“البجيري” أجواء نجدية وإطلالة على مهد التاريخ السعودي
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “البجيري” أجواء نجدية وإطلالة على مهد التاريخ السعودي، المناطق_واس إطلالة مباشر ة يعيشها زوار البجيري في جوهرة المملكة 8221; الدرعية 8221; على حي الطريف التاريخي المسجّل في قائمة .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “البجيري” أجواء نجدية وإطلالة على مهد التاريخ السعودي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_واس
إطلالة مباشرة يعيشها زوار البجيري في جوهرة المملكة ” الدرعية” على حي الطريف التاريخي المسجّل في قائمة “اليونسكو” للتراث العالمي، ووادي حنيفة أحد أكبر المتنزهات المفتوحة وأبرز معالم الدرعية الطبيعية.
ويشكل المطل شرق وادي حنيفة على مساحة 15 ألف متر مربع وجهة سياحية في الدرعية كونها مقصدًا عالميًا، وفرصة لتعريف الزوار بتاريخ المملكة العربية السعودية، والاستمتاع بالأجواء النجدية العريقة والتراثية والثقافية والترفيهية.
ويتميز الموقع منذ إعادة تطويره وافتتاحه في ديسمبر2022 م، بأصالته كجزء من مكونات الدرعية التاريخية، ومركزاً بمعطيات حديثة يستقبل زواره من الوفود الرسمية، إلى جانب السياح من شتى دول العالم، مسجلاً خلال أول ستة أشهر من افتتاحه أكثر من مليون زائر.
وينفرد ” مطل البجيري” بمجموعة منتقاة من محلات التسوق المحلية والعالمية وأشهر المطاعم والمقاهي من حول العالم لتتيح للزوار تجربة مجموعةٍ من المأكولات المتنوعة في أكثر من20 مطعمًا ومقهى بين المطبخ السعودي الأصيل والمأكولات العالمية الحائزة على تقييم ميشلان، كان افتتاح فروع بعضها لأول مرة خارج بلدانها الأصلية، في مبانٍ صُمّمت وفق الطراز النجدي العريق.
ويوفر المكان للزوار تجربة فريدة للاستمتاع بالعديد من الفعاليات الترفيهية والموسيقية والبرامج الثقافية، التي تسلط الضوء على ثقافة الدرعية الأصيلة، وتراثها الفريد بأنواعه كافة وتعزز من مكانة الدرعية كنقطة التقاء وتواصل للجميع من مختلف أنحاء العالم.
وتنسجم مكونات مطل البجيري مع طبيعة المباني التاريخية في الدرعية، التي تعد رمزاً للهوية السعودية ومقر حكم الدولة السعودية الأولى، حيث استخدم في تطوير الموقع على أدوات ومواد أصيلة يعود عمرها إلى 300 عام، يدخل فيها الطوب الطيني على الطراز المعماري النجدي التقليدي.
وعلى امتداد مساحة الموقع وبطاقة استقبال لأكثر من3000 شخص وفرت المرافق العامة ومنها مواقف للسيارات تتسع لأكثر من 1400 سيارة تدار بأحدث التقنيات، إضافة إلى مواقع لخدمة شحن السيارات الكهربائية.
وباتت الدرعية من تاريخها الغائر في القدم ومن موقعها في قلب المملكة وجهة محلية وعالمية يصلها الزائر من مطار الملك خالد الدولي بالرياض في مدة 25 دقيقة، ومن أماكن إقامة 70% من سكان العالم في رحلة طيران تستغرق 8 ساعات، و4 ساعات لـ 30% من سكان العالم.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “البجيري” أجواء نجدية وإطلالة على مهد التاريخ السعودي وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتدرائية القديس بطرس تتزين استعدادًا لأحد الشعانين وسط أجواء روحية مهيبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قلب الفاتيكان، لبست كاتدرائية القديس بطرس حلتها الروحية والفنية، استعدادًا لاستقبال أحد الشعانين يوم غد، وهو المناسبة التي تفتتح أسبوع الآلام في التقويم المسيحي وتستذكر دخول السيد المسيح إلى أورشليم، وسط هتافات الجموع: “أوصنا في الأعالي!”
ازدانت أروقة الكاتدرائية وساحاتها بأغصان الزيتون وسعف النخيل، في مشهد يعبق بالإيمان والتقوى، ويجذب أنظار آلاف الحجاج والزوار الذين توافدوا من مختلف أنحاء العالم ليشهدوا هذه المناسبة المميزة.
تزين المذبحكما نصبت الزينة بدقة فنية عالية، وتم تزيين المذبح الرئيسي بالأزهار البيضاء والحمراء، في رمزية تجسد النقاء والتضحية.
تحضيرات اللوجستية والتنظيميةوتكثفت التحضيرات اللوجستية والتنظيمية في الأيام الماضية، إذ قامت فرق الفاتيكان بتنظيف شامل للموقع، وتجهيز الممرات المخصصة للموكب الشعاني الذي سيقوده قداسة البابا فرنسيس، حاملًا غصن زيتون رمزًا للسلام. ومن المتوقع أن يشارك في القداس آلاف المؤمنين، إلى جانب وفود دبلوماسية ورجال دين من مختلف الطوائف.
وقد أعرب عدد من الزوار عن تأثرهم بالأجواء الروحية التي تملأ المكان، مشيرين إلى أن الشعور بالقرب من هذا الحدث المقدس وسط أجواء الفاتيكان يمنحهم سلامًا داخليًا وتجديدًا للإيمان، لا سيما في ظل التحديات التي يمر بها العالم اليوم.
غدًا، ومع ارتفاع أصوات التراتيل وهتاف “أوصنا في الأعالي!”، ستتحول كاتدرائية القديس بطرس إلى مسرح إيماني يربط الأرض بالسماء، ويعيد إلى الأذهان صورة المسيرة التي غيرت وجه التاريخ.