بنك برقان يعزّز مزايا موظفيه بإجازة عيد الميلاد مدفوعة الأجر
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلن بنك برقان عن تقديم ميزة جديدة لكافة موظفيه تمكّنهم من الحصول على إجازة خاصة ومدفوعة الأجر لمدة يوم واحد في أعياد ميلادهم، وذلك في إطار تنفيذه لخطته الاستراتيجية الهادفة إلى الارتقاء بتجربة الموظفين. واستكمالاً لجهود البنك الحثيثة التي يبذلها من أجل تعزيز بيئة العمل الإيجابية عبر تلبية الاحتياجات الشخصية والمهنية لموارده البشرية، والتأكيد على أهميتهم ودورهم الرئيسي في نجاح أعماله.
وفي تعقيبه على هذه الخطوة، قال السيد/ نقيب أمين، مدير عام – الموارد البشرية والتطوير للمجموعة في بنك برقان: “إننا ندرك أهمية هذه المناسبة لدى الكثير من الموظفين لما تمثله من احتفال بإنجازاتهم السابقة وفرصة لتحديد أهداف جديدة لعام آخر، والاحتفاء بالأحبّة والمقرّبين لهم في حياتهم. رغم أنه يمثّل من الناحية العملية يوماً واحداً إلا أن قيمته الشخصية تحمل الكثير من المعاني لمن يحتفل به. وكعربون شكر وتقدير من بنك برقان وكشهادة على التزامنا بتحقيق التوازن النفسي في كافة مجالات بيئة العمل لدينا، نقوم اليوم بإضافة هذه المكافأة الحيوية إلى المزايا التي نقدّمها لموظفينا بشكل منفصل عن رصيد إجازاتهم السنوي لتكون يوم عطلة مدفوع الأجر”.
وشدد السيد/ نقيب على أهمية العلاقة الوثيقة بين راحة الموظف وجودة العمل، لافتاً إلى أن بيئة العمل التي تمنح الأولوية للصحة الجسدية والعقلية والنفسية للموظفين، تشهد معدلات إبداع أعلى وكفاءة أكثر من غيرها. وأضاف في هذا السياق: “لهذا السبب الأساسي لا ندّخر جهداً في تعديل سياساتنا لتتماشى مع حاجات موظفينا المتنوّعة وفي مقدمتها ضرورة حصولهم على الإجازات بأشكالها المختلفة”.
وتجدر الإشارة إلى أن بنك برقان كان قد أعلن أوائل العام الماضي عن تعديل مدة إجازة الأبوّة مدفوعة الأجر لتصبح 5 أيام عمل، وهي الأعلى من حيث عدد الأيام بين مؤسسات القطاع المصرفي المحلية. كما أن لمثل هذه المبادرات وغيرها الفضل في حصول البنك على شهادة “®Great Place to Work” (أفضل بيئة للعمل®) ضمن قائمة أفضل أماكن العمل في الكويت وآسيا™ للعام 2023، وذلك من قبل ®Great Place to Work في الشرق الأوسط.
المصدر بيان صحفي الوسومإجازة بنك برقان عيد الميلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: إجازة بنك برقان عيد الميلاد بنک برقان
إقرأ أيضاً:
لها مزايا مرعبة .. ماذا تعرف عن قاذفة بي-52؟
سرايا -
أعلنت القيادة الوسطى الأميركية، فجر الأحد، وصول قاذفات استراتيجية من طراز "بي-52" إلى منطقة الشرق الأوسط.
وقالت القيادة الوسطى الأميركية في منشور على حسابها الرسمي في "إكس": "وصلت قاذفات القنابل الاستراتيجية B-52 Stratofortress من جناح القنابل الخامس بقاعدة مينوت الجوية إلى منطقة مسؤولية القيادة الوسطى".
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت، يوم الجمعة، نشر قدرات عسكرية جديدة في الشرق الأوسط ستصل "خلال الأشهر المقبلة" في خطوة تأتي "دفاعا عن إسرائيل" وتحذيرا لإيران، وفق بيان أصدره البنتاغون.
ماذا نعرف عن "بي-52"؟
تعود جذور القاذفة الأميركية من طراز بي-52 إلى الأربعينات من القرن الماضي، عندما بدأت الولايات المتحدة بالتفكير بقاذفة استراتيجية ثقيلة بعد الحرب العالمية الثانية.
سرعان ما قدمت شركة بوينغ، إلى جانب العديد من الشركات المنافسة، عروضا لسلاح الجو لتصميم الطائرة، ونجحت الشركة العملاقة بالحصول على عقد التصميم.
بعد مفاوضات ونماذج مرفوضة عديدة، نجحت بوينغ بتصميم طائرة أخف وأسرع من التصميم الأولي، وبعد 6 سنوات، في عام 1952، بدأت النماذج الأولية في دخول مرحلة الإنتاج.
مزايا "مرعبة"
تستطيع قاذفة بي-52 الطيران بحمولة تصل إلى 31500 كيلوغرام، وتمتلك مدى تشغيلي مذهل يزيد عن 14 ألف كيلومتر، بدون إعادة التزود بالوقود الجوي.
وتمثل قاذفة بي-52 "رعبا" حقيقيا لأعداء الولايات المتحدة، فهي مسلحة بشكل مذهل، ولديها قدرة على حمل الأسلحة النووية على رأس 12 صاروخ كروز متقدم من نوع AGM-129، و20 صاروخ كروز من نوع AGM-86A.
كما تدعم القاذفة الضخمة قائمة شاملة من الأسلحة لتنفيذ مجموعة واسعة من المهام التقليدية: من بينها صواريخ AGM-84 Harpoon، وذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAM)، وصواريخ AGM-142 Raptor و AGM-86C الجوية التقليدية، وصواريخ كروز (CALCM).