قصف إسرائيلي استهدف مسجد شهداء الفاخورة غرب مخيم جباليا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
16/4/2024مقاطع حول هذه القصةقطاع غزة يعاني نقصا حادا في الكراسي المتحركة والعكازاتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 28 seconds 02:28قصف إسرائيلي استهدف منزلا في حي تل السلطان غرب مدينة رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21فرنسا تستضيف مؤتمرا دوليا بشأن السودانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الجزيرة تعرض ملفات إعدام جماعية بسجن صيدنايا
حصلت الجزيرة على وثائق من سجن صيدنايا بريف العاصمة السورية دمشق تتضمن ملفات إعدام جماعية، ووردت فيها أسماء السجناء الذين تم إعدامهم منتصف يوليو/تموز من عام 2021.
وأحيل 67 معتقلا من فرع التحقيق والسجون العسكري -حسب إحدى الوثائق المعنونة بـ"سري للغاية"- إلى محكمتي الميدان العسكرية الأولى والميدان العسكرية الثانية.
وكذلك أحيل سجناء آخرون لمحكمة الميدان العسكرية الأولى أغلبهم من محافظات إدلب وحلب ودمشق ودير الزور.
وأظهرت الوثائق أن من بين من تم إعدامهم مجندين من قوات النظام السوري المخلوع يتبع بعضهم للفرقة السابعة والتاسعة والثامنة عشرة.
بدورها، قالت صحيفة التايمز البريطانية إن مسؤولين سوريين ذكروا أن الآلاف دُفنوا سرا أثناء حكم نظام بشار الأسد في أحد المواقع الواقعة على بُعد حوالي 50 كيلومترا شمال شرق العاصمة دمشق.
وذكّرت الصحيفة بأن أرقاما ضخمة لعدد الأشخاص الذين اعتقلهم النظام وقتلهم ظلت متداولة منذ بدء الثورة في 2011، من بينها قائمة لدى المراقبين تضم 136 ألف شخص مفقود، أطلق سراح نحو 31 ألفا منهم، مما يعني أن ما لا يقل عن 105 آلاف شخص يفترض أنهم ماتوا.
يذكر أن منظمة العفو الدولية أصدرت تقريرا عام 2017 تحت عنوان "المسلخ البشري" اتهمت فيه حكومة النظام السوري المخلوع بتنفيذ إعدامات جماعية شنقا بحق الآلاف من سجناء صيدنايا سيئ الصيت.
إعلانوتمكنت قوات المعارضة السورية في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 من اقتحام السجن، وتحرير المعتقلين رجالا ونساء وأطفالا منه، وذلك بعد دخولها العاصمة السورية وإسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ويقع السجن على بعد 30 كيلومترا شمال دمشق، وبُني عام 1987، وينقسم إلى جزأين، يُعرف الجزء الأول بـ"المبنى الأحمر"، وهو مخصص للمعتقلين السياسيين والمدنيين، في حين يُعرف الثاني بـ"المبنى الأبيض"، وهو مخصص للسجناء العسكريين.
ويُعَد هذا السجن أحد أكثر السجون العسكرية السورية تحصينا، ويطلق عليه "المسلخ البشري" بسبب التعذيب والحرمان والازدحام داخله، ولُقب بـ"السجن الأحمر" نتيجة الأحداث الدامية التي شهدها خلال عام 2008.