إحباط تسللات لمليشيا الحوثي في تعز
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إحباط تسللات لمليشيا الحوثي في تعز، لقي أحد عناصر المليشيا الحوثية مصرعه وأصيب آخر، السبت 29 يوليو تموز 2023، جراء انفجار عبوة ناسفة فيما تستمر المعارك في جبهات محافظة تعز، وسط اليمن،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إحباط تسللات لمليشيا الحوثي في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لقي أحد عناصر المليشيا الحوثية مصرعه وأصيب آخر، السبت 29 يوليو/تموز 2023، جراء انفجار عبوة ناسفة فيما تستمر المعارك في جبهات محافظة تعز، وسط اليمن. وذكرت مصادر عسكرية ميدانية، بأن القوات الحكومية مسنودة بالمقاومة الشعبية خاضت مواجهات عنيفة مع مليشيا الحوثي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إحباط تسللات لمليشيا الحوثي في تعز وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أطول تجربة في العالم تستمر لقرنين من الزمان.. عما يبحث العلماء؟
رقم قياسي عالمي، يحمله العلماء بجامعة كوينزلاند في أستراليا، لأطول تجربة في العالم، والممتدة منذ نحو مائة عام، وقد تستمر لمدة قرن آخر، فما هي التجربة، وعما يبحثون؟.
بدأت التجربة في عام 1927 بواسطة فيزيائي أسترالي«تجربة قطرة الملعب»، تحت هذا العنوان بدأت التجربة في عام 1927 بواسطة فيزيائي أسترالي يُدعى توماس بارنيل، وتهدف إلى قياس كل من السيولة واللزوجة العالية لمادة تسمى الملعب، وهي مشتقة من القطران وتُعتبر أكثر السوائل المعروفة سُمكًا في العالم والتي كانت تستخدم في الماضي لعزل القوارب ضد الماء، بحسب «NDTV».
ما هي التجربة؟سخَّن «بارنيل» عينة من القطران وصبها في قمع زجاجي بساق محكمة الغلق، ثم ترك القطران ليبرد ويستقر لمدة ثلاث سنوات، وفي عام 1930، قطع بخار القمع وانتظر، ووفقًا للجامعة، «تم إعداد التجربة كعرض توضيحي» ولم يتم الاحتفاظ بها في ظروف بيئية خاصة، بل تم الاحتفاظ بها في خزانة عرض بحيث يتغير معدل تدفق القطران مع التغيرات الموسمية في درجات الحرارة.
وبعد بارنيل، تولى البروفيسور الراحل جون ماينستون مهمة الإشراف على التجربة في عام 1961، وحافظ على استمراريتها لمدة 52 عاماً، بحسب التقرير.
ماذا حدث بعد 100 عام من بداية التجربة؟ومنذ بداية التجربة، كان القطران يتسرب ببطء شديد من القمع، حتى إن الأمر استغرق ثماني سنوات حتى سقطت القطرة الأولى، وأكثر من أربعين عاماً حتى تلتها خمس قطرات أخرى.
اعتبارًا من التحديث الأخير، سقطت تسع قطرات، ومن المتوقع سقوط قطرة أخرى هذا العقد، ومع ذلك، نظرًا للعديد من المشكلات، لم ير أحد من العلماء أي قطرة تسقط بالفعل.
ورغم أن مادة القار تبدو صلبة وهشة في درجة حرارة الغرفة، والتي يمكن تحطيمها بسهولة بمطرقة، فقد أثبتت التجربة أن لزوجة المادة تعادل نحو مائة مليار مرة لزوجة الماء، فضلاً عن ذلك، لا يزال هناك ما يكفي في القمع لإجراء التجربة الشهيرة لمدة مائة عام أخرى، بحسب التقرير.