاظ على مسافة كافية بين السيارة والسيارات الأخرى لتفادي التصادمات.
5. تشغيل الأضواء: ضرورة تشغيل أضواء السيارة لزيادة الرؤية أثناء القيادة.
6. إغلاق النوافذ: تجنب دخول الأتربة والرمال إلى داخل السيارة من خلال إغلاق النوافذ.
7. عدم استخدام الهاتف الجوال: تجنب استخدام الهاتف الجوال أثناء القيادة للحفاظ على التركيز.
8. تجنب الركن في الأماكن الخطرة: تجنب ركن السيارة تحت اللافتات أو بجوار العقارات القديمة أو الأشجار.
9. التوقف الآمن: تجنب التوقف المفاجئ بالسيارة لتجنب حوادث التصادم.
تلك الإرشادات تعكس التزام الإدارة العامة للمرور بتعزيز السلامة العامة على الطرق، وتشجيعها لسلوكيات قيادية آمنة ومسؤولة خلال الظروف الجوية الصعبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نصائح السائقين نصائح للقيادة موجة الحر الخماسين الرياح رياح الخماسين
إقرأ أيضاً:
بسبب ترامب.. فرق الاستجابة للكوارث في أمريكا خارج الخدمة
قالت مصادر إن برنامجاً أمريكياً يُستخدم في تقديم المساعدات الدولية في حالات الكوارث والأزمات توقف عن أداء المهام المنوطة به في حالات الطوارئ الكبرى بسبب قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غلق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وفق "رويترز".
ويضم برنامج "فرق الاستجابة للمساعدة في حالات الكوارث" موظفين مدربين تدريباً عالياً ومتخصصين في التعبئة في غضون 24 إلى 48 ساعة من وقوع الكارثة لقيادة جهود الاستجابة الإنسانية التي تجريها الحكومة الأمريكية على الأرض.
وانتشرت فرق البرنامج في أسوأ حالات الطوارئ في التاريخ الحديث، منها زلزال عام 2010 في هايتي الذي أودى بحياة 300 ألف شخص وزلزال آخر في اليابان عام 2011 تسبب في حدوث أمواج مد عاتية "تسونامي" وتعطيل محطة "فوكوشيما" النووية، فضلا عن حربي العراق وسوريا.
وقال موظفون حاليون في "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية"، إن فرق الاستجابة التي تعمل حاليا في أفغانستان وغزة والسودان وأوكرانيا لم تعد قادرة على العمل بشكل طبيعي في أعقاب تجميد ترامب لتمويل الوكالة.
وتلقى بعض موظفي البرنامج أوامر بالعودة إلى واشنطن، بينما فقد آخرون إمكانية الوصول إلى بريدهم الإلكتروني والأنظمة الإلكترونية الأخرى.
وقال أحد موظفي الوكالة: "أدواتنا لم تعد صالحة للعمل".
وقالت إدارة ترامب إنها تعتزم دمج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في وزارة الخارجية وفصل معظم موظفيها.